صفحة الفوائد الأثرية السلفية

•💦💦🥀

📌ما رأيت صارفًا عن الإنجاز
في هذا الزّمان مثل:
الجـــــــــــــوال،
👈🏻 فكم حَرَم المسلم من تلاوة آية،
👈🏻وكم حرم المُتعبّد من ركعة،
👈🏻وكم حرم الباحث من تحقيق مسألة،
👈🏻وكم حرم وكم حرم ..

📌ومن وفّقه الله لضبط
استخدام هذا الجوّال؛
فقد وفّقه للإنجاز بإذن الله؛
فتفقّد استخدامك له،
👈🏻وجاهد نفسك دومًا على ضبطه!

••

• هُوَ المَوتُ فَاصنَع كُلَّما أَنتَ صانع
وَأَنتَ لِكَأسِ المَوتِ لا بُدَّ جارِعُ

● قال رحمه الله
《 راحة الجسم في قلة الطعام وراحة الروح في قلة الآثام وراحة اللسان في قلة الكلام 》
[ (186/4) ]

سُئل أحد الصالحين :
مالي أرى بعض تاركي الصلاة في نعيم والله ﻻ يبتليهم❓
فقال : وهل هناك بلاء أعظم من ترك الصلاة

🔴‏ زر المستشفى لتعرف قيمة الصحة
🔴 وزر المقابر لتعرف قيمة الحياة
🔴 وزر السجن لتعرف قيمة الحرية
🔴 وزر أقاربك لتعرف قيمة صلة الرحم

‏"نعيش في زمان اجتمعت فيه معاصي قوم نوح ولوط ، وفرعون وقارون وهامان ولازال... الله يرحمنا.

نهار العيد يحشم يجهر
بالتكبير و التهليل
و نهار عيدهم لي قالوا فيه عيسى ابن الله ،، نهار كامل و هو يضبح بوناني..
والله المستعان

قد مات قوم وما ماتت فضائلهم
وعاش قوم وهم في الناس أمواتا #

الأمة التي تنام ليلة القدر
وتسهر ليلة رأس السنة حتى الفجر
لا تسأل عن سبب ضعفها وذلها و هوانها

قال احد السلف : "لو كشفَ الله لك الغيبَ، ثم خيّرك
‏لما اخترتَ إلا ما اختاره لك ".

﴿ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾

‏ضاقت علينا الأرض ونحن في بيوتنا فكيف إذا كنا تحت الأرض في قبورنا..
فاللهم ارحمنا برحمتك

‏طمأنينة القلب بذكر الله: أعظم نِعم الدُّنيا، وهو جنَّتها، وإن افتقر أو مرض ذائقها؛ فالسَّعيد من وجدها، والشَّقي من فقدها.
الشيخ صالح العصيمي حفظه الله

أتدري مالذي يحول بيننا وبين حفظ القرآن؟
أتدري مالذي جعل تلاوة القرآن ثقيلة؟
أتدري مالذي بسببه تفلّت القرآن؟
أتدري مالذي منعنا التأثر بالقرآن؟ #باختصار - إنها المعاصي

ليست المصيبة أنك لم تتحصل على سكن أو عمل ووو
المصيبة أنك عندما يأتيك الموت وأنت لاتصلي

❐ قال الحافظ رحمه الله
▫الــرزق مقـسوم ؛▫والحـريـص محـرومٌ ▫والحسـود مغمـومٌ ؛
▫والبخيـل مذمـوم .
📕 بهجـة المــجالس ٢٨

كيف تريد من الله أن يعطيك كل شيء وأنت لم تعطه شيئًا غير الذنوب !
"من عمل لآخرته كفاه الله مؤونة دُنياه"

فيه فضل حضور مجالس الذكر والعلم

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا : هلموا إلى حاجتكم " قال : " فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا " قال : " فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم : ما يقول عبادي ؟ " قال : " يقولون : يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك " قال : " فيقول : هل رأوني ؟ " قال : " فيقولون : لا والله ما رأوك " قال فيقول : كيف لو رأوني ؟ قال : " فيقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد لك تمجيدا وأكثر لك تسبيحا " قال : " فيقول : فما يسألون ؟ قالوا : يسألونك الجنة " قال : " يقول : وهل رأوها ؟ " قال : " فيقولون : لا والله يا رب ما رأوها " قال : " فيقول : فكيف لو رأوها ؟ " قال : " يقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد حرصا وأشد لها طلبا وأعظم فيها رغبة قال : فمم يتعوذون ؟ " قال : " يقولون : من النار " قال : " يقول : فهل رأوها ؟ " قال : يقولون : " لا والله يا رب ما رأوها " قال : " يقول : فكيف لو رأوها ؟ " قال : " يقولون لو رأوها كانوا أشد منها فرارا وأشد لها مخافة " قال : " فيقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم " قال : " يقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة قال : هم الجلساء لا يشقى جليسهم "
رواه البخاري .

قال ‏العلامة الألباني رحمه الله:
أكثر الناس اليوم لا يعبدون الله بإتباع سنة الرسول إنما يعبدون الله بأهوائهم .

سلسلة الهدى والنور رقم 190 د 16