آخِــن - Âachên
اشعر بالبرد و الحزن كعصفور استيقظ للتو على ثلوج الشتاء
هل بأمكانك احتضاني ؟
فَكرتُ فيكَ حتى أتلَّفتُ نِصفَ دَماغي
وخَلَّقتُ تِسعينَ مَشهداً وتِسعينَ حِواراً وتِسعينَ قِصةً ، كانَ يُمكِنُ أنْ تدورَ بيّني وبيّنك في هَباء المُستقبَل .
لا أعلم ماذا حدث، لكني ما عُدت أستطيع الاقتراب أكثر من ذلك
"لديّ أنت
لذلك أنجو كل مرة"
بينما كانت الشوارع فارغة..
عثرتُ في حقيبتي
على أغنية قَديمة
حين سَمِعتُها،
امتلأ المكان بِنا.
"وهكذا أنتظرك مثل بيت وحيد،حتى
تراني وتحيا بداخلي مرة أخرى. وحتى
ذلك الحين يجيء،ستبقى نوافذي تتألم".
-بابلو نيرودا
أحب فكرة مُرورك في كُل الأغاني.
أن أحلّ
مَحَلّ الوشم
على جسدك
حينها
لن يُرعبني الإنْدِثار.
كيف يستطيع المرء أن يهرب من أشياء تركض
في رأسه طوال الوقت؟
“يربكني أنني أحبك لوجه الحب
بلا سببٍ
و بلا خطةٍ
و بلا هدف”
-وهم
أني دنيا بغير دنيا؛ دنيا راسمها القدر
وانت عالم، غير عالم كله احلام وصور..
دغدغوا مدامعكم❤️
أنا هُنا
حينَ تفقدُ
القُدرةَ على
فهم الأشياءِ
من حولك
وتغدّو
بلا وجهةٍ
وأصدِقاء
هاكَ كُلّي
واتّكِئ..
-
"أنت ترمي كلمة عابرة لا تلقي لها بالاً، هو حتى
بعد سنين عديدة، لا زال يتذكر النبرة."
لم ୪ تأتي
كنجمة بردانة
تختبئ تحت لحافي
قلبي يتيم
كنقطه عتمه
في ضوء
لم ୪ تفاجئني
وتحرك مقبض الباب
فالستائر
فعده القهوة
وجهاز التسجيل؟
لدي صمت كثير
وبنٌ رائع
واسطواناتٌ مجنونة
اعرف انك تحبها
كتبتُ: "أنا حزين للغاية" وذهبت للنوم، فقرأها أصدقائي، وعائلتي، والشخص الذي أحبه، وفي الصباح كان صندوق رسائلي فارغاً..
في الليلة التي قلت لي فيها آنـني لطيفة بلنسبة لك
نمت فوق السطح
فلم تسع حيطان البيت اجنحتي
أكثر الأماكن التي رميتَ بذاتك فيها طلبًا للطمأنينة رمتك بدورها في بطن الوحشة
زعلها شگد متريد بس انتبه غيرك يراضيها.
الساعه في اخن الان تشير الى الرابعه فجراً ، وانا غارقة في ثنايا احضانك ، او ؏َــلىٰ الاقل اتمنى.
كم تبدو الاشياء رقيقه وَ شفافه ،
حتى اقساها وَ اصلبها،
يتلون بصور الغائبين،
التماثيل،
الدبابات،
المدافع،
القطارات،
الطائرات الحربية ،
في السماء،
تحمل برقيات حميمة،
تصطدم في مطارات تعج بالوحشة،
فينفجر بعضها الى اشلاء زهر ،
وَ البعض الاخر قبّلات وداع،
على صدور الجثث المتناثرة،
وانا هنا تحت ضجيج الصواريخ المتبادلة،
اراكَ في انعكاس رصاصة،
؏َــلىٰ بـ؏ـد ثلاثة عشر سنتيمتراً ،
من ؏ـيني ،
لتخترق رأسي،
بدفئ.
تنهمر ؏َــلىٰ قلبي بخفة،
ناثراً بذر رمان،
هادماً اسواراً وَ حيطان،
تزرعُ الشهب،
تحرثُ النجوم،
اهدر الكثير من رأسي،
مفكرةً،
معمقةً،
محللةً،
حبك العظيم،
اتساقط في خطواتي ،
جلدي ،
شعري ،
اظافري،
اتلاشى ،
وانت خلفي تتنزه ،
وتلملمني،
في سله من القش،
سعيدة بين يديك،
قربَ براعم البطاطا ،
تزرعني مجدداً ،
شجرة جهنمية مثيرة،
تقبلني ،
وانا جديده ،
فاذوب احمراراً ،
تقبلني ،
وانا حزينه ،
فينبت في قفصي بيت سناجب،
تقبلني ،
حين اسب العالم،
فاقيم صلحاً حديبياً،
تقبلني وانا خاوية،
فأمتلئ ،
امتلئ،
امتلئ،
بي،
انا الزجاج ،
وَ احاديث الناس تطرقني،
وانت تقبلني ،
حين انكَسَر،
اتحطم،
واجرح لثمك،
وانت تقبلني ،
بغزاره الدموع،
بسعادة السلة ،
بعطش بذور الرمان،
تقبلني ،
فأغرق في فمك،
حد الهذيان.
مساءاً ،
تطوي الاقنعه من ؏َــلىٰ وجهها،
التي تواجة بها العالم اللعين،
وتضعها في درج خفي تحت الخزانة ،
خالعة ثيابها بسلاسة،
وشعرها الثمل،
برقة جلدها،
يتزحلق ببهجة،
تتعرى امام المرآه ،
غير مبالية للانعكاس الحميم ،
في احضان السرير المبطن ،
تدفن نفسها،
واذ رأيتها لا تستطيع ان تجزم،
ان كانت تحدق بالسقف ،
أم السقف يحدق بها،
بنظرات تجهل البدايات،
تتحسس الملاءات ثقوب صدرها العشره،
تنزف ،
قصصاً،
الماً،
رماداً،
فيبكي السرير،
و يزفر بها صباحاً،
؏َــلىٰ اطراف غيمة،
هاطلهً ؏َــلىٰ حقل رملي،
ينبت صباراً،
يعادل بخشونته حواف،
خثره ثقوبها العشره.
ربما كان مُقدّر علينا الشقاق ، منذ اللحظه التي التقت فيها عينانا ، حين تعانقنا في فضاء وردي حتى اندمجت ارواحنا ، اصبحتُ ادور في رئتيك، وانت تسري في دمي ،
كان مُقّدرٌ علينا الشقاق ، حيثُ كُتبَ ؏َــلىٰ سطور الصفحة المقابلة ، كيف يمكن لهذا الاندماج العظيم أن ينسلخَ بشدة ، تاركاً حفرةً قلبية عملاقة تنزف جوعاً لكلينا ، لاتشبع ولا تموت .
الجهد الذي تبذله في تجاهلي، هو اعظم دليل أن كل مافيك لازال نحوي انا ، الهاوية!
انني أَخَرْ ألماً ،
فاصطدم بي ،
واخنق الهواء الذي بيننا،
خرم صدري،
بامكانك ترقيعه،
بحضنك.
دموعها بللت اثار خطواتة التي نبشت الارض ، فنبت من بين شقوقها زهراً يواسيها
هيجانٌ ، صدرك يعاني من خلاءٍ حادٍ بعدما كان يملؤه رأسي ..
تشتاق؟..
تهمهم بإسمي بين طوابير الانتضار ..
انت الذي تركتني لاقتات على طول غيابك
لاسد به جوعي اليك..
وتركتني اشكو منك لحائطٍ نحيب قلبي ..
اشكو لسقفٍ ، سقوط احلامي ..
اشكو لمرآهٍ ، شحوب وجهي ..
اشكو لغريبٍ ، خذلاني ..
خرابٌ يملؤني ، فراشاتك تموت في باطني ،
سكونٌ يُقتل بِـسّمِ عقربِ ساعة ..
الساعة..
التي .. تركتني عندها ..
في اخر مكالمة هاتفية ..
حنينٌ يقتتل في صدرك يحصرك في زاوية ثلاثية الابعاد ، هجومٌ من قلبك يصدة عقلك فتبني خندقاً للنجاة من هذه المهزلة..
لامفر ..
حنينٌ
لصوتي،
لصوري ،
لرائحة جسدي ،
للمسات يدي ،
لطعم فمي،
للعقي،
ولجدائل شعري الطويلة ..
تصارعُ اشتياقكَ مع هاتفكَ .. فتشهقُ لمحادثاتٍ الكترونيةٍ تملؤها روعةُ البدايات تقرأها
مراراً و مراراً
و تجر المُر وَ الحسرات ..
لوعودٍ وَكلامٍ معسول وَ تسجيلات صوتية كانت تغمر عمرنا..
فتحطم الزجاج ،
وتكسر مرايا..تي،
تريدني ..
لا تريدني..
تريدني .. ୪ تريدني ..
هكذا قَتلتُ الوردة..
بينما انت تخيط جروحك بدموعٍ لاتستطيع ذرفها حتى ..
ألاحقك حتى في نومك الضئيل ..
حنينٌ أخاذ ..
فأنا يا عزيزي ، عشتُ بكَ..
حتى في جراحي ووحدتي وَ مأساتي ..
عشت بكَ حتى اخر رمقٍ لكلماتٍ تقولها في حياتك اليومية ..
ستجدني احاوطكَ، في كل مكان ، كالاشباح
تلف وَ تدور ...
حولي انا
بين سطورك ،
وَ شفتيك،
وعند حواف سريرك البارد من
دوني ..
عشتُ بك حتى تغلغلتُ في ريقكَ اللذيذ ..
واما انت يا عزيزي فقد
عشتَ بي ..
حد الاخرة..
من انا من بعدك يا..
حبيبي؟
من انا من بـ؏ـد كل التفاتةٍ ، شرودٍ ، عبورٍ ، ألمٍ، نكرٍ ، تهشيمٍ ، تحطيمٍ ، خذلانٍ ، ؏َـيبٌ وحرامٌ لانني...
فتاة
من انا بـ؏ـد رحيل ابٍ ؟ جارٍ ؟ صديقٍ؟ عزيزٍ؟ قطةٍ؟ دميةٍ؟ حلمٍ؟ امنيةٍ؟
فراغ..
و خدٌ مبلل..
اتحسس فراغاتٍ في وسط فراغٍ عملاقٍ في جوفي لانك ..
رحلت
مـ..ـثـ..ـلـ..ـهـ..ـم
كما يتحسس اللسان اللثةَ الطريةَ من بعد اقتلاعِ احد الاسنان.. المتهمِ بقضية .. تسوس
كما يتحسس السجل النحيل .. فقدان فصلٍ كاملٍ مدهشٍ عنك ، من بطنه الجائع للحديث..
كما يتحسس الدماغ اصابع اليد ..
المبتورة..
التي مُدتْ اليك
يتخيلها..
احساس ؟؟
رحلت؟
لازلت موجوداً؟
تجاوزت؟
عبرتني .. عبرتَ من خلالي.. مزقتَ اشلائي !!
فارغةٌ.. كالمرآه التي تشتاق للوجوه.. الميتة
فارغةٌ ، كفراغ.. جدران البيوت .. المهجورة
فارغةٌ ، كالفراغ .. بين قضبان .. السجن الحديدية
وانت ؟
ممتلئ ..فائض ..باثق .. تكاد تتقيئ .. تزفر ..تنفجر..
بي
لانك خطفتني مني ..
ورحلت
الفزاعة التي تقف وحيدة في حقل موحش، انتظرت حضناً ينفث في صدرها الدفئ ، ولمد طويلة ، ضلت تبكي بحرقة حتى تخشبت ، واصبحت معبداً للطيور الحزينة .
كترانة نسايمك علينا من هلشباك!
كيفك ؟ مرتاح بالبعد ؟ نحنا مارتحنا دقيقة بلياك!
لم اعد استشعر وجودي فيك مؤخراً، كأنني ذرة غبار تدور في فضاء اللاوجود، كأنني نملة ، نملة تمشي ؏َــلىٰ ظهر فيل !
لماذا انصاغ وجودي بدلاً من فنائي؟ لماذا لم اكن قطه سوداء مثلاً يحبني البعض و ينبذني البعض الاخر ، اضن ان القليل من الحب سيكفيني ، الم يكن ذلك افضل للبشرية من خلقي كأنسان اعمى لايملك حتى نفسه ؟ هل توجد حقاً اراده حره في هذا الكون الذي يُسيرنا كما يريد؟ أم اننا نتوهم ؟
୪ ترضخ لطغيان الموقع الجغرافي ، ولا تقدس انتمائك العائلي حد العباده ، كلهم زائلون ، انها شعوذة ، ونحن ملعونون للابد ، اهرب من آلات الاستنساخ المتمثلة بهيأه محبيك ، سيعموّن نظرك ، بحجة ان بصيرتهم تكفي ، ليرشدوك الى مـٰا يبتغون ، وَ سيدثروك في اسرّتهم كي تحلم باحلامهم ، وتلتفت عن احلامك ، اهرب بعيداً عن كل هذا الخداع ، ستصل لمرحلة القرف وَ الضياع ، لن يفيدك الندم حينها ، حين تستيقظ محاطاً بالخوف وَ الغضب ، بدلاً من الامن وَ السلام .
يُبعدني عنه كما يتمنى الانسان أن يبتعد عن الحزن ، عن الشر ، وعن الموت
مليئة بالحديث ، لكن اوراقك لم تعد تصغي .
شعوري بالاشمئزاز من هذا العالم يزداد تدريجياً ، ورغبتي في اكتشاف الاخره فكره تلوب في عقول عقلي ، ليس حباً او فضولاً، وانما لانعدام مبررات وجودي ، لماذا اسرف اللّٰـه في طينه بخلقي ؟
يسير باتجاهي آلاف الكيلومترات ، ثم يعود بإدراجه عندما يصل عتبة داري ، لماذا ؟ هل انا الهاوية؟
Klicken Sie hier, um Ihren Gesponserten Eintrag zu erhalten.
Videos (alles anzeigen)
Kategorie
Webseite
Adresse
Aachen
Ob Gesang oder Poetry Slam, da ist so einiges dabei. Wenn ihr wissen wollt, wann, wo, was und vor allem warum ich das tue, was ich tue, ja dann lasst mir gerne euren Daumen da. Ich...
Aachen
einsdrei_official Rapper aus Aachen. Auch auf bekannten Plattformen vertreten wie Instagram und YouT
Aachen
Coach Familiar Sistêmica.🎯Venha se redescobrir de forma leve e criativa através da minha poesia!
Aachen, 52066
Karl Frenzel ist sehnsüchtiger Popschlager mit Tiefgang. Der Arzt aus Leidenschaft berührt mit sei
Venise-Gosnat Str. , Brandenburg An Der Havel
Aachen, 14770
Natallia Baldus gibt mit Freude kompetenten und warmherzigen Klavierunterricht. Mit dieser Seite ver
Aachen, 52064
Deutschsprachige Songs aus roher Kehle und ungeschliffener Seele....