Videos by Club Lycée 5 juillet 62 - Annaba in Annaba. كن معنا على طريق النجاح 🙏🎉💐
صدق الله العظيم ❤️
( و قِفوهُم إِنّهُمْ مَسْؤُولُون ..) أيها الأب ، أيتها الأمّ 🚨 سوف تُسألان يوم القيامة عن أبنائكم ، خاصة عن تعليمهم الدين .. لن يسألكما الله تعالى عن المعدّل و التخصص .. بل عن الصلاة و الاحتشام و التربية .. لا تستغربوا من مقطع الفيديو .. لو نستمر في تضييع ديننا ، ستصل أجيال أخرى لهذه الدرجة عياذا بالله.. أيها الأب .. لم تستطع تعليم ابنك ، أرسله لعمّه أو للمسجد سيتعلم .. أيتها الأمّ .. لم تستطيعي تعليم ابنتك ، استعيني بخالتها او أرسليها للمدرسة القرءانية بالمسجد تتعلم .. لا معنى للخجل .. شبابنا لا يكادون يعرفون كيفية الوضوء الأكبر و التيمم ، كيفية الصلاة الصحيحة ، صلاة الجنازة .. 😢 ( و ما على الرّسول إلّا البلاغ) صدق الله العظيم
تسمّم المشاعر أو اهتزاز الثقة : في كذا موقف ، و مع عيّنات كثيرة ، حاولتُ كذا مرة قياس درجة ثقة التلاميذ بمعلوماتهم ، من خلال طرح سؤال ، ثم إعادته أو التظاهر بالسكوت و النظر للتلميذ .. كانت النتيجة غالبا ، تغيير التلميذ إجابته ، و التي قد تكون صحيحة، إلى إجابة مغايرة تماما .. موقف يثبت عدم الثقة لدى فئة من تلاميذنا في معلوماتهم ، و اهتزاز في دواخلهم تجاه قناعاتهم ، و التوجه بالنظرات المرتجفة المنكمشة تجاه الزملاء 🙄🤨🧐😟☹️ لن أطيل عليكم ، سأتحدث كملاحظ لا كأستاذ ، إذا استمر هذا الوضع من الاهتزاز النفسي و الفكري لدى شباب اليوم ، فإني أخشى أن يتسلل إلى الشخصية في أمور بديهية ، أو ينفلت فيتجاوز ذلك إلى المعتقدات الدينية من خلال الشك .. نداء للآباء و المربّين 🚨📢 حاولوا تعزيز ثقة الشباب بنفسه و تقوية شخصيته ، فالتحديات اليوم فكرية ، تتطلب مناعة قوية قوية .. حفظنا الله و حفظ شبابنا 🤲 آمين
في مجتمعنا .. لما يرونك منحرفا ، يخافون الاقتراب منك ، و ربما يتودّدون لك اتقاء فحشك .. لا يجرؤ أحد على نصحك.. بمجرد ما يستيقظ العملاق النائم الذي بداخلك ، تريد التغيير نحو الأفضل ، في أخلاقك ، سلوكك ، إلتزامك الديني و التعليمي .. يتظاهرون بالخوف عليك من التعقّد و التحوّل لمتشدد ، ثم طبعا حتى لا يفوتنا المشهد المهمّ .. يبدأون في الابتعاد عنك ( لترجع إليهم و انحرافهم ) .. أصارحك .. لا يريدونك أفضل منهم .. لا في الدين و لا في الاخلاق و لا في الدراسة و لا في أي شيء .. يجتمعون حولك .. يُفسدونك ثم يتركوك هذه حقيقة مجتمعنا ( إلا من رحم الله) # أعداء النجاح
هكذا يريدون مؤسساتنا التعليمية ✍️ الأفلام ، المسلسلات الدخيلة على مجتمعنا الجزائري المحافظ في الأصل .. تسعى لتدمير عقول شبابنا ، من خلال التعبئة بالتمرّد .. التمرّد العنيف على الأب ، على الأمّ، على الأستاذ ، على الإمام ، بالمختصر على كل صاحب رسالة تربوية هادفة .. أيها الوليّ .. أيها التلميذ .. 📢🚨🚨🚨 الأفلام و المسلسلات الدخيلة على مجتمعنا ، لا تنطلق من بيئتنا و لا من تربيتنا .. بل تسعى لغزو أدمغتنا ، و من هنا ينتشر الفُحش في سلوكنا .. الفُحش بتجاوز الحدود الأخلاقية .. ✍️ نقف قليلا عند هذا المقطع من مسلسل تركي : • القسم فوضى ، اختلاط الذكور بالإناث ، لا وجود لهندام مدرسي ، سيطرة عصابة على القسم ، حمل سلا/ ح أبيض داخل الحجرة ، تهديد الأستاذ و إخافته ، عرقلة الدرس ، غياب الاحترام ، تحدي الاستاذ للتلميذ على طريق حرب العصابات .. 🤦 0️⃣ ألا يبدو أنّ هذا الجيل ، بدأ فعلا في محاكاة ما يشاهد من أفلام و مسلسلات .. أفيدونا بآرائكم في خانة التعليق 👇
لماذا أسوار المؤسسات التعليمية عالية ؟! و على بعضها أسلاك شائكة ؟! و كاميرات مراقبة ؟! و النوافذ تكاد تكون منعدمة ، أو دقّوها بمسامير منعا من فتحها ..؟؟ و خلف النوافذ أعمدة و شبابيك حديدية ؟؟ حجرات بمساحة ضيقة لعدد تلاميذ غير متناسب أبدا ؟! ثم سقوف تتسرّب منها الأمطار شتاء و حرارة الشمس صيفا ؟؟ أما الجرس ، حتما تتخيل أنك في الحماية المدنية أو داخل مؤسسة عقابية .. ثم .. لا مساحات خضراء ، لا ورود لا اشجار و نتساءل بعدها عن وضع أقرب للانفجار بعنوان : العنف المدرسي 🤷
كم من فيل 🐘 شغلنا عن طلب العلم في هذا الزمان .. 😔 رسالة لكلّ تلميذ ، لكل طالب جامعي:🚨 ✓ حدّد هدفك من ذهابك للثانوية و الجامعة .. لماذا أذهب ؟ ما هدفي الحقيقي ؟ ✓هل أنا أفكر حقا في بناء مستقبلي .. أم أضيّع وقتي و أفتّت عُمري في الفراغ ؟! ✓ما الفيل 🐘 الذي يشغلني ، و كيف أزيحه عن طريقي لأصل إلى أهدافي ؟
بالدارجة العامية 🤷 قالو ناس بكري الله يرحمهم و ينعّمهم 🤲: " بالدّوام ، تثقب الرّخام " --------------------- شفت باه تسهال القراية عليك ، لازم كل يوم تقرا لو كان غير ساعة و تحافظ علاها .. يوم بعد يوم ، القراية لي كنت كاره منها ، تعودلك ولف و متعة ... و مع ليام و الشهور ، تعود القراية شي معقول و مقدور ... بالعامية الدارجة .. بالدّوام تثقب الرّخام.. المهم ما تخليش الدروس تتلمّ عليك .. اللّمة تغلب الصّيد 🦁 --------------------- ربي يكون في العون 🤲