Psycho-anthropologie

Ne t'endette pas pour une fête.
La fête passe mais la dette reste🤞

Thérapie de spiritualité

Apparemment , l Etre humain a intériorisé à travers un long processus historique - qui incarne toute l histoire humaine - l idée d un support psychologique qui est le divin , une dimension existentielle qui concrétise tout ce qui n est pas Humain , toutes les qualifications qui échappent à sa nature .Cette conception est ancrée dans son existence durant un contexte de conditionnements , qui a donné avec le temps l idée d un dieu à qui on a donné différents noms selon le degré d évolution de l être humain , et sa maturité socioculturelle . Et une Archéologie minutieuse et attentive dans la vie des Groupes humains peut démontrer qu avec la naissance de cette ambivalence existentielle , l être humain a subit un changement radicale , non seulement dans sa manière de vivre , mais aussi au niveau structural , biologiquement , psychologiquement et neurologiquement , ce qui a aidé l homme à affronter les dangers qui le menaçaient , ce qui a fait ancrer d avantage la nécessité et l utilité de cette conception magique qui est la force divine ( dieu ) qui s est conditionnée avec le temps avec la réussite ; et surtout avec la confiance et la sûreté . Donc croire en une divinité ou une force surhumaine qui s est implantée dans la condition humaine rempli une fonction qui garantit l inhibition de l angoisse causée par les facteurs naturels de l entourage , et les phénomènes existentiels telles que la mort et la maladie . Les Philosophes ont remarqué avant les études scientifiques spécialisées actuelles - comme on va voir - que l être humain ne peut vivre seul , ou c est un être social . Et cet altérité n est pas seulement humaine , mais aussi symbolique , d ou l idée de la demande de l assistance des saints , morts ou vivants , c est à dire ceux à qui on attache une certaine force surnaturelle divine ou légendaire d aide , d où la cristallisation d un effet psychologique majeure qui crée chez l individu un certain repos psychique , et un certain bien-être , et donc on peut parler d un facteur sécurisant , ce qui explique l importance de ce phénomène entant que sujet d étude scientifique actuellement . Des chercheurs imminents se sont livrés à des archéologies polydimentienelles importantes que ça soit au niveau Neuropsychiatrique , qu au niveau Neuropsycho-anthropologique pour déterminer le rôle de la croyance dans la vie de l individu croyant , cette foi peut être substituée , selon les sociétés . les facteurs personnels , et les expériences de chacun ou du groupe , et aussi peut déterminer la nature et le rôle de ce dieu , ou les personnes qui l ont remplacé , qui sont conçues importantes dans la vie d une personne ou d une société . De là l importance de cette croyance dans la stabilité de la personnalité , et de son équilibre psychique . Ce support de spiritualité a pris une dimension primordiale dans l inconscient humain à un point que quelques savants parlent d une deuxième nature de l homme entant que pivot de la culture . Peut on donc parler d une Thérapie de spiritualité dans le domaine de la pathologie personnelle comme a parlé Boris Syrulnik dans son livre : La Thérapie de dieu ? ( a suivre )
-Dr youssef-

من الأعمال الفلسفية الجادة التي لا مست إشكالات الوجود الإنساني من مختلف الجوانب الحياتية للإنسان كتاب الجمهورية لأفلاطون ، و التي بسط فيه عبقريته في معالجة حياة المجتمع الإنساني من خلال نموذج المجتمع الإغريقي ... و قد حاول أفلاطون ربط السعادة بالاستقرار الإجتماعي انطلاقا من مفهوم التراتب الإجتماعي القائم على الاستقرار الطبقي حتى يتسنى للجميع أداء وظيفته في سعادة و اطمئنان و رضى نفسي يحقق السعادة الميثالية التي لا تتأثر بظروف المجتمع السياسية ، و كأنه يبحث عن سعادة المواطن من خلال الثبات و التماسك الإجتماعي، بعيدا عن التغيرات المفاجئة التي تعصف بسعادة الأفراد القائمة في نظره على الثبات و التماسك استلهاما لطبيعة عالم المثل القائم على اللاتغير ، سواء على المستوى الإجتماعي أو السيكولوجي ، مما يكشف على ربطه بين الإستقرار و السعادة ...
هنا محاولة جادة لقراءة كتاب المدينة ، و كل الشكر مسبقا لمن مكننا منها :

✍️عصارة الكتاب " الجمهورية" لكبير الفلاسفة أفلاطون

العنوان: الجمهورية
المؤلف: أفلاطون
الترجمة حنا خباز

الجمهورية "لأفلاطون هي تحفة فلسفية تتعمق في طبيعة العدالة ، والدولة أو المدينة المثالية ، ومفهوم الإنسان المثالي. الكتاب الذي كتب في شكل حوار سقراطي ، يستكشف الأسئلة الرئيسية حول الأخلاق والسياسة وطبيعة الروح ، وتقدم رؤية لمجتمع مثالي يحكمه الملوك الفلاسفة ، وتبحث في الصفات والفضائل اللازمة لتكوين مجتمع وفرد عادل.

الجمهورية هي أشهر أعمال أفلاطون ، وقد أثبتت أنها واحدة من أكثر أعمال الفلسفة والنظرية السياسية تأثيراً فكرياً وتاريخياً.

تبدأ الجمهورية مع دخول سقراط في محادثة مع أصدقائه الأثينيين حول طبيعة العدالة. تم اقتراح تعريفات مختلفة ، بما في ذلك فكرة أن العدالة هي ميزة الأقوى ، والاعتقاد بأن العدالة هي ببساطة طاعة لقوانين المجتمع ، وفكرة أن العدالة هي مصلحة الفرد الذي يمارسها. طوال الحوار ، دحض سقراط هذه الحجج بشكل منهجي ويسعى إلى فهم أكثر شمولاً للعدالة و هو أن كل فئة في الدولة تؤدي دورها.

يحلم أفلاطون بمدينة طوباوية ، كاليبوليس ، لا يحكمها الأغنى أو الأكثر شعبية أو الأقوى، بل يحكمها الملوك الفلاسفة. تتميز هذه الدولة-المدينة الافتراضية ببنية طبقية جامدة ، تتكون من حكام و حراس و منتجين ، ولكل منهم أدوار مميزة. في قلب هذا المجتمع يوجد مفهوم العدالة ، الذي ينظر إليه أفلاطون على أنه انسجام تؤدي فيه كل طبقة دورها المحدد.

يطرح أفلاطون نظام تعليمي لتنمية المواطنين المثاليين لكاليبوليس. يشمل النظام التدريب البدني والموسيقى والرياضيات وينتهي بالفلسفة لتنمية القدرات الأساسية لحكام المدينة.

يقدم أفلاطون أيضًا "قصة الكهف" ، وهي استعارة للحالة الإنسانية ، حيث يعتاد السجناء ، المقيدين في كهف ، على إدراك الظلال الملقاة على الحائط على أنها حقيقة. فقط عندما يهرب السجين ويرى العالم الحقيقي خارج ضوء الشمس ، فإنه يفهم حياته السابقة في الكهف على أنها مجرد وهم. ترمز رحلة السجين المفرج عنهم إلى الصعود إلى المعرفة وإدراك الحقائق الفلسفية رحلة خروج من كهف الظلمات إلى نور الحقيقة.

نظرية النماذج ، والمعروفة أيضًا باسم نظرية الأفكار أو المثل، هي مفهوم فلسفي طوره افلاطون في حواراته ، إنه يفترض عالماً من الأشكال الكاملة والأبدية وغير المتغيرة ، الموجودة في عالم الوجود ، وأكثر واقعية من العالم المادي الذي ندركه من حولنا ، والذي يوجد في عالم الصيرورة.

في هذه النظرة المزدوجة للواقع ، فإن العالم المادي الذي نختبره من خلال حواسنا هو مجرد نسخة أو تقليد لهذا العالم المثالي من الأشكال أو الأفكار. العالم الحسي دائم التغير ، ناقص ، ومليء بعدم اليقين ، في حين أن عالم الأشكال مطلق وكامل. على سبيل المثال ، في عالمنا المادي ، نتعرف على الأشياء المختلفة على أنها "جميلة" ؛ ولكن هذا لأنها تشبه إلى حد بعيد الشكل المثالي لـ "الجمال" في العالم المجرد.

المعرفة الحقيقية ، وفقًا لأفلاطون ، ليست معرفة الأشياء الفردية في العالم المادي ، بل معرفة الأشكال أو الأفكار أو المثل. هذه المعرفة فطرية ويمكن استرجاعها من خلال التفكير الفلسفي فالإنسان حسب أفلاطون يستذكر المعرفة و التي قد نسيها بعد سقط من العالم المثل و لا يتعلم شيئا جديدا.

لذلك ، في "الجمهورية" لأفلاطون ، يقترح نظرية المثل لمعالجة العدالة (الشكل المثالي) ، موضحًا أن ما نفهمه كعدالة في هذا العالم هو مجرد ظل أو انعكاس للشكل المثالي للعدالة.

ثم يطرح أفلاطون على أربع فضائل - الحكمة ، والشجاعة ، والاعتدال ، والعدالة. يربط كل فضيلة بجزء من المدينة مع الحفاظ على أن العدالة هي الأهم ، حيث إنه الانسجام الذي يوجد عندما تؤدي جميع أجزاء المدينة مهامها بكفاءة.

بخصوص الطبيعة البشرية، يوازي أفلاطون هذه الفضائل والفئات في أجزاء مختلفة: العقل (يمثل الحكمة و الحكام) ، والروح (التي تمثل الشجاعة و الحراس) ، و الغريزة (تمثل الوسطية والمنتجين). العدالة في الفرد متشابهة أيضًا - الفرد العادل هو الشخص الذي يؤدي كل من عقله و روحه و شهوته أدوارها المناسبة في وئام.

تختتم الجمهورية بـ "أسطورة إير Er" ، وهي حكاية أخروية تصف تجربة اقتراب الرجل من الموت ورحلته إلى الحياة الآخرة ، والتي تعمل على تجسيد مكافآت الحياة العادلة.

أسطورة إر هي حكاية من الفلسفة اليونانية القديمة ، وظهرت على وجه التحديد كجزء من حوار أفلاطون "الجمهورية"
تعتبر أسطورة إر بمثابة الخاتمة لـ "الجمهورية" ، حيث تقدم قصة الحياة الآخرة التي تعرض العدالة الأخلاقية المتسامية. وفقًا للقصة ، مات جندي اسمه إير Er في المعركة لكنه عاد إلى الحياة بعد 12 يومًا. يصف الحياة الآخرة حيث يتم الحكم على الأرواح وإرسالها إما إلى الجنة أو الجحيم بناءً على القيمة الأخلاقية لحياتهم.

أوضح إير Er أنه عند الموت ، يتم الحكم على كل روح على أعمالها أثناء الحياة. أولئك الذين مارسوا الفضيلة والعدالة سيسافرون إلى المكان السماوي ، حيث يختبرون السعادة. وعلى النقيض من ذلك ، فإن أولئك الذين ارتكبوا أعمال شريرة أُرسلوا إلى مكان جهنمي ، حيث يتعرضون لعقوبة تتناسب مع جرائمهم. بعد فترة ، تعود هذه الأرواح إلى حقل ("سهل النسيان") ، حيث سيختارون حياتهم التالية - بشرية أو حيوانية - للتناسخ.

في جوهرها ، تؤكد أسطورة إير إيمان أفلاطون بخلود الروح ، ومفهوم metempsychosis (التناسخ) ، وأهمية المعرفة الفلسفية لاختيار الحياة الجيدة. كما أنه يجسد فكرة القصاص الأخلاقي - مكافأة الصديقين وعقاب الأشرار.

Dès que l analyse est engagée dans la voie du transfert,chaque rêve du patient s 'interprète comme provocation ,aveu larvé ou diversion,et à mesure du progrès de l analyse,ils se réduisent toujours plus à la fonction d élement du dialogue qui s y réalise.
Tout acte manqué est un discours réussi.
Dans le lapsus ,c est le bâillon qui tourne sur la parole,et juste du quadrant qu il faut pour qu'p un bon entendeur y trouve son salut.
Le symptôme se résout tout entier dans une analyse de langage,parce qu il est lui-même structuré comme un langage ,qu' il est langage dont la parole doit êtrea liberée.
- Lacan -
Et la question reste toujours : est ce le langue qui structure notre intellect ou c est c est ce dernier qui structure notre langage , c est à dire est le social qui définit le psychologique ou ce dernier qui délimite le premier , ou la relation reste dialectique , et comment fonctionne cet échange structurant ?
- Dr youssef- .