Football world news

متعب يعتذر من مروان محسن: أتمنى أن يكون أفضل مهاجم في مصر

اعتذر عماد متعب، مهاجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، من مروان محسن لاعب الفريق الأحمر، على انتقاداته له عقب مباراة القمة أمام الزمالك، والتي انتهت بخسارة الفريق (3-1) يوم السبت الماضي في الدوري المصري.

وقال متعب، في تصريحات لقناة "أون تايم سبورت" اليوم الإثنين: "تواصلت مع مروان أكثر من مرة، واعتذرت له عن انفعالي، عقب مباراة القمة".

وأضاف "حديثي بعد القمة عن اللاعبين، أو مروان نابع من حبي، وخوفي على النادي الأهلي"، مشيرًا إلى أنه يعتبر مروان، أخًا أصغر له، متمنيًا أن يكون أفضل مهاجم في مصر، ويستعيد مستواه مرة أخرى.

وطالب متعب في نهاية تصريحاته، الجماهير بعدم التطاول على مروان محسن، ومساندته في الأزمة، والموقف الصعب الذي يمر به في الوقت الحالي.

كان متعب، انتقد أداء مروان في مباراة القمة أمام الزمالك وظهوره بمستوى ضعيف بعد نزوله بالشوط الثاني.

اليونايتد يخطط لتكرار سيناريو نيمار مع فاتي

يستهدف مانشستر يونايتد تدعيم صفوفه بالتعاقد مع أنسو فاتي لاعب برشلونة الإسباني، لتعويض فشله في التعاقد مع جادون سانشو لاعب بوروسيا دورتموند.

ويرحب مانشستر يونايتد بدفع 153 مليون جنيه إسترليني قيمة الشرط الجزائي في عقد فاتي، قبل أن يتقدم برشلونة بعقد جديد له سيتواجد به شرط جزائي تبلغ قيمته 360 مليون جنيه إسترليني.

ورفض اليونايتد دفع 108 ملايين إسترليني لضم سانشو، وحينها أراد دفع من 60 إلى 70 مليون إسترليني، مع دفع باقي المبلغ على دفعات.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، يرحب اليونايتد بدفع 45 مليون إسترليني إضافية أكثر من المبلغ المطلوب في سانشو، وذلك لضم فاتي البالغ من العمر 17 عامًا.

ويمتد عقد فاتي حتى صيف 2022 والشرط الجزائي به 170 مليون يورو، ولذلك يسعى برشلونة لتمديده ورفع قيمة الشرط الجزائي في أسرع وقت ممكن.

يذكر أن برشلونة خسر نجمه البرازيلي نيمار دا سيلفا من قبل بعدما دفع سان جيرمان 222 مليون يورو قيمة الشرط الجزائي في عقده.

إلى متى سيبقى رونالد كومان مدرباً لبرشلونة؟ قل كلمتك

تعهد المرشح الرئاسي فيكتور فونت ، الذي سيخوض المنافسة ضد المرشح المفضل للنظام الحالي ، بأنه إذا تم التصويت عليه في السلطة ، فسيتم إقالته قبل موسم 2021-22 - مع عودة أسطورة النادي تشافي هيرنانديز.

وقال لـ El Larguero: "إذا أصبحت رئيسًا ، فلن يكون كومان مدربًا لبرشلونة في موسم 2021-22".

مهاجم مصر السابق ميدو يريد ضرائب أعلى على عقود اللاعبين الأغنياء

دعا نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق أحمد "ميدو" حسام ، الحكومة إلى فرض ضريبة بنسبة 50 بالمائة على رواتب اللاعبين والمدربين تتجاوز 20 مليون جنيه سنويًا.

"أتمنى أن تصل كلامي إلى وزير الرياضة للتحرك في أسرع وقت ممكن وتقديم مشروع قانون إلى البرلمان لفرض ضريبة بنسبة 50 بالمائة على أي لاعب أو مدرب أو إعلامي يتقاضى أكثر من 20 مليون جنيه سنويًا ، بموجب شريحة ضريبية جديدة "، قال ميدو على حسابه على تويتر يوم الأربعاء.

سلطت الأضواء على أرباح اللاعبين مرة أخرى بعد أن رفض الجناح المصري رمضان صبحي عرضًا من نادي طفولته الأهلي للتعاقد معه بشكل دائم ، مفضلاً الانضمام إلى نادي بيراميدز ذي الإنفاق الكبير حيث قيل إنهم عرضوا عليه 80 مليون جنيه ( 5 مليون دولار) على مدى ثلاثة مواسم.

وأضاف ميدو: "يصاب الناس في الشوارع بالجنون بعد سماع تلك المبالغ غير المنطقية التي يتم دفعها للاعبين".

"في فرنسا ، يدفع أي مدرب أو لاعب أو إعلامي ما يصل إلى 75 في المائة كضرائب للدولة. وهذا في فرنسا ، حيث الفجوات ليست كبيرة كما هي هنا."

في عام 2013 ، فرضت الحكومة الفرنسية ضريبة بنسبة 75٪ على الأرباح السنوية التي تتجاوز المليون يورو.

تم تطبيق "الضريبة الفائقة" التي لا تحظى بشعبية والتي اعتمدها الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند في عامي 2013 و 2014 ولكن تم إسقاطها اعتبارًا من يناير 2015 بعد أن تسببت في الكثير من الجدل.

عارضت الأندية الفرنسية الخطة قائلة إنها ستجبر لاعبيها الكبار على الخروج مع مغادرة بعض الممثلين ورجال الأعمال للبلاد.

وقال ميدو ، مهاجم توتنهام هوتسبير ومرسيليا وأياكس السابق ، إن "الفرق الكبرى من حيث القيمة السوقية والأرباح في إفريقيا هي الأهلي والزمالك وبيراميدز. لا توجد مثل هذه الأرقام في بطولات الدوري الأخرى مثل المغرب أو تونس". برنامج تلفزيوني يقدمه.

وأضاف "أعلى عقد في الدوري المغربي يبلغ نحو 250 ألف دولار أي ما يعادل 5 أو 6 ملايين جنيه مصري في الموسم الواحد ، ورغم ذلك مازال لديهم فريقان في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا وممثلون في كأس الاتحاد أيضا. "

وافق البرلمان المصري في مايو الماضي على مشروع قانون بفرض "رسوم التنمية المالية" على العقود المتعلقة بشراء وبيع وإقراض أو تجديد عقود الرياضيين والمدربين المصريين والأجانب.

تبدأ الرسوم الجديدة بنسبة 3٪ للعقود التي تقل قيمتها عن مليون جنيه وتصل إلى 10٪ للعقود التي تبلغ قيمتها 10 مليون جنيه وأكثر.

عرض قوتان الأهلي والزمالك المصريان عقودًا على أفضل لاعبيهما تزيد عن 10 ملايين جنيه مصري ، لكن بيراميدز وضع مؤخرًا معيارًا جديدًا ، حيث استقطب أمثال عبد الله السعيد وأحمد الشناوي وعمر جابر وآخرهم أحمد فتحي بصفقات معلن عنها. حوالي 20 مليون جنيه مصري لكل موسم.

ضرب فريق بايرن ميونيخ الألماني موعداً مع باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي دوري أبطال أوروبا بعدما نجح في الفوز على فريق ليون الفرنسي في نصف النهائي بثلاثة أهداف نظيفة.

أحرز هدفي المباراة اللاعب الألماني سيرجي جنابري في الدقيقتين 18 و33، والمهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة 88.

على الرغم من أن الفريق الفرنسي بدأ المباراة بقوة، وبأداء شجاع، وأهدر فرصتين محققتين من شبه انفرادتين، إلا أن خبرات الفريق الألماني رجحت كفته، ونجح في انهاء الأمور لصالحه ليتأهل إلى المباراة النهائية.

نصح حارس المرمى الأسطوري المصري عصام الحضري جناح هدرسفيلد تاون
رمضان صبحي بالبقاء في الأهلي وسط محادثات بيراميدز.
قضى صبحي الموسمين الأخيرين في نادي طفولته الأهلي على سبيل الإعارة من هدرسفيلد وتمكن من إعادة اكتشاف مستواه.
رمضان صبحي شاب ولا يزال أمامه فرصة للعب في الخارج مرة أخرى إذا قرر البقاء في الأهلي لمدة ثلاث سنوات أخرى. فهل سيقرر في النهاية البقاء مع النادي الاهلي ام سيختار فريق نادي براميدز؟

هل ساهمة مباراة أتالانتا و فالنسيا في انتشار فيروس كورونا؟
كانت تلك المباراة ، أتالانتا ضد فالنسيا في سان سيرو قنبلة بيولوجية. 40000 بيرجامشي (أشخاص من بيرغامو) يسافرون جميعًا معًا أو في نفس الوقت إلى ميلانو ، بالحافلة أو القطار أو السيارة ... "

المتحدث هو البروفيسور فابيانو دي ماركو ، كبير الأطباء في مستشفى Papa Giovanni XXIII في بيرغامو ، شمال إيطاليا. في مقابلة مع صحيفة ميلانو اليومية ، "كورييري ديلا سيرا" ، أكد البروفيسور دي ماركو الشكوك غير المريحة في أن مباراة أتالانتا ضد فالنسيا في دوري أبطال أوروبا في 19 فبراير في ميلانو ربما كانت حافزًا رئيسيًا في انتشار فيروس Covid-19 المخيف في إيطاليا .

النقطة المهمة هي أن هذه اللعبة جرت منذ أكثر من شهر ، قبل يومين من الوفاة المفاجئة لأول ضحية لفيروس كورونا في إيطاليا ، وهو ألبرتو تريفيسان البالغ من العمر 78 عامًا من قرية فو يوجانيوالصغيرة ، بالقرب من بادوفا في فينيتو.
ولم يكن مجرد سفر 40 ألف من مشجعي أتالانتا إلى ميلان. هناك أيضًا اعتبار أن الآلاف الآخرين الذين بقوا في بيرغامو في تلك الليلة احتشدوا حول شاشات التلفزيون في المطاعم والبارات والمنازل لمشاهدة المباراة معًا. بيرغامو هي مدينة يبلغ عدد سكانها 120.000 نسمة ، لذا فليس من المبالغة القول إن ما يصل إلى نصف المدينة (إن لم يكن أكثر) اجتمعوا لمشاهدة المباراة. في هذه العملية ، ربما تسببوا عن غير قصد في انتشار واسع للعدوى.

النقطة المهمة هنا هي أن العديد من المعجبين ، وخاصة الأصغر منهم ، كانوا على الأرجح حاملين لـ Covid-19 بدون أعراض. بمعنى آخر ، أصيبوا بالفيروس لكنهم لم يعرفوه لأنهم لم يظهروا أي أعراض. والأسوأ من ذلك ، أنه بعد المباراة ، كان العديد منهم قد عادوا إلى منازلهم لوحدات عائلية ممتدة ، بعضها يضم أكثر من 65 أجدادًا ، وهي الفئة العمرية الأكثر خطورة.

بالنظر إلى أن فترة الحضانة ، في المتوسط ​​، هي خمسة أو ستة أيام ، ثم تتبعها فترة من 10 إلى 14 يومًا قبل أن يصبح المرض حرجًا ، فإن عدوى Covid-19 ستستغرق تقريبًا. ثلاثة أسابيع من تاريخ الإصابة الأولية. وهو ما قد يفسر سبب تفشي وباء Covid-19 بعد ثلاثة أسابيع من مباراة الذهاب ، في بيرغامو ، مما أسفر عن مقتل 330 شخصًا بين 8 مارس و 16 مارس. وبالمقارنة ، توفي 23 شخصًا في نفس الأسبوع من العام الماضي.

هذا لا يعني القول بأن وباء Covid-19 بأكمله في بيرغامو نشأ بسبب تعادل أتالانتا ضد فالنسيا. في مؤتمر صحفي بالفيديو مع فورين بريس المقيم يوم الثلاثاء من هذا الأسبوع ، قال عمدة بيرغامو ، جورجيو جوري ، إن العديد من العوامل الأخرى - بما في ذلك شيخوخة سكان المدينة والمستشفى المصاب - كانت أيضًا أساسية في انتشار الفيروس في المدينة. بيرغامو.

علاوة على ذلك ، أشار العمدة جوري أيضًا إلى أن جميع التحليلات الأكثر منطقية تشير الآن إلى أن عدوى Covid-19 قد وصلت إلى منطقة لومباردي ، ربما بحلول منتصف شهر يناير ، قبل شهر من مباراة أتلانتا وفالنسيا. من الواضح أن الإصابة بفيروس Covid-19 في إيطاليا لم تبدأ مع مباراة دوري أبطال أوروبا تلك ، لكن العمدة جوري يقر بأنه من المحتمل أن تكون اللعبة قد أعطت دفعة كبيرة لانتشار الفيروس.

يقر جوري بأن إيطاليا ارتكبت العديد من الأخطاء في تعاملها مع الوباء ، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى أنها كانت أول دولة أوروبية تتأثر بشدة. ببساطة ، لم يأخذ أحد (في إيطاليا أو أوروبا) هذا المرض القاتل بجدية كافية ، مما سمح بحدوث خطأ مثل انطلاق مباراة أتلانتا ضد فالنسيا.