Chef ramy ezaat

المنافسه بقت قويه فى كل مكان
ودلوقتى اى شيف لما ربنا يكرمه ويبقي ناجح تلاقي اغلب الشيفات بدل ما تدعمه تغيير منه وتتقمص وتكسر مقاديفه ولو رجعنا الأساس هنلاقي الكل فى بداية طريقه كان جاهل وامى واتعلم زيه زى غيرة .

الرساله اللى عايز اوصلها للجميع حب لأخيك ما نحب لنفسك لاحسن تهلك ونار الغيرة تاكلك

أنت لست بحاجة إلى موافقة الآخرين للقيام بالأشياء التي تشعر بها حقًا. إذا لم يوافق الناس على ما تفعله، فهذا لا يعني أنك مخطئ، بل يثبت فقط أن لكل شخص نظرة مختلفة للعالم، وهذا ليس سيئًا.

مهما عملت هيبقي في ناس بتدعمك وناس مش بتدعمك وحتي عايزين يقاطعك

مادة معلقة في مدرسة الحياة هي أن تعلمنا أننا لن نرضي الجميع أبداً وأننا في مناسبات عديدة سنضطر للدفاع عن ما نفكر فيه عندما تقودنا الأغلبية عكس ذلك.
نعم، بهذا لا أعني أنك تخالف القوانين أو عدم احترام الآخرين.
أولا وقبل كل شيء، أريدك أن تعرف أنه مهما فعلت، سوف يتم انتقادك بنفس القدر. هذا غير عادل، لكنه كذلك. إذا قررت أن تبدأ مشروع، عد إلى المدرسة، وابدأ في الاهتمام بالحمية والتمارين الرياضية وحتى إذا تجرأت على الذهاب إلى طبيب نفسي، فسوف ينتقدك الناس. يجب أن تكون واضحًا، مثلما يجب أن تكون واضحاً أنك سيد حياتك، وطالما أنك لم تؤذي أحداً، يمكنك فعل ما تريد

"أهم شيء تعلمته هو أن الطبخ يرتبط. "

بدون القيادة الحقيقية، عملك لن يذهب بعيدا

القائد الحقيقي؛

"صحح بلا إساءة؛ ارشد بلا ذل. "

"صحيح في الخاص؛ الثناء في العلن. "

القيادة ليست فرصة للتباهي. القيادة هي فرصة للخدمة.

في تاريخ الحضارة الإنسانية، تعتمد العديد من الديناميات التنظيمية على مجموعة صغيرة من المنظمين البشريين. يمكنك حتى القول إن تقدم البشرية جاء من عدد قليل من الأشخاص المميزين الذين تقدموا. هؤلاء الناس رواد وخبراء فكر ومبدعون وخبراء تنظيم.

القادة في أداء مهامهم ليسوا فقط مسؤولين أمام رؤسائهم وأصحابهم وتحقيق أهداف المنظمة، ولكنهم مسؤولون أيضا عن المشاكل الداخلية للمنظمة، بما في ذلك مسؤولية تنمية وتنمية الموارد البشرية.

هناك نقص كامن في القيادة اليوم ومع تقدم التكنولوجيا، هناك حاجة إلى المزيد من القادة. القيادة هي أساس كل شيء. إذا كنت تريد الثروة، تريد أن تنمو، تريد أن تزدهر في هذا العالم، إما أن تصبح قائداً أو تبقى تابعاً.

لا توجد قيادة بدون نشاط محترف، النجاح يتطلب أكثر بكثير من الإيجابية. هؤلاء الأشخاص الذين حققوا النجاح كانوا أشخاص استباقيين بمبادرة.

في كثير من الأحيان نعتقد أن القادة يجب أن يتمتعوا بسلطة خطية جيدة ومقنعة، ومع ذلك، هذا خطأ تمامًا لأن القادة العظماء لم يكونوا بحاجة إلى ذلك لتحقيق النجاح.

نقطة مهمة أخرى أود أن أشير إليها هي أن القادة ليسوا بالضرورة أن يكونوا لطفاء أو جذابين ويبتسموا ليحبهم الجميع. هناك قادة لا مبالاة وباردة. القائد في الأساس أصيل ويسعى إلى النتائج. إنهم لا يبحثون عن أتباع، بل يبحثون عن القادة بدلاً من ذلك.

إذا كنت تريد أن تصبح قائدا جيدا يجب أن تبدأ بتحسين شخصيتك. "الشركات المتوسطة مسؤولة عن تحفيز موظفيها، بينما الشركات المتميزة مسؤولة عن عدم تحفيز موظفيها"، وهذا يعني أن الشركات المتميزة توظف أشخاصاً متحمسين بالفعل ليكونوا جزءًا من مؤسسة وليس فقط من أجل الربح، في حين أن الشركة المتوسطة توظف أشخاصًا غير متحمسين وتسعى باستمرار للتحفيز هم. نعلم جيدا أنه لا يمكننا تحويل البط إلى نسور بقدر ما يريد المرء، وهذا مثال واضح على ذلك.

تميل القيادة إلى خلق بيئة يريد فيها الناس أن يكونوا جزءًا من المنظمة وليس فقط العمل لصالح المنظمة، فهي تشجع الناس على الرغبة في القيام بذلك وليس مضطرًا لذلك.

على الرغم من أنه ليس المقياس الوحيد للنجاح من مستوى الأداء التنظيمي، فإن الحقيقة تثبت أنه بدون وجود قائد، ستكون المنظمة ثابتة وتميل إلى العمل بدون توجيه.

لقد وصلت إلى ‏‏١٫٥ ألف‏ من المتابعين‏! شكرًا على الدعم المتواصل. لم يكن بإمكاني على الإطلاق تحقيق ذلك دون مساعدة كل فرد منكم. ‏🙏‏‏🤗‏‏🎉‏

تخيل ذلك...🤔🤔🤔

✅️تخيل... مساحة عمل عدائية وخانقة
مع النيران المفتوحة، انفجارات فرن 200 درجة، والمعادن الحارقة، والسوائل المزعجة، والسكاكين الحادة، ومنتجات التنظيف قوية بما يكفي لتقرح بشرتك وتبخير رئتيك.

✅️تخيل... التخفيضات والتخفيضات، الخياطة والبتر الجزئي.

✅️تخيل... ثوران وكدمات وإصابات.

✅️تخيل... كدمات وحروق من جميع الدرجات والنسيج حيث يمكنني أن أطفئ السجائر.

✅️تخيل... الدم والأمعاء والقلوب والآذان والألسنة والكبد والكلى والعظام والثديين والدهون والأوتار والميزان وأي جزء آخر من وحش حي يلطخ سطح عملك ويديك وملابسك.

✅️تخيل... العرق. الشعور بالاحتكاك بين ساقيك الذي ينافس عداء الماراثون.

✅️تخيل... الجفاف والدوخة والتشنجات والإسهال.

✅️تخيل... إطار زمني دقيق متعدد المهام مقسوم إلى ثواني ودقائق بدلاً من ساعات أو أيام.

✅️تخيل... ضوضاء، الكثير من الضوضاء وفيضان متواصل من القمامة، لكمات، صرخات، طنين، رجف وزئير، تصريحات مثل جوقة عسكرية من "نعم، شيف! "

✅️تخيل... لهجة سيئة الكلام متجذرة في سوء المعاملة والتنمر والقسوة والتلميحات الجنسية والمضايقات المشتركة بين زملاء العمل الذين يعانون من أبلوم غير رسمي.

✅️تخيل... أنه لا توجد استراحة غداء.

✅️تخيل... القهوة والسكر والنيكوتين، يتم تناولها على عجل أثناء فترات الاستراحة النادرة في العمل، كمصدر رئيسي للوقود والتغذية.

✅️تخيل... العمل طوال الليل، عطلات نهاية الأسبوع والعطلات، لا حياة اجتماعية، القليل من الوقت مع الأصدقاء والعائلة.

✅️تخيل... أيام المرض محجوزة فقط للمستشفى. هل أصبت بصداع الكحول؟ متعب؟ هل أصبت بالإنفلونزا؟ تبا لك. ضع مؤخرتك في العمل 👊🏽

إذا كنت لا تزال تريد أن تكون طباخًا فمرحباً بك في هذه السلالة النادرة من الأشخاص الذين نحب مهنتنا.

شيف و افتخر

الشيف المتميز يهتم دائماً باللسمات الأخيرة لأنها مهمة جداً
وتعبر عن شخصية الطبق.. وشخصية الشيف..

it's tabbouleh

الهدف من الإبداع في الطبخ 🍽️
هو الابتكار وليس تحقيق الكمال 👌🏻
فلا تيأس من تكرار المحاوله 🔥

- يومنا في المطبخ صعب وتقيل 😑👌

- تحركاتنا وقراراتنا وتصرفاتنا وادائنا بحساب ✍️

معرضين للاصابه في اي وقت ولما بنتصاب مبنوقفش وبنكمل شغل لاننا رجاله 🔥💪🔪💥⚡

- سكوتنا اغلب الوقت مش تكبر لاكن كل الطاقه بتروح في الشغل 🤐

- عصبيتنا مش قله زوء. لكن وقفه النار فعلا بتفقدك السيطره علي تملك اعصابك في اغلب الاحيان 🤬

- ديما عندنا تقصير في حياتنا الشخصيه والاسريه لانهم مش بيشوفونا ولا عندنا وقت نقعد معاهم ولا حتي بنعرف نحضر مناسبات. 👨‍👩‍👦‍👦💟

- غيابنا عن الحياه العامه من اصدقاء واسره اكيد غصب عننا لان يومنا فعلا صعب ومتعب ومابنصدق انه يخلص 🤚

- بنصحي تاني يوم عندنا امل بنجري وراه وهدف عظيم بنسعا ليه وبالتالي معندناش وقت نضيعه في كراهيه شخص او التفكير فيه اصلا

الأذن في الطبخ وأهمية الأصوات

البشر لديهم خمس حواس ليتطوروا للعالم. منذ أن ولدنا ونحن نطورهم ونتعلم كيف نستخدمهم، لأننا من خلالهم نحصل على المعلومات من الخارج التي تعالج دماغنا. الخمسة كلها ضرورية، رغم أنه لا مفر من إعطاء المزيد من الأهمية للبعض، وخاصة المنظر، بينما نميل إلى نسيان الآخرين في بعض الأحيان. وأود أن أدعي الدور الأساسي الذي تلعبه الأذن في المطبخ.

كم مرة نسمع أن "الطعام يدخل في العيون"؟ ومن لم يفكر "أتمنى أن يصدر التلفزيون روائح" عند مشاهدة برنامج الطبخ؟ يبدو من الواضح أن النظر والرائحة والتذوق هي الحواس الأولية التي تسمح لنا بالاستمتاع الكامل بالوجبة، ولكننا قد لا ندرك أن الأذن تلعب أيضا دورها الصغير ولكن المهم، وكلاهما بين ضبابية مثل على الطاولة.
لقد جربنا جميعًا القدرة المثيرة للروائح، عندما توقظنا الرائحة البسيطة لطبق معين أحاسيس قوية. لكننا نربط بعض الأصوات أيضًا مع تجارب الماضي. أتذكر كيف كان يمكنني في منزل والديّ معرفة ما يجب أن آكل قبل أن تأتي الروائح الأولى من المطبخ. تاك تاك سكين تقطيع الخضروات، أو صوت إضاءة النار، أو الضوضاء المعدنية في وعاء؛ كانت علامات تدل على أن أمي كانت تحضر وصفة معينة.
بسبب روتيني الشخصي عادةً ما أخبز أو أطبخ في الصباح الباكر جداً، لذلك الصمت الذي يسود تلك الساعات يجعلني أنتبه لكل التفاصيل الصوتية الصغيرة. كسر قشر البيض، فقاعة الحليب المغلي، تحذير آلة صنع القهوة من القهوة الطازجة، فقاعة حساء الطهي البطيء، قرمشة قشرة تبريد الخبز، صرير المكونات في المقلاة؛ هي ما هي الدرجات التي أحصل عليها روم الأكثر راحة.
هناك العديد من العلماء الذين يحاولون استقصاء علاقة التذوق بالأصوات المتلقاة في وقت محدد. يبدو أن الدراسات الأخيرة تظهر أن الصوت يمكن أن يغير إدراكنا للذوق. لذلك، اختبر الباحثون في جامعة أكسفورد كيف أنهم من خلال إخضاع مجموعات من المتطوعين لموسيقى مختلفة، يدركون نكهات مختلفة بينما يتذوقون نفس الطعام.

يجب أيضا التأكيد على الدور الذي تلعبه الأذن عند تذوق أو تقييم منتجات معينة، وخاصة النبيذ. صوت المفتاح يخترق السدادة وضوضاء الفلينة وخاصة قوية في الرغوة وشدة الفقاعات أو التباعد ينتج أصوات تحدد طبيعة المرق وأيضا خدمته الصحيحة واستمتع.
الذهاب إلى أبعد من ذلك في علاقة الأذن مع الطعام، يمكننا حتى التحدث عن الموسيقى. كما هو الحال في العديد من المواقف في الحياة، هناك أغاني ننهي ارتباطها بمشاعر وذكريات معينة. أنا متأكد من أن الكثير منكم قد حفظ بعض الموضوعات في ذاكرته التي تعيد صور الوجبات العائلية، وحفلات الشواء مع الأصدقاء، والعشاء الرومانسي، إلخ. ناهيك عن العديد من الألحان التي تمكنت من التحول إلى شعارات لمنتجاتهم.

هذا مجرد انعكاس صغير على الأهمية التي تبدو اللعب حول المطبخ، حيث يمكننا الاستمرار في الإشارة إلى العديد من الأمثلة الأخرى. أشجعك للحظة أن تضع حواسك الأخرى جانباً في المرة القادمة التي تذهب فيها للطهي أو الاستمتاع بوجبة، وأن تنتبه لجميع الأصوات التي تأتي حولك. في حين أن الأذن ليست أهم حاسة، أعتقد أنها تستحق المطالبة بدورها في المطبخ.

عيد فطر مبارك 🎉🥳
كل سنه وانتم طيبين
عاملين ليكم عروض هتكون عندنا احنا بس مش عند حد تاني 🧁
كيلو الكحك ب٥٠ج
كيلو البسكويت ب٥٠ج
كيلو البيتيفور ٥٠ج
غريبه ٥٠ج
وطبعا هيكون في تيست (يعني هتدوق قبل ما تستلم الأوردر) 🧐😎
وده طبعا من ثقتنا 🤘🏻
والدليفري نص علينا والنص التاني عليكم
حسب المكان 🏇🏼
داخل الجيزه واكتوبر