oued chaaba officiel

يارب لا أؤذِي ولا أؤذَى .. اللهُم السَّلام .

صباح الخير أحبتي 🤍🕊️

منقول:
ماذا عمل بنا الغرب نحن المسلمين، نحن الشرقيين لقد احتقر ديننا، وأدبنا، فكرنا، ماضينا، تاريخنا وأصالتنا، لقد استصغر كل شيء لنا، إلى حد أخذنا معه نهزأ بأنفسنا.. أما الغربيون فقد فضلوا أنفسهم وأعزوها ورفعوها، ورحنا نحن نقلدهم في الأزياء والأطوار والحركات والكلام والمناسبات، وبلغ بنا الأمر أن المثقفين عندنا صاروا يفخرون بأنهم نسوا لغتهم الأصلية… ماهذه السخافة

النباهة و الاستحمار .. علي شريعتي

كيف وصلت لهذه الدرجة من الوعي ؟
ما هي الكتب التي قرأتها ؟
فأجبت :
"قرأت خمسون طعنة و سبعون مشاجرة و عشت الكثير من الأزمات"
رأيت الغدر في عيون الأقارب فتعلمت الحذر, رأيت القسوة في عيون من أحب فتعلمت الصمت, رأيت النكران من أقرب الأصدقاء فتعلمت الرحيل, دفنت الكثير من الأحبة فتعلمت أن المحبة يجب أن تعاش. إن أردت أن تتعلم إقرأ الدنيا فهي الكتاب الوحيد الذي لا قرار له
و أعلم أنه في دروس الحياة لا شئ مجاني

كأنهم سيعدمون ... 😁

هل لاحظت أن الحائز على الميدالية البرونزية يكون أكثر سعادة بشكل عام من الحائز على الميدالية الفضية في نهاية اللعبة.

إنها ليست نتيجة عرضية ولكنها حقيقة مثبتة في العديد من الدراسات البحثية بعد دراسة ردود أفعال الحائزين على الميدالية الفضية مقابل الحائزين على الميدالية البرونزية!

من الناحية المثالية، يجب أن يكون الحائز على الميدالية الفضية أكثر سعادة من الحائز على البرونزية. لكن العقل البشري لا يعمل مثل الرياضيات.

يحدث هذا بسبب ظاهرة تسمى *التفكير المضاد للواقع.

يفكر الحائز على الميدالية الفضية، "أوه لم أستطع الفوز بالميدالية الذهبية." يفكر الحائز على الميدالية البرونزية، "على الأقل حصلت على ميدالية."

يتم الفوز بالميدالية الفضية بعد الخسارة، ولكن يتم الفوز بالميدالية البرونزية بعد الفوز.

يحدث هذا حتى في حياتنا، لا نقدر ما لدينا ولكن نشعر بالحزن على ما لا نملك. دعونا نكون شاكرين لنعمنا، فهي تفوق بكثير مشاكلنا إذا بدأنا في العد.

الحياة مليئة بالاختيارات، لذا احرص دائمًا على أن تحمد الله على نعمه حتى تظل إيجابيًا وحافزًا

‏فَليَهدموا كُلّ المآذنِ فوقَنَا
نحنُ المآذنَ فاسمعِ التَّهليلَا.

"متَى كانتِ الدُّنيا أمَانًا لأهلِها
حَنانيكَ يا ربَّاهُ أنتَ أمانُنا"

اللهم لا تخيب رجاءنا وأنت أرحم الراحمين .
اللهم إنا نسألك باسمك القّهار أنْ تقهر من قهر إخواننا في غزة وفلسطين، ونسألك أن تنصرهم على القوم المجرمين.
اللهم بارك جهاد المجاهدين في غزة و فلسطين، وأيدهم بجنودك ونصرك يا قوي يا كريم

كانت العَرب لا تنامُ على ثَأر..

🔴قالوا له: لم ترد ايران بعد؟!
⬅️فرد: اتتمنوها أن لا ترد؛ أم أنكم خائفون من أن ترد؛ أو تراكم أصلا لا تريدونها أن ترد ؟!

⬅️يا عزيزي؛ أخرج "النتنياهو" الذي في داخلك، ودعك من التخفي وراء السبهللا والبهللا، للتغطية على "النتنيوهية" التي في أعماقك !!..

⬅️من جهتي، لا يهمني من الموضوع برمته؛ سوى أن أرى غابة العجل السامري تحترق ولو أشعلتها القر..دة؛ فلا تزايد على نوعي بإيمان؛ أعلم يقينا أنه صلاة شيخك لعمامة ولي أمره؛ الذي هو أصلا غلام في عرش العجل وخوار سامره..

⬅️لعبة "الحوافر" نعرفها والعجل كما "المتعجلين" عرفناهم كما خيرناهم من خوارهم وخوار من ينفخ فيهم وهما ومَجْهَلا؛ فرفقا بنفسك يا هذا فلسنا ممن تراوغهم حوافر العجل ما لم تكن الحوافر جياد رجال.!!

في كتابه "نظام التفاهة" يقول الفيلسوف الأمريكي "آلان دونو":

"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".
- وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة.
ويضيف "آلان دونو" : "إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!

اجمل بيان استمتعت بقراءته و اجمل كلام تغنيت بحروفه و اجمل موقف اذ عايشته، أشعرني بالفخر والعز لو يتبعه مواقف اكثر حزما و قوة ، و كم تمنيت ان تضيف الوزارة عبارة (يتبع ... ) بثلاث نقاط في آخر البيان ،مزيدا ان شاء الله ضد العدو التاريخي و الازلي للشعب الجزائري .
موقف رغم بساطته انما مشجع اكملو و واصلوا فهدفنا اذلال الفرنسيس و الثأر لدماء آبائنا

حزننا على فقدان هنية، واحد من أعظم رجالات المقاومة والثبات، أهون بكثير من حزننا على فقدان الأمة لشرفها وعزتها وكرامتها ، لكن أملنا كبير في رجال يخلفونه ، ينقذونها من وحل الذل والمهانة الذي غرقت فيه.

🔴إنا نقدم قبل الجند قادتنا .. الى المنون سباقاً نحو مولانا

إلى جنان الخلد يا هنية يا قائد الأمة

‏"فَإِنْ تَمَادَيتُ فَاغفِر إِنَّنِي بَشَرٌ. يارب
وَإِنْ غَفَرتَ فَأَجزِلْ .. إِنَّكَ اللهُ". يا اكرم الاكرمين

“أموال أكثر فى الخليج ، لكن الحياة أفضل فى أوروبا ، والعلم والتقدم أكثر فى امريكا ، والأهل والأصدقاء والأحباب فى وطن مُتهالِك لا نرضى عن حاله.

هكذا نصارع الحياة ، فنترك أشياء من أجل أشياء ، لا نعلم أيهم أهم ما نترك أم ما نحاول أن نُدرك.
ثم بمرور العمر نكتشف أننا نريد أن نُدرك ما تركنا أو نترُك ما أدركنا.
قد يكون بعضًا من كل شيء أفضل من إدراك البعض وترك البعض . و لكن علي أي حال، نحتاج إلى الرضا أكثر بكثير من إحتياجنا للأشياء التى حولنا."
د/ أحمد خالد توفيق

أحدهم، قال لي محاججا: بربك؛ هل تريدنا أن نكون فلسطينين أكثر من الفلسطينين أنفسهم؟!
أين هم سكان القد..س ورام الله وجنين وبيت لحم وبقية القطاعات المحتلة، مما يحدث في غزة، حتى تعايرنا وتتهمنا بالخذ..لان والخنو..ع رغم عجزنا وبعد المسافات بيننا وبينهم؟
هل تريدنا أن نوقف حياتنا ولا نتابع الكرة أو نحتفي بالأعياد أو نفرح ونطرب عند حدود غزة؟ هل تريدنا أن نكون ملكيين أكثر من الملك ومن الفلسطينين ذاته؟
صاحبنا ظن أنه حشرني في زاوية ضيقة؛ لكنني قلت له:
"الفرق بيني وبينك، أنك تنظر لفلسط...ين كقضية جغرافية وعرق جغرافي، وأنا، وكل نفس مسلمة سوية، تراها كقضية عقائدية بحتة، حدودها السماء وفقط...
نعم، فلسطين قضية تتجاوز حدود الجغرافيا التي ذكرت، لتضحى قضية حدود دينية وتاريخية والمساحة فيها سماء هي صلاة قدسها ..
لذلك، فنحن فلسطينيون أكثر من الفلسطينين ذاتهم، ولو سلمت فلسط..ين عن أخر شخص فيها وعن طيب خاطر ورضا نفسها للكيان، لظلت بالنسبة لنا القضية الأم التي لا تنازل عنها ولا مٌبَدِل لها.
إنها عقيدتنا يا هذا، وليست صراعا جغرافيا حول حفنة تراب..هي صلاتنا الأولى وستظل قبلتنا بالفلسطينين أو بدونهم..
هل وصلتك الرسالة يا صاح؟

ربما جرعة من الحقيقة لن تغير شيء لكن تذكرك بواقع نعيشه (راقت لي اردت مشاركتها)
الدنيا علمتني أنه من الاحسن انك تطيح في يد العدو و ما تطيحش في يد الجزايري .. اللي لبارح كان يسب الموال علاش يبيع الكبش بعشرة و عشرين مليون هو نفسه الشخص اللي استغل فترة التسجيلات تاع لاديال باش يجلد خوه الجزايري ب 3000 دج على التسجيل و يا ريته مضمون خلاصة القول .. كل واحد من هذا الشعب المظلوم المحقور هو مشروع ديكتاتور ينتظر الفرصة و بعض السلطة فقط.

(( معارضة الكرتون والوطنية الكاذبة )) :
الجزء الأول : {{ أدبيات وأخلاقيات المعارضة السياسية }}
👈إنّ المعارضة السياسية جزء من العمليّة الدّيموقراطية ، فلا ديموقراطية من دون معارضة ، ولكن للمعارضة السياسية أدبيّات وأخلاقيّات ، وإذا لم تتّصف هذه المعارضة السياسية بهذه الأدبيات والأخلاقيات ، تحوّلت إلى شكل من أشكال الثرثرة الكلاميّة التي لا يُراد منها الإصلاح ، وإنّما يُراد منها اللّعب على عواطف الناس باستخدام خطاب شعبويّ ليس فيه شيء من العقلانيّة والواقعيّة !
👈إنّ الناظر إلى مواقع التواصل الاجتماعيّ ( فايسبوك ويوتوب وتويتر وتيكتوك ) ، يرى بوضوح كيف يتحدّث بعض من يسمّون أنفسهم معارضة ، حيث كلامهم كلّه طعن في الجزائر ، والتّنقيص من شأنها داخليّا وخارجيّا ، ودليل خطابهم الشعبويّ أنّهم لا يذكرون أيّ حسنة للجزائر ، والعجيب أنهم يزعمون أنهم يقومون بواجبهم الوطني ، وهذا ادّعاء كاذب لا يصدّقه إلاّ من عطّل عقله ، فمتى كانت الوطنيّة سبابا على الهواء ، وانتقاصا للشخصيات ، وكَيْلًا للاتّهامات ؟!
👈إنّ المعارضة الحقيقية تعارض الأفكار والبرامج ، وتقدّم البدائل والحلول المستندة إلى العلم والدليل ، وأنا على يقين أن هذه المعارضة الكرتونية المزيّفة لا تملك أيّ حلول أو أفكار ، لأنّ هدفها هو تهييج الجماهير ، وإثارة الرأي العام لكسب بعض الدولارات ، وحجز اسم في الفضاء الإعلامي العالمي الذي تسيّره كيانات معادية للوطنية ، وموالية لنضام الظلام العالمي !
👈إنّ الناظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي ، يرى أنها مليئة بعدد كبير من الباحثين عن الشهرة ، والمتبعين للأهواء ، من الذين يستهويهم نشر الفتنة ، وضرب الوحدة الوطنية من خلال اللعب على وتر الحزبية الضيقة التي تجلب إليها بعض عديمي الضمير ممن يبيعون وطنهم بعرض من الدنيا قليل !
👈من غير المعقول أن تكون الجزائر كلها سلبيات ، ويستحيل أن تنعدم فيها الإيجابيات ، ولكن عمل المعارضة المزيفة هو التركيز على السلبيات ، والنفخ فيها وتهويلها ، والاستهزاء بالإيجابيات وإخفاؤها ، بل وقراءتها قراءة سلبية بعيدة عن الواقع والحقيقة !

البشر معتادون أن يكذبوا على أنفسهم لتجنب الألم العاطفي ولعدم قدرتهم على تحمل مسؤولية أفعالهم التي اوصلتهم لواقع لا يريدونه ويستمرون بآمال فارغة من دون اي عمل لتحقيقها، فأي شيء يدغدغ تلك الآمال فهو يشعرهم بشعور جيد ،واي شيء يريهم حقيقتهم البائسة فقد دمر اوهامهم ووضعهم امام الحقيقة المرة وسيعاملونه كما انه هو السبب في معاناتهم.