Crazy

تقبَّلَ اللهُ منكم كلَّ صالحةٍ وخصَّكُم بِعَظيمِ الأجرِ والمِنَحِ.
طابت اعيادكم برفقة من تحبون ولا قطع الله عن بيوتكم عيدا أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليُمن والبركات❤️🫶

🥺❤️

نقوله يا مؤمن تارك الصلاة كـافـر وان الاحاديث الواردة فيها جاءت بصفه مطلقه ولم تستثني منها شئ يقولك لا لو مكسل يبقا الحكم يختلف و يبقا اسمه عاصي مش كـافـر

طب خلينا نمشي بنفس مبدأك الخاطئ و نقول انه مكسل

هما مين اللي ذُكروا في القرآن الكريم بالكسول في الصلاه ؟!

ايوه هما .. المنافقيـن قال عنهم عز وجل ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ) .سورة " النساء ١٤٢ ".

خد بالك اذا قاموا ، يعني هما بيقوموا يصلوا بس بتكاسل ودا في العشاء والفجر بس ، مش بيكسل و يقول مش هصلي خالص

طب معلش ، اي حكم المنافقـون في القرآن الكريم بردو ؟!

قال عز وجل ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ) .سورة " النساء ١٤٥ "

فـ ليه انت تدخل نفسك في مسأله زي دي و ليه مكابر ومتعالي عن انك تركع وتسجد وتتذلل الي الله عز وجل ، هذا دليل ان في قلبك مرض والقلب المريض لا يدخل الجنة فقد قال تعالي ( يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ . إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) .سورة " الشعراء ٨٨ : ٨٩ "

انت مستني اي بقا عشان تصلي ؟ ، هل انت ضامن عمرك بعد دقيقه من دلوقتي ! ، التزم بصلاتك فلا تدري هناك فرصه للنجاة ام انت هالك علي معصيتك .

من الان هتبدأ الليالِ العشر من شهر ذي الحجة.. اللي ربنا أقسم بيهم فى سورة الفجر لما قال ( وَٱلۡفَجۡرِ وَلَیَالٍ عَشۡرࣲ )
والعظيمُ سُبحانه لايُقسم إلا بعظيم

والنبي ﷺ قال: ( مامن أيامٍ العملُ الصالحُ فيها أحبُّ إلى الله من هذهِ الأيام )

والأعمال الصالحه دي كتيره زي " الصيام - الصلاة - الصدقات - القرآن - قيام الليل - صلة الأرحام - ذكر الله - التسبيح - التحميد - التكبير - الخ "

النفحات دي هي اللي هتفرق معاكم في الحساب تعرضوا لها واغتنموها تبتوا فيها مهما كنتم مليانين ذنوب متعدوش الساعات دى ابدا الا وانتوا محققين المطلوب فيها .

‏أنتم مقبلون علي أفضل الأيام ، العشر من ذي الحجة ، فلا تضيعوها ..وعمروها بالطاعات .

قال العلامة ابن عثيمين -رحمه الله-:

فلا يعرف زيف الذهب إلا إذا أذبناه بالنار، ولا
يعرف طيب العود إلا إذا أحرقناه بالنار، أيضاً
لا يعرف المؤمن إلا بالابتلاء والامتحان.

تفسير القرآن (٤١/٣)

هل صليت اليوم على نبيك؟

يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ💛

رمضان استغله و الله خاب وعِزَتهُ خاب وخسر من أدرك رمضان ولم يغفر له

من قرأ أية الكرسي بعد الإنتهاء من الصلاة، فإن الله تعالى يتولى قبض روحه . فقد قال أبي أُمامة في فضل قراءتها بعد الصلاة المفروضة أن الرسول عليه الصلاة وسلام قال: “مَنْ قرأَ آيةً الكُرسِيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ ، لمْ يمنعْهُ من دُخُولِ الجنةَ إلَّا أنْ يمُوتَ”❤️

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
🌼
تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
🌼
يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

في هذا الحديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بما يكونُ عليه حالُ أُمَّتِه في فتْرةٍ مِنَ الفتراتِ التي تَأتي بعْدَ زَمانِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهي مُتابَعةُ أهلِ الأهواءِ والبِدعِ مِنَ اليهودِ والنَّصارى الَّذين بدَّلوا دِينَهم، فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «لِتتَّبعُنَّ سَننَ مَن قبلَكم»، والسَّننُ: هي الطَّريقةُ والأفعالُ، والمعنى: أنَّكم تَتَّبعونَ طَريقةَ النَّصارى واليهودِ في أفعالِهم وحَياتِهم مُتابَعةً دَقيقةً شَديدةً، تَاركينَ سُنَّتَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وصَوَّرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ شِدَّةَ هذا الاتِّباعِ، فقال: «شِبرًا بِشبرٍ، وذِراعًا بذِراعٍ»، وهذا كِنايةٌ عَن شِدَّةِ الموافَقةِ لهم، واتِّباعِهم في عاداتِهم وتَقاليدِهم، حتَّى لو دخَلَ اليهودُ والنَّصارى جُحرَ ضَبٍّ لَدَخَلَه المسلمونَ وَراءَهم، والضَّبُّ: حَيوانٌ جُحرُه شَديدُ الظُّلْمةِ نَتِنُ الرِّيحِ، وهو مِن الزَّواحفِ يَكثُرُ في الصَّحارِي العَرَبيَّةِ، وَوجْهُ التَّخصيصِ بجُحرِ الضَّبِّ: شِدَّةُ ضِيقِه ورَداءَتُه، ومع ذلك فإنَّهم -لاقتِفائهم آثارَهم واتِّباعِهم طَرائقَهم- لو دَخَلوا في مِثلِ هذا الضِّيقِ الرَّديءِ لَوافَقوهم!
وفي هذا الحديثِ مُعجزةٌ لِرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فقدْ وقَعَ ما أخبَرَ به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وانتشَرَ ذلك في الأزمنةِ المتأخِّرةِ؛ مِن اتِّباعِ كَثيرٍ مِن المُسلِمينَ لأعداءِ اللهِ تعالَى في عاداتِهم وتَقاليدِهم وسُلوكيَّاتِهم، فقلَّدوهم في مَلابِسِهم وشَعائرِهم، وقَلَّدوهم في أعيادِهم، وفيما همْ عليه مِن أخلاقٍ ذَميمةٍ، وعاداتٍ فاسدةٍ تُخالِفُ شَريعةَ الإسلامِ المُطهَّرةَ، وكان ذلك نَتيجةً لغَلَبةِ الكفَّارِ، والمغلوبُ مُولَعٌ بتَقليدِ الغالِبِ، ومِثالُ ذلك ما يُشاهَدُ في بِلادِ المسلِمينَ مِن المشاركةِ في الأعيادِ والاحتِفالاتِ الخاصَّةِ باليَهودِ والنَّصارَى وغيرِهم مِن أُممِ الكُفرِ

الذكر عند الخروج من المنزل🌼🧡

ومن ذاق لذة القرب من الله
ثم انتكس فإنه يعيش في الدنيا معذبا لا راحة الجاهلين ولا لذة العارفين