The relics of our country. آثًآر بًلَدٍنِآ

صورة نادرة من مدينة الأقصر أوائل القرن العشرين
مدنية الأقصر
تاريخ مدينة الأقصر
هي مدينة طيبة القديمة التي يرجع تاريخها إلى عصر الدولة القديمة، ولكنها لم تنل أهميتها حتى أصبحت عاصمة مصر في الدولة الحديثة.
وقد كان لها أكبر الأثر في هزيمة الهكسوس على يد قائدها أحمس، وبدأت بعدها في النمو حتى أصبحت أهم بقعة في مصر.
لذلك اتجه إليها جميع الملوك ليشيدوا بها معابدهم ومقابرهم، وقد استمر البناء بها حتى العصور المتأخرة من التاريخ المصري القديم.
وقد كان ثالوث آلهة طيبة هو العبادة الرئيسية بها ويتكون من الإله آمون وزوجته موت وابنهم خونسو.
تسمية المدينة
امتلكت المدينة العديد من الأسماء على مر تاريخها الطويل، ولعل أشهرها اسم “طيبة”.
أما عن أصل هذا الاسم فيرجع إلى تسميتها في اللغة المصرية القديمة “تا-إبت” والتي تعني “الحرم”.
وبعدها تحولت الكلمة إلى “تيباي” في النطق اليوناني، وعندما دخل العرب مصر تحول نطقها إلى “طيبة”.
أما اسم “الأقصر” فيعود أيضًا إلى العرب حيث وجدوا بها الكثير من المعابد والآثار القديمة فظنوا أنها قصور وأطلقوا عليها اسم “الأقصر”.
من الأسماء القديمة أيضًا للمدينة اسم “واست Wast” والتي تعني الصولجان، واسم “نيوت-امن” وتعني مدينة آمون.
وفي العصر اليوناني أُطلق عليها اسم “مدينة المائة باب”، بسبب كثرة الأبواب الموجودة بالمعابد والآثار.
نعرض لك أهم المعالم الموجودة في المدينة و تاريخها. يعد معبد الأقصر ومعبد الكرنك من أهم معابد "طيبة". تأسس معبد الأقصر عام 1400 ق.م ، وتم بناءه خصيصاً لعبادة "آمون رع". أما معبد الكرنك، فتم الإهتمام به على مر التاريخ لعظمة بناءه ووجود الكثير من تاريخ المصرى منقوشاً على جدرانه. بالإضافة لبهو الأعمدة الموجود بمنطقة الكرنك. يحتوي المعبد على أكثر من 134 عمود يظهر مدى جمال وفن المصريون القدماء. يصل طريق الكباش بين معبد الأقصر ومعبد الكرنك ويشمل على جانبه تماثيل على شكل أبو الهول ولكن برأس كبش.
ليس هذا فقط، بل هناك الكثير من المعابد والمعالم المصريه التي تجعل مدينة طيبة ومقبرتها مقصداً لملايين السائحين من جميع أنحاء العالم.

#قدم لنفسك معروفا وأصنع فنجانا من #القهوة لتعطي وقتك مساحة من الراحة #والهدوء ☕😇

The Egyptian level, a time when houses were made of clay and hearts were of gold،😍👌
الصعيده المصرى زمان
كانت البيوت من طين والقلوب من ذهب 😍👌

مع اذان الفجر ..✨

" اللهّم أجبُرني جبرًا يُعوضُ قلبي عن كُل شيء .."🖤

إذا #خانتك صحتك ،، لن تخونك أبدا إمرأة #مخلصة ،
فأحسنوا #الإختيار لأجل ذلك #اليوم . .❤️👌

مرضت يوماً فنام الجميع وبقيت أُمي ،❤️🥺

بعض المعلومات التي سوف تفيدك في حياتك اليومية ..

- سواق ميكروباص في "المنيا" طلب أجره ١٥ جنيه من الزباين وهي اصلا ١٣، فالناس رفضت تدفع ال ٢ جنيه الزياده واتمسكو بحقهم، فقام مهددهم انهم لو مدفعوش هينزل بيهم الترعه وطبعا هما مصدقوش وافتكروه بيهزر..

- بعد الرغي بدقيقتين قام مقرب م الترعه وفاتح الباب ونزل وساب العربيه تكمل لحد مانزلت بالناس وماتو.. وبجد ده حصل بدون اي مبالغه، وحاليا البلد كلها بتدور عليه واتمنى انه يتنفذ فيه حكم الإعدام في أسرع وقت
منقول

يقاس العقل بالنقاش؛🤷
وتقاس المحبه بالمواقف،🤔

#الاقصر زمان والان🙋🏻‍♂️♥

خطأ تاريخي فادح تداوله الأثريون منذ 150عامًا
ظاهرة تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس يوم ميلاده وتتويجه ملكًا لا أساس لها من الصحة

- تاريخ مولد الملك رمسيس الثاني غير معلوم حتى الآن ولم يرد في أي موسوعة تاريخية

- تاريخ تتويجه ملكًا على مصر كان في 18 يونيو وليس 22 فبراير يوم تعامد الشمس على وجه تمثاله بمعبد أبى سمبل بأسوان

- الملك رمسيس الثاني صاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين بعد ستة عشر عامًا من الحروب

يحتفل العالم غدًا 22 فبراير2022 بمرور 150 عامًا على اكتشاف الظاهرة الكونية والفلكية العجيبة بتعامد أشعة الشمس على وجه الملك الفرعوني رمسيس الثاني في معبده بأبى سمبل بأسوان، تلك الظاهرة التي رصدها المصري القديم وتشير إلى عبقريته وتقدمه فى علوم الفلك منذ آلاف السنين وتتكرر مرتين في العام مرة في 22 فبراير والأخرى في 22 أكتوبر من كل عام، حيث اكتشف قدماء المصريين أن الشمس تسطع على كل نقطة في الكون أثناء شروقها وغروبها مرتين فقط في العام الواحد، وهى ظاهرة فلكية معجزة.

ويذكر أنه قبل 1959 كانت حالة معبد أبوسمبل جيدة في موقعه القديم، وبعد ارتفاع منسوب نهر النيل الناتج عن بناء السد العالي وبحيرة ناصر بدأت المياه تغطي المعبد، وفي عام 1964بدأ نقل معبد أبوسمبل عقب تفكيكه وإعادة تركيبه على 4 مراحل من خلال هيئة اليونسكو لإنقاذه من الغرق في موقعه القديم المنحوت داخل الجبل إلى موقعة الحالي الذي يبعد 120 مترًا عن موقعه القديم وبارتفاع 60 مترًا، فأصبحت هذه الظاهرة تتكرر يومي 22 فبراير و22 أكتوبر من كل عام بعد أن كانت تتكرر يومي 21 فبراير و21 أكتوبر قبل نقل المعبد بفارق يوم.

وتقديرًا وتقديسًا لملوكهم قرر علماء مصر القديمة استثمار هذا الكشف العلمى الخطير لتكريم أحد ملوكهم العظام وهو الملك رمسيس الثانى بجعل الشمس تسطع مرتين فقط فى العام على وجه تمثاله بمعبده بأبى سمبل بأسوان، حيث شيدوا له معبدًا كبيرًا وجعلوا به فتحة ضيقة بحيث إذا دخلت منها أشعة الشمس في يوم 22 فبراير وأشرقت على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني لا تسطع الشمس مرة أخرى على وجه تمثاله إلا في يوم 22 أكتوبر من العام نفسه.

حيث تدخل أشعة الشمس في الصباح الباكر لمدة 20 دقيقة إلى مكان بداخل المعبد يسمى "قدس الأقداس" لتصل إلى التماثيل الأربعة فتضيء هذا المكان العميق في الصخر والذى يبعد عن مدخل المعبد بحوالي ستين مترًا، تلك هي الظاهرة الفلكية المعجزة التى يقف أمامها العالم مرتين فى العام مشدوهًا بعظمة المصري القديم وعلمه.

ورغم مرور نحو 150 عامًا على اكتشاف الباحثة الأثرية والروائية الإنجليزية "إيمليا إدوارد" عام 1873 لظاهرة تعامد الشمس مرتين على وجه تمثال الملك، وسجلتها في كتابها الشهير "ألف ميل فوق النيل"، إلا أن التفسير السائد لتعامد الشمس في هذين اليومين من العام يومي 22 فبراير و22 أكتوبر ما زال يحمل خلطا بين الحقيقة والخيال، ولا تزال وسائل الإعلام تكرر نفس الموروث والفكرة الخاطئة التي روج لها الإعلام عن غير قصد استنادًا لروايات متداولة لبعض الأثريين، دون أن يلتفت أحد لتصحيح هذا المفهوم سواء من الأثريين المتخصصين أو الإعلاميين، حيث يتفق الكثير على أن توقيت هذا التعامد للشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني يومي 22 فبراير و22 أكتوبر من كل عام هما يوما ميلاد الملك رمسيس الثاني ويوم تتويجه ملكا على مصر، علمًا بأنه لم يثبت بأي مرجع تاريخي يوم مولد الملك رمسيس الثاني على وجده التحديد، وكل ما تم ذكره هو سنة مولده وليس يوم مولده، حتى سنة مولده لم ترد بشكل قاطع حيث اتفقت المراجع نصًا على أنه "ولد - حوالي - عام 1303 قبل الميلاد في شهر يوليو أو أغسطس، وتوفي عام 1213 قبل الميلاد عن عمر 90 عامًا"، وقد حكم مصر لفترة 66 عامًا وهو في الرابعة والعشرين من عمره منذ 3300 عام، في الفترة من العام 1279 حتى العام 1213 قبل الميلاد، وأنجب نحو 90 ابنًا وابنة من خمس زوجات هن: إيزيس نوفرت وماعت حور نفرو رع، والأميرة حاتي ونفرتاري "جميلة الجميلات" وهي الأكثر قربًا للملك رمسيس والتي شيد لها معبدًا بأبي سمبل داخل معبده الكبير.

والثابت تاريخًا لتصحيح مفهوم توقيت تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني ليس يومي ميلاده وتتويجه ملكا، وإنما هذان التوقيتان هما حسبما أكدت جميع المراجع الأثرية، أنه يعنى بدء موسم "شمو" 22 فبراير، وهو موسم الصيف أي موسم الحصاد عند القدماء المصريين، أما اليوم الثاني لتعامد الشمس وهو يوم 22 أكتوبر، فهو يعنى بدء شهر "بيريت" أي موسم الشتاء عند المصريين القدماء.

وتستند ظاهرة تعامد الشمس، على حقيقة علمية اكتشفها قدماء المصريين، وهى أن شروق الشمس من نقطة الشرق تمامًا وغروبها من نقطة الغرب تمامًا في يوم الحادي والعشرين من شهر مارس، ثم تتغير نقطة الشروق بمقدار ربع درجة تقريبًا كل يوم إلى ناحية الشمال، حيث تصل في شروقها إلى نقطة تبعد بمقدار 23 درجة و27 دقيقة شمال الشرق في الثاني والعشرين من شهر يونيو. وتمر الشمس على كل نقطة في أثناء شروقها وغروبها مرتين في كل عام، وأن المسافة الزمنية بينهما تختلف تبعا لبعد كل نقطة عن نقطة الشرق تمامًا.

وذكر عالم المصريات الإنجليزي "كينيث" في كتابه الشهير "فرعون المجد والفخار" أن الهدف من فكرة تعامد الشمس على وجه الملك هو تأليه الملك من قبل شعبه بظاهرة شروق الشمس على وجهه وكأنها قد اختصته دون باقي الشعب، لكونه ملكًا حيث نجحت عبقرية الفلكي المصري القديم فى الوصول إلى أن الشمس تتعامد فى هذين اليومين على خط عرض 22، 1 فتم تشييد المعبد عند هذه النقطة التي يتم فيها التعامد.

يذكر أن الملك رمسيس الثاني دُفن في وادي الملوك، وتم نقل موميائه إلى خزانة المومياوات في الدير البحري، حيث اكتشفت عام 1881، هو أول مومياء يحمل جواز سفر دبلوماسيا في العالم، وذلك للسفر إلي فرنسا بهدف معالجة التلف في المومياء، ونقل تمثاله من ميدان المحطة إلي بهو المتحف المصري الكبير في احتفالية كبري تناقلتها كافة وسائل الإعلام حول العالم.

ويعد الملك رمسيس الثاني صاحب أول معاهدة في التاريخ، فعندما قاد عدة حملات إلى بلاد الشام، حيث دارت معركة قادش الثانية قامت القوات المصرية تحت قيادته بالاشتباك مع قوات "مواتاليس" ملك الحيثيين، و لم يتمكن أي من الطرفين هزيمة الطرف الآخر، فأبرم رمسيس الثاني في العام الحادي والعشرين من حكمه (1258 ق.م.) معاهدة مع "حاتوسيليس الثالث"، وهي أقدم معاهدة سلام في التاريخ، وشيد العديد من المعابد أشهرها معبده الكبير بأبي سمبل بأسوان والذي يشهد ظاهرة تعامد الشمس مرتين سنويًا، ومعابد في الكرنك والأقصر وطيبة، وأبيدوس وتانيس، ومنف والنوبة ومعبد الرامسيوم الجنائزي بالأقصر

هي ضيف رسول الله .. فكيف لا تأمن ✨♥️
صلي_الله_علي_محمد_صلي_الله_علية_وسلم

والله وعملوها الرجالة 🇪🇬💪
كلنا فخورين بيكم ، عاااااااةش جدااا🇪🇬♥️♥️♥️

#منشن لي الام في خط الصعيد 😍🙋🏻‍♂️

What a beautiful calm🙂🤎

happy New Year 🙈♥😍

لزم اول ما تنزل لقصر تركب البلونه ملهش حل والله 😍😉☺️

احلا فطار علي البحر تفضلو معنا 😊😍🙋‍♂️

Nothing is more beautiful than that

Luxur😍🙈😘

غنمت امون حتشبسوت، هي ملكة حاكمة مصرية قديمة، وهي الخامسة ضمن تسلسل ملوك الأسرة الثامنة عشرة، حكمت بعد وفاة زوجها الملك تحتمس الثاني كوصية على الملك الصغير تحتمس الثالث في البداية ثم كملكة وابنة الإله آمون بعد أن نشرت قصة نقشتها في معبدها بالدير البحري تقول فيها إنها كانت نتيجة لقاء حميم بين آمون وأمها الملكة أحمس، ويخلط مانيتون في ترتيبها فيضعها بعد أمنحتب الأول في منتصف الأسرة الثامنة عشرة

Opening a road in Luxor
افتتاح طريق الكباش في الاقصر

للكشف عن الفراغات الهندسية
والمعادن
والمياه
تقرير 3D
سوفت تحليل Radmax
نوع الجهاز Ensured pro plus
فحص وتحليل الطبقات عمق 40 متر

مؤسس حملة تنظيف المقابر علي مستوي الصعيد يكشف صدمة 😲😱
"عندما ترى كمية الملابس والصور التي أُخرِجت من المقابر عندها تتيقن بِأن السحر لم يأتيك من غريب للأسف"

صور من حملة تنظيف مقابر سوهاج من أعمال السحر 📸

Aswan is characterized by many ancient monuments in which Egypt is famous, the most important of which is the Philae Temple, which escaped the fate of drowning in the waters of the Nile, in the sixties of the last century.

Aswan is located on the eastern bank of the Nile, 899 kilometers south of the Egyptian capital, Cairo, according to the website of the General Authority
تتميز مدينة أسوان بالعديد من المعالم الأثرية القديمة التي تشتهر فيها مصر، ومن أهمها معبد فيله، الذي نجا من مصير الغرق في مياه النيل، في ستينيات القرن الماضي.

وتقع أسوان على الضفة الشرقية لنهر النيل، على مسافة 899 كيلومتراً جنوب العاصمة المصرية، القاهرة، وفقاً لموقع للهيئة العامة

Dendera Temple..a masterpiece of ancient Egypt that restores life
Restoration and cleaning of the Great Pillar Hall, the Ishraq Hall, and the development of internal and external lighting systems. “Dandara” is the Arabic name for the ancient Egyptian town “Ionet.” The importance of Dandara is due to the fact that it was the main center for the worship of the goddess Hathor, who united the ancient Greeks with their goddess Aphrodite. The Temple of Dendera is one of the best preserved Egyptian temples, a verse in architecture and a unique example in the arts and a comprehensive book of Egyptian religious thought.

The Temple of Dendera was built to worship the goddess Hathor, the god of love, beauty and family among the ancient Egyptians, on the western shore of the Nile. .

advertising material

The Temple of Dendera is one of the few temples in which two triads are worshiped: the first, the Trinity of Hathor, and the second, Osiris. The temple is famous for the astronomical scenes depicted on the ceiling, as well as the many scenes depicting kings and emperors making offerings to the gods.

For its part, the Ministry of Tourism and Antiquities announced, on Wednesday, the completion of the work of the second phase of the project to restore and develop the temple of Dandara.

Dr. Mustafa Waziri, Secretary-General of the Supreme Council of Antiquities, explained that the work of this stage included the restoration and cleaning of the Great Pillar Hall and the Ishraq Hall, and the development of the temple's internal and external lighting systems, noting that work is still continuing inside the surrounding side rooms, in preparation for its opening soon.

Abdul Hakim al-Saghir, director of the Dandara Temple, indicated that the maintenance and restoration work included removing soot from the archaeological surfaces built of sandstone, by using paper compresses to remove it, in addition to the stage of careful mechanical restoration to remove the rest of it, install colors and complete the gaps in walls and ceilings. Replacing the old extensions, which resulted in the inscriptions being shown in their original colors, and the scenes and texts clarified.

Regarding the restoration work, Abdul Hakim Al-Saghir indicated that the Supreme Council of Antiquities started the project of restoration and maintenance of the temple since 2005, then stopped work in 2011, then resumed in 2017, after completing the necessary scientific and archaeological studies, in addition to careful experimental studies using the best methods and techniques. Modern, where the temple was suffering from the deterioration of the frescoes and the colors they bear as a result of the layers of soot resulting from the rise of fumes due to many factors, including the use of the temple for housing in previous eras, and as a result of cooking food, burning wood and using it for lighting, in addition to the dust and surface plankton caused by it. wind.

The temple is distinguished by its unique architecture, rich in paintings and inscriptions, and its walls and columns are decorated with hieroglyphic inscriptions and engraved statues of great accuracy and beauty. The inscriptions on the inner walls of the temple show the Roman Caesars Augustus, Tiberius and Nero making offerings to the gods as the ancient Egyptians did.

Violent battles in Taiz .. and the army thwarts a Houthi attack in Al-Jawf
To whom
Violent battles in Taiz .. and the army thwarts a Houthi attack in Al-Jawf
Exquisite carved ceiling
The temple is also distinguished by its astronomical views that adorn its ceilings, which is considered a masterpiece. New Year's celebrations.

The catacombs of the Dandara temple are considered the place designated for festive celebrations in ancient Egypt, from which statues of golden deities and ritual tools necessary to conduct religious rites come out, and precious statues and valuable tools are preserved inside. The winged sun in front of him between the signs of the East and West, and the ritual of offering bread to the goddess Hathor, the Lady of Dendera, in addition to the ritual of stabbing the crocodile in front of Hor in the two sharpest scenes of the Seven Hathors.

Follow the latest Arab news through Google News
Dendera Temple
Dandara
Egypt
Read also
Yemen..Houthi mines continue to claim civilian lives
Yemen..Houthi mines continue to claim civilian lives
How to control what your kids watch on Netflix
How to control what your kids watch on Netflix
Biden signs an executive order to facilitate voting in the elections
Biden signs an executive order to facilitate voting in the elections
Editors' Choice
With 6 simple tips .. How to overcome the obstacle of weight stability?
With 6 simple tips .. How to overcome the obstacle of weight stability?
A study reveals: The number of antibodies to this vaccine is twice as high as Pfizer
A study reveals: The number of antibodies to this vaccine is twice as high as Pfizer
Science confirms: The mother's voice has a magical effect on premature infants...better than medicines
Science confirms: The mother's voice has a magical effect on premature infants...better than medicines
Most Read
Withdrawal and suspension.. Watch an Egyptian broadcaster's provocation of the Zamalek star
Withdrawal and suspension.. Watch an Egyptian broadcaster's provocation of the Zamalek star
A new crisis.. A fine of Mohamed Ramadan 12.5 million pounds
A new crisis.. A fine of Mohamed Ramadan 12.5 million pounds
Apple will launch
Apple will launch a "super feature" in the iPhone... that will change the concept of communications globally
Watch and judge .. Did the storm expose a reporter on the air?
Watch and judge .. Did the storm expose a reporter on the air?
The scene of his kidnapping shook Egypt.. The father of the Mahalla child tells the scenes of his return
The scene of his kidnapping shook Egypt.. The father of the Mahalla child tells the scenes of his return
A new kidnapping of a child in front of his mother in Egypt .. the arrest of the perpetrators and the Ministry of the Interior reveals the details
A new kidnapping of a child in front of his mother in Egypt .. the arrest of the perpetrators and the Ministry of the Interior reveals the details
before you go
Turkish opposition warns of Afghan refugee wave and accuses Erdogan of leniency
Turkish opposition warns of Afghan refugee wave and accuses Erdogan of leniency
The Temple of Dendera is one of the few temples in which two triads are worshiped: the first, the Trinity of Hathor, and the second, Osiris. The temple is famous for the astronomical scenes depicted on the ceiling, as well as the many scenes depicting kings and emperors making offerings to the gods. The second phase of the project to restore and develop the Temple of Dendera.

Dr. Mustafa Waziri, Secretary-General of the Supreme Council of Antiquities, explained that the work of this stage included the restoration and cleaning of the Great Pillar Hall and the Ishraq Hall, and the development of the temple's internal and external lighting systems, noting that work is still continuing inside the surrounding side rooms, in preparation for its opening soon.

Abdul Hakim al-Saghir, director of the Dandara Temple, indicated that the maintenance and restoration work included removing soot from the archaeological surfaces built of sandstone, by using paper compresses to remove it, in addition to the stage of careful mechanical restoration to remove the rest of it, install colors and complete the gaps in walls and ceilings. And the replacement of the old completions, which led to showing the inscriptions in their original colors and clarifying the scenes and texts. Regarding the restoration work, Abdul Hakim Al-Saghir indicated that the Supreme Council of Antiquities began a project of restoration and maintenance of the temple since 2005, then works stopped in 2011, then resumed in 2017, after completion Of the necessary scientific and archaeological studies, in addition to careful experimental studies using the best modern methods and techniques, as the temple was suffering from a deterioration of the frescoes and the colors they bore as a result of the layers of soot resulting from the escalation of fumes due to many factors, including the use of the temple for housing in previous eras, and as a result of Cooking food, burning wood and using it for lighting, in addition to dust and surface plankton caused by wind.

The temple is distinguished by its unique architecture, rich in paintings and inscriptions, and its walls and columns are decorated with hieroglyphic inscriptions and engraved statues of great accuracy and beauty. The inscriptions on the inner walls of the temple show the Roman Caesars Augustus, Tiberius and Nero making offerings to the gods as the ancient Egyptians did.
معبد دندرة.. تحفة مصر القديمة تستعيد الحياة
ترميم وتنظيف صالة الأعمدة الكبرى وصالة الإشراق وتطوير نظم الإضاءة الداخلية والخارجية "دندرة" هو الاسم العربي للبلدة المصرية القديمة "إيونت"، وترجع أهمية دندرة إلى أنها كانت المركز الرئيسي لعبادة الإلهة حتحور التي وحدها اليونانيون القدماء مع إلهتهم أفروديت. ويعد معبد دندرة من أحسن المعابد المصرية حفظًا، وهو آية في العمارة ومثال فريد في الفنون وكتاب شامل للفكر الديني المصري.

وشيد معبد دندرة لعبادة الإلهة حتحور إله الحب والجمال والأسرة عند قدماء المصريين، على الشاطئ الغربي من النيل، ويرجع تاريخ بنائه إلى العصر اليوناني الروماني حيث بناه الملك بطليموس الثالث من الحجر الرملي، وأضاف إليه العديد من أباطرة الرومان توسعات بحيث استمرت عملية بنائه نحو 200 سنة.

مادة اعلانية

ويعد معبد دندرة من المعابد القليلة التي يعبد فيها ثالوثان: الأول ثالوث حتحور والثاني لأوزير. ويشتهر المعبد بالمناظر الفلكية المصورة على السقف، وكذلك المناظر العديدة التي تصور الملوك والأباطرة يقدمون القرابين للآلهة، كما يتميز هذا المعبد بوجود سراديب مبنية في الجدران والأساسات، ويوجد أيضًا سلمان يؤديان إلى السطح.

ومن جهتها، أعلنت وزارة السياحة والآثار، الأربعاء، انتهاءها من أعمال المرحلة الثانية من مشروع ترميم وتطوير معبد دندرة.

وأوضح الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن أعمال هذه المرحلة شملت ترميم وتنظيف صالة الأعمدة الكبرى وصالة الإشراق، وتطوير نظم الإضاءة الداخلية والخارجية للمعبد، مشيراً إلى أن الأعمال ما زالت مستمرة داخل الحجرات الجانبية المحيطة، وذلك تمهيداً لافتتاحها قريباً.

وأشار عبد الحكيم الصغير، مدير معبد دندرة، إلى أن أعمال الصيانة والترميم تضمنت إزالة السناج من على الأسطح الأثرية المشيدة من الحجر الرملي، عن طريق استخدام الكمادات الورقية لإزالتها، بالإضافة إلى مرحلة الترميم الميكانيكي الدقيق لإزالة ما تبقى منها وتثبيت الألوان واستكمال الفجوات المتواجدة بالجدران والأسقف واستبدال الاستكمالات القديمة، مما أدى إلى إظهار النقوش بألوانها الأصلية ووضح المناظر والنصوص.

وعن أعمال الترميم، أشار عبد الحكيم الصغير إلى أن المجلس الأعلى للآثار بدأ مشروع أعمال ترميم وصيانة المعبد منذ عام 2005 ثم توقفت الأعمال عام 2011، ثم استأنفت عام 2017، بعد الانتهاء من الدراسات العلمية والأثرية اللازمة، بالإضافة إلى الدراسات التجريبية المتأنية باستخدام أفضل الأساليب والتقنيات الحديثة، حيث كان المعبد يعاني من تدهور للنقـوش الجـدارية وما تحملها من ألوان نتيجة لطبقات السناج الناتجة عن تصاعد الأدخنة بسبب عوامل عديدة، منها استخدام المعبد للسكن في عصـور سابقة، ومن جراء طهـي الطـعام، وحرق الأخشاب واستخدامها للإضاءة، بالإضافة الي الأتربة والعـوالق السطحـية التي تحدثها الرياح.

ويتميز المعبد بفن معماري فريد وغني باللوحات والنقوش، كما زينت جدرانه وأعمدته بكتابات هيروغليفية وتماثيل محفورة بالغة الدقة والجمال. وتبين النقوش الموجودة على الجدران الداخلية للمعبد القياصرة الرومان أغسطس، تبريوس و نيرو يقدمون القرابين إلى الآلهة على النحو الذي كان يتبعه قدماء المصريين.

معارك عنيفة بتعز.. والجيش يحبط هجوماً حوثياً في الجوف
اليمن
معارك عنيفة بتعز.. والجيش يحبط هجوماً حوثياً في الجوف
سقف بنقوش بديعة
كما يمتاز المعبد بمناظره الفلكية التي تزين أسقفه والتي تعتبر تحفة إبداعية، فهو من أبرز التحف المعمارية في تاريخ مصر القديمة، ويمكن الوصول إلى السقف العلوي عن طريق سلالم مزينة بمناظر للمواكب الكهنوتية وهي صاعدة على السلالم، والكهنة يحملون تماثيل حتحور في نقوش فرعونية رائعة، تمثل الاحتفالات برأس السنة.

وتعتبر سراديب معبد دندرة المكان المخصص للاحتفالات بالأعياد في مصر القديمة، وتخرج منه تماثيل المعبودات الذهبية والأدوات الطقسية اللازمة لإقامة الشعائر الدينية، ويحفظ بداخلها التماثيل الثمينة والأدوات ذات القيمة، وهي تضم مجموعة هامة من النقوش والمناظر ومنها منظر فتح الباب الحجري، وخبري المجنح الذي يدفع قرص الشمس المجنحة أمامه بين علامتي الشرق والغرب، وطقس تقديم الخبز للمعبودة حتحور سيدة دندرة، بالإضافة إلى طقس طعن التمساح أمام حور بحدتي مناظر الحتحورات السبعة.

تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News
معبد دندرة
دندرة
مصر
اقرأ أيضاً
اليمن.. ألغام الحوثي تواصل حصد أرواح المدنيين
اليمن.. ألغام الحوثي تواصل حصد أرواح المدنيين
كيف تتحكم بما يشاهده أطفالك في نتفليكس
كيف تتحكم بما يشاهده أطفالك في نتفليكس
بايدن يوقع اليوم أمراً تنفيذياً لتسهيل التصويت في الانتخابات
بايدن يوقع اليوم أمراً تنفيذياً لتسهيل التصويت في الانتخابات
اختيار المحررين
بـ6 نصائح بسيطة.. كيف تتغلب على عقبة ثبات الوزن؟
بـ6 نصائح بسيطة.. كيف تتغلب على عقبة ثبات الوزن؟
دراسة تكشف: عدد الأجسام المضادة لهذا اللقاح ضعف فايزر
دراسة تكشف: عدد الأجسام المضادة لهذا اللقاح ضعف فايزر
العلم يؤكد: لصوت الأم مفعول سحري على الخدج.. أفضل من الأدوية
العلم يؤكد: لصوت الأم مفعول سحري على الخدج.. أفضل من الأدوية
الأكثر قراءة
انسحاب وإيقاف.. شاهد استفزاز مذيعة مصرية لنجم الزمالك
انسحاب وإيقاف.. شاهد استفزاز مذيعة مصرية لنجم الزمالك
أزمة جديدة.. حكم بتغريم محمد رمضان 12.5 مليون جنيه
أزمة جديدة.. حكم بتغريم محمد رمضان 12.5 مليون جنيه
أبل ستطلق
أبل ستطلق "ميزة خارقة" في هاتف آيفون.. ستغير مفهوم الاتصالات عالمياً
شاهد واحكم.. هل فضحت العاصفة مراسلاً على الهواء؟
شاهد واحكم.. هل فضحت العاصفة مراسلاً على الهواء؟
مشهد اختطافه هز مصر.. والد طفل المحلة يروي كواليس عودته
مشهد اختطافه هز مصر.. والد طفل المحلة يروي كواليس عودته
جديد خطف طفل أمام والدته بمصر.. ضبط الجناة والداخلية تكشف التفاصيل
جديد خطف طفل أمام والدته بمصر.. ضبط الجناة والداخلية تكشف التفاصيل
قبل أن تذهب
المعارضة التركية تحذر من موجة لجوء أفغانية وتتهم أردوغان بالتساهل
المعارضة التركية تحذر من موجة لجوء أفغانية وتتهم أردوغان بالتساهل
ويعد معبد دندرة من المعابد القليلة التي يعبد فيها ثالوثان: الأول ثالوث حتحور والثاني لأوزير. ويشتهر المعبد بالمناظر الفلكية المصورة على السقف، وكذلك المناظر العديدة التي تصور الملوك والأباطرة يقدمون القرابين للآلهة، كما يتميز هذا المعبد بوجود سراديب مبنية في الجدران والأساسات، ويوجد أيضًا سلمان يؤديان إلى السطح.ومن جهتها، أعلنت وزارة السياحة والآثار، الأربعاء، انتهاءها من أعمال المرحلة الثانية من مشروع ترميم وتطوير معبد دندرة.

وأوضح الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن أعمال هذه المرحلة شملت ترميم وتنظيف صالة الأعمدة الكبرى وصالة الإشراق، وتطوير نظم الإضاءة الداخلية والخارجية للمعبد، مشيراً إلى أن الأعمال ما زالت مستمرة داخل الحجرات الجانبية المحيطة، وذلك تمهيداً لافتتاحها قريباً.

وأشار عبد الحكيم الصغير، مدير معبد دندرة، إلى أن أعمال الصيانة والترميم تضمنت إزالة السناج من على الأسطح الأثرية المشيدة من الحجر الرملي، عن طريق استخدام الكمادات الورقية لإزالتها، بالإضافة إلى مرحلة الترميم الميكانيكي الدقيق لإزالة ما تبقى منها وتثبيت الألوان واستكمال الفجوات المتواجدة بالجدران والأسقف واستبدال الاستكمالات القديمة، مما أدى إلى إظهار النقوش بألوانها الأصلية ووضح المناظر والنصوص.وعن أعمال الترميم، أشار عبد الحكيم الصغير إلى أن المجلس الأعلى للآثار بدأ مشروع أعمال ترميم وصيانة المعبد منذ عام 2005 ثم توقفت الأعمال عام 2011، ثم استأنفت عام 2017، بعد الانتهاء من الدراسات العلمية والأثرية اللازمة، بالإضافة إلى الدراسات التجريبية المتأنية باستخدام أفضل الأساليب والتقنيات الحديثة، حيث كان المعبد يعاني من تدهور للنقـوش الجـدارية وما تحملها من ألوان نتيجة لطبقات السناج الناتجة عن تصاعد الأدخنة بسبب عوامل عديدة، منها استخدام المعبد للسكن في عصـور سابقة، ومن جراء طهـي الطـعام، وحرق الأخشاب واستخدامها للإضاءة، بالإضافة الي الأتربة والعـوالق السطحـية التي تحدثها الرياح.

ويتميز المعبد بفن معماري فريد وغني باللوحات والنقوش، كما زينت جدرانه وأعمدته بكتابات هيروغليفية وتماثيل محفورة بالغة الدقة والجمال. وتبين النقوش الموجودة على الجدران الداخلية للمعبد القياصرة الرومان أغسطس، تبريوس و نيرو يقدمون القرابين إلى الآلهة على النحو الذي كان يتبعه قدماء المصريين

The Museum of the Nile Corniche is located north of the temple of Luxor and opened in 1997, one of Egypt's most important museums and highlights a number of matters related to the ancient Egyptian belief, such as structures and tools

يقع متحف التحنيط على كورنيش النيل شمال معبد الأقصر، وقد افتتح خلال عام ١٩٩٧م، وهو أحد أهم المتاحف النوعية المتخصصة في مصر، ويبرز عدداً من الموضوعات المتعلقة بالتحنيط والموت في مُعتقد المصري القديم مثل مواد التحنيط والأدوات المستخدمة في تلك العملية، وأواني حفظ الأحشاء، وآلهة التحنيط والجبانة، بالإضافة إلى عرض مجموعات من تمائم الحماية، ومجموعة متنوعة من التوابيت، واللوحات الجنائزية. ويعرض المتحف أيضاً عدداً من المومياوات البشرية ومجموعة من مومياوات الحيوانات مثل التماسيح، والقطط، والأسماك

Statue of Memnon

The Colossi of Memnon,[1] locally known as (Kolsat or Salamat), are two huge statues, erected around 1350 BC. The mortuary city of Thebes, located west of the Nile River from the present city of Luxor.[2][3]
تمثالا ممنون

عملاقا ممنون،[1] يعرفان محلياً باسم (الكولسات أو السلامات)، عبارة عن تمثالين ضخمين، شُيدا حوالي سنة 1350 ق م، هما كل ما تبقى من معبد بُنيّ تخليداً لذكرى الفرعون أمنحتب الثالث، الذي حكم مصر خلال الأسرة الثامنة عشر، يقعا في مدينة طيبة الجنائزية، الواقعة غرب نهر النيل من مدينة الأقصر الحالية.[2][3]

Giza Plateau

Colossal statues are one of the hallmarks of the ancient Egyptian civilization, and the Great Sphinx of Giza is the most famous of them. The statue was carved in the rock of the same area during the era of the Fourth Dynasty (2613-2494 BC), making it the oldest. The ancient Egyptian sphinxes represented the king in the body of a lion as a clear indication of his power.

Evidence indicates that the Sphinx was carved during the reign of King Khafre (about 2525 - 2532 BC), owner of the second pyramids of Giza. The Great Sphinx and its temple in front of it are located directly next to the temple of Wadi Khafre and the lower part of the ascending road leading to his mortuary temple and the pyramid. Careful archaeological analysis revealed that the Valley Temple was finished before work began on the Sphinx and its temple, while analysis of the Sphinx's facial features revealed striking similarities with the statues of King Khafre.

The Great Sphinx captured the imagination of travelers and explorers for thousands of years, even in ancient Egyptian times. During the Eighteenth Dynasty (1550-1295 BC), it came to be seen as a manifestation of the sun god, and was called Horemakht "Horus". On the horizon.” King Amenhotep II (about 1427-1400 BC) built a temple next to the Sphinx, dedicated to this god, and his son Thutmose IV (1400-1390 BC) built a huge panel between his front feet, which It is called the dream board, in which he recorded a wonderful eve
هضبة الجيزة

تعتبر التماثيل الضخمة واحدة من السمات المميزة للحضارة المصرية القديمة، وتمثال أبو الهول في الجيزة هو أكثرها شهرة. تم نحت التمثال فى صخر المنطقة نفسها في عهد الأسرة الرابعة (2613-2494 ق.م.) مما يجعله الأقدم . كانت تماثيل أبي الهول المصرية القديمة تمثل الملك بجسد أسد كإشارة واضحة لقوته.

تشير الدلائل إلى أن تمثال أبي الهول قد تم نحته في عهد الملك خفرع (حوالي عام 2525 - 2532 ق.م.) ، صاحب ثاني أهرام الجيزة. يقع تمثال أبو الهول ومعبده الموجود أمامه بجوار معبد وادي خفرع مباشرة والجزء السفلي من الطريق الصاعد المؤدي إلى معبده الجنائزي والهرم. كشف التحليل الأثري الدقيق أن معبد الوادي قد انتهى قبل بدء العمل في تمثال أبو الهول ومعبده، بينما كشف تحليل ملامح وجه أبو الهول عن أوجه تشابه مذهلة مع تماثيل الملك خفرع.

استحوذ تمثال أبو الهول على خيال المسافرين والمستكشفين لآلاف السنين ، حتى في العصور المصرية القديمة، فخلال الأسرة الثامنة عشرة (1550-1295 ق.م.) ، أصبح ينظر إليه على أنه مظهر من مظاهر إله الشمس ، وكان يطلق عليه حور إم آخت "حورس في الأفق"، وبنى الملك أمنحتب الثاني (حوالي 1427-1400 ق.م.) معبدًا بجانب تمثال أبو الهول كرسه لهذا الإله، كما قام ابنه تحتمس الرابع (1400- 1390 ق.م.)، بتشييد لوحة ضخمة بين أقدامه الأمامية ، والتي يطلق عليها اسم لوحة الحلم ، والتي سجل فيها حدثًا رائعًا