Lawyer hamza alghzawe

100 الف شهيد وتحت الانقاض
100 الف جريح
100 الف مصاب بالجرب
60 الف مصاب بالطفح الجلدي
10 الاف مصاب بجدري الماء
10 الاف مصاب بالقوباء
30 الف معتقل منذ 7 اكتوبر
انعدام الماء والمنظفات
انقطاع الطعام والمجاعه منذ عام
انقطاع المواد الطبيه والمطاعيم والادويه
اجلاء متكرر من خرابه الى خيام ممزقه
ما حجم الدمار لمن بقي على الحياة ..بلا منازل بلا اقارب خوف ورعب لعام كامل ولازال مستمر فهم تحت القصف يتمنون الموت
هل تتخيل حجم الالم النفسي والمعنوي والخوف والحزن والحسره والقلق مما هو قادم ومن شكل الحياه ان كان هناك حياه
ورغم كل ذلك ..ياتي اصحاب الكروش والعقول المستنيره وبكل بساطه وسذاجه وبقولك اقترب النصر ..نصر قريب .!!؟؟ اي نصر تتحدثون

لعنة الله على هيك فن وهيك افكار ...لوين وصلنا بالوقاحه للأسف هينزل فيلم اسمه الملحد وفكرة الفيلم عن شاب ابن شيخ سلفي وكان أبوه بيعذبه من صغره في حفظ القرآن وكتب الحديث الستة فكبر الشاب واتعقد وكره الدين وألحد وبقي مشتت في الحياة لحد ما اتعرف علي واحد صاحبه اسلامي وسطي معتدل بيزني وبيشرب خمور وعلمه إن الدين يسر مش عسر والفيلم بيقفل علي كده والمطلوب من شبابنا تقلد هذا الشاب
الفنان الراحل مصطفى درويش رفض المشاركة في هذا الفيلم
(الله يرحمه كان عنده مبدأ)
إنما عادى محمود حميده يعمل دور شيخ سلفى متحجر الأفكار واحمد حاتم يعمل شاب ملحد.. مش هياخدوا أجور يبقا طظ فى اى مبادئ
طبعا الفيلم تاليف إبراهيم عيسي المعروف عنه كرهه للدين الإسلامي.. وكل أفكاره تدور حول مهاجمة الدين الإسلامي
الفيلم ده اكيد هيتعمل له دعايا ضخمة لان
المنتج احمد السبكى من اكتر الناس اللي انتجوا افلام شوهت المجتمع المصري نشر افكار البلطجة ودلوقتي الفكر العلمانى الموضوع خطة محكمة لنشر
الإلحاد فى الدول العربية
ونشر المثلية والاعتراف بيها
الفيلم ده لو الناس متفرجتش عليه فى السينمات هيفشل ومش هتتكرر التجربة
ياريت من دلوقتي الناس تقاطع تلك الأعمال الهدامة بلاش تدفع تمن تذكرة سينما عشان تشاهد عمل بيهاجم دينك.. خليهم يخسروا تمن إنتاج الفيلم 🤨
ُلحد
✍️

واخير الفيس بوك ريحنا من الخوارزميات واستخدام معلوماتنا وضياع الاصدقاء هذا هو الكود الذي نشره الفيس اخير وهو فعال ١٠٠% ماعليك إلا نسخه ولصقه بصفحتك ولكن انتبه للمسافات بين كل كود .

F@F &

F@F &

F@F &

F@F &

F@F &

كل من لايشارك الكود على صفحته فهو موافق على سياسة الفيس الجديدة .

في بطولة كأس العالم
لا تتوقع كافة الجماهير العربيه الفوز باللقب وتكتفي وتفتخر فقط بالتأهل عن دور المجموعات
وذلك لوجود معرفه ضمنيه ووجدانيه باننا غير مؤهلين وغير مدربين ولسنا على مستوى كفائة الدول الاوروبيه ولذلك فاننا لا نقوم بالدعاء والمناجاه للفوز

وهكذا باقي الامور
وهذه هي الحياة
قال ديننا الحنيف (( اعقل وتوكل )) العقل اولا قبل التوكل
فان ترغب الامه بان لا تكون تحت الانقاض ذات يوم فما عليها سوى طريق واحد هو طريق النهوض والبناء والصناعه والعلم ثم العلم ثم العلم
ثم الايمان والقتال واخيرا الدعاء ....
وعفكره حتى المقاطعه نحنا اللي رح نخسر ونجوع لان كل شي منهم واللي بدو يقاطع بقاطع كل شي واول شي الفيسبوك اللي بتنشروا عليه وبتعبرو من خلاله عن الواقع

يناهض الملحدون بافكارهم الالحاديه وبشتى الجوانب والمواضيع .
ومن احدى المواضيع التي يناهضوا بها هو موضوع العدالة السماويه والحساب حيث يطرح بعضم بانه من الصعب تحقيق العداله وانزال العقاب او حسن الجزاء المناسب لافعال ومعاملات البشر فيما بعضهم البعض حيث انه كيف من الممكن ان تقدر الكلمات الجارحه مثلا او الافعال المشينه او الحتى مجرد الهمز واللمز من ميزان الحسنات والسيئات ويقدر وفقا لها الثواب والعقاب !
على سبيل المثال ؛
&لو ان شخصا ما غير متعلم قد ومن بيئه متوسطه قد اثارت غريزته المقارنيه غيرته من شخص اخر افضل منه على كافة المقايس فقام بناءا على ذلك بغيبة ذلك الشخص او ذمه فكيف يمكن ان نحدد مقدار اسائته وحجم الضرر الناشي عنه والعقاب في الحياة الاخره £!!
وانه بالدنيا يوجد علاقات شائكه بكثير من المثال السابق الذكر يصعب الفصل بها وتحديد الظالم والمظلوم ،،،،،،

لكن يمكنني الاجابه على ذلك باجتهادي الشخصي والمتواضع ولا ادري ان كان كلامي اقرب للصواب منه للخطأ ؟
انني ومن خلال عملي كمحامي ومنذ اكثر من عشرة اعوام فانني اعلم كما يعلم الجميع ان انواع القوانين الوضعيه والتشريعات من الصعب ان تحصى لكثرتها وهناك مجلدات ومجلدات من المواد والنصوص والتي لا يمكن لعقل بشري واحد ان يلم بها لكثرتها ولكنني اجد ان الحالات والقضايا التي تكون نتيجتها ليست عادله تغلب القضايا التي يتجلى العدل بها
ولقول كلمة الحق ان معظم القضايا التي ربحتها كانت ليست عدلا بالمفهوم المطلق وللرد على ما ذكر في بداية الموضوع اقول وباختصار
كم من موقف وكم من قصه واقعيه قال اصحابها في نهايتها فعلا ان الدنيا دواره او قيل كما تدين تدان وكم من مظلوم شعر انه استوفى حقه بعدما اعطته الدنيا من خيرها ونسي مظالمه وسامح ظالميه وكل ذلك دون اللجوء الى المحاكم والقضاء
فاذا كان هذا العدل وهذا الانصاف تحت السماء وفي الدنيا وكرساله سماويه ان الحكم لله وان الله هو الحكم العدل
فكيف بالعداله في السماء ....ستكون فعلا بمثقال الذرة
ولله الحمد

افعل ما يروق لك.ك في حدود القانونن ون.

https://www.facebook.com/100003976394469/posts/1273550439454157/

نوم الطفوله له طعم لن يتكرر