jeddah_master
سيأتيك ﮼حلمك ﮼من ﮼حيث ﮼لا ﮼تدري، ﮼كدعوة ﮼قلتها
﮼
My page has started showing me nothing but ads and notifications. Thanks for the suggestion to send a Facebook message. It works!! I'm seeing posts again from people I didn't see anymore. Facebook's new algorithm chooses the same people - about 25 - who see your posts. Put your finger somewhere in this post and click "copy". Go to your page where it says "what’s on your mind" and click paste. This will get the system going again. Getting tired of all the ads the last few days.
Done! Hope this helps 🤞🤞
ﻳﺎ ﻧﺎﺱ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻻ ﺗﻬﺪﻣﻮﻧﻪ
ﺧﻠّﻮﻩ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﻠﻤﺤﺒﻴﻦ ﺗﺬﻛﺎﺭ
ﺧﻠّﻮﻩ ﺣﺐ ﺳﻨﻴﻦ ﺧﻠﻔﻪ ﻭﺩﻭﻧﻪ
ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻪ ﻗﺼﺔ ﻣﻮﺍﻟﻴﻒ ﻭﺃﺳﺮﺍﺭ
ﻣﻦ ﻳﻌﺸﻖ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺩﻣﻌﻪ ﻳﺨﻮﻧﻪ
ﻻ ﺻﺎﺭﺕ ﺃﻗﺪﺍﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻜﺔ ﺍﻟﺪﺍﺭ
ﻋﺶ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺎﻟﻲ ﺭﻛﻮﻧﻪ
ﺭﻣﺰ ﺍﻟﻮﻓﺎ ﺭﻣﺰ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﻭﺍﻹﺻﺮﺍﺭ
ﺇﻥ ﺟﺎ ﺍﻗﺒﺎﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻻ ﺗﻌﺬﻟﻮﻧﻪ
ﺧﻠّﻮﻩ ﻳﺒﺮﻱ ﻋﻠﺘﻪ ﻟﻮ ﻣﻦ ﺃﺷﻌﺎﺭ
ﺭﺍﻋﻲ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻻ ﺣﺐ ﺗﺒﻜﻲ ﻋﻴﻮﻧﻪ
ﻻ ﻫﺎﺟﺖ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺿﻲ ﺻﺎﺭ
ﻳﺎ ﻣﺎ ﺣﻠﻰ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻨﻮﻧﻪ
ﻭﻳﺎ ﻣﺎ ﺣﻠﻰ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺴﻪ ﺷﺒﺔ ﺍﻟﻨﺎﺭ
ﻛﻢ ﻋﺎﺷﻖ ﺻﺎﺑﺮ ﻭﺣﺮﻕ ﺷﺠﻮﻧﻪ
ﻋﺠﺎﻳﺐ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﻴﻼﺕ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ
يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبى كَثرَةً
فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ
إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ
فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ
أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً
فَإِذا رَدَدتَ يَدى فَمَن ذا يَرحَمُ
ما لى إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا
وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّى مُسلِمُ
ربي اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم انك تعلم مالانعلم
https://youtube.com/watch?v=OOIIAO1_g28&feature=share
لماذا غيرت شركة فيسبوك اسمها إلى ميتا، وما هي ميتافيرس التي يتطلع لها زوكربيرغ؟ لماذا غيرت شركة فيسبوك اسمها إلى ميتا ، وما هي تقنية ميتافيرس؟أعلنت شركة فيسبوك تغيير اسمها إلى ميتا، في إطار عملية إعادة تسويق شاملة. يأتي تغيير الاسم بعد ت...
سنة حلوة وبيضاء للجميع يارب . كل عـ1443ـام وانتم بخير
من قصائد امروء القيس بصوت طلال مداح
وكاف وكفكافٍ وكفي بكفها وكاف كفوف الودق من كفها انهمل 🎶 ولا لاء إلا لالىء لابثٍ ولا لاء إلا لالىء من رحل 🎶
ابتسامة تهز عروش الجبابرة
هكذا.. يغيب فجأة!
الموت غالباً لا يؤمن بالمقدمات، يرى في المرض إعلانًا كافيًا لمجيئه في أي لحظة.. لا يتطلب حضوره إقحام سرير المستشفى في المشهد، ليس مهتمًا أبدًا بنزع الحزن من قلوب الناس دمعة، دمعة، قبل أن يبدأ مهمته.
ليس مسؤولًا عن الذين لم يوفوا بوعودهم، أو الذين أجلوا اعتذارًا، أو ندموا، لكنهم لم يختاروا بعد القُبْلة المناسبة للبدء من جديد، أو منعوا قلوبهم (إكراهًا) من الحب مرَّة أخرى، ظنًا منهم أن المسافة بين الصفح والمصافحة على بعد ابتسامتين متبادلتين، ستحدثان قريبًا، وستتحدثان معًا، أو أن هناك متسعًا في الوقت لحدوث قصص جميلة.
الموت، ليس مسؤولًا عن كلمات الحنين التي لم تُقل، ولا عن موسيقى الحنان التي لم تُعزف، ولا عن حلوى البهجة التي لم توزع، لأن الفرح نائم، وما من حُب يجرؤ على إيقاظه، ولا عن الوردة التي لم تُغرس في الحوض لأن المطر لم يهطل، أو لأن النهر جفّ، وهو في طريقه إلى حقل قريب، من دون أن يخبر أحدًا متى سيُخلق ثانية؟!.
الحياة قصيرة.. أعرف ذلك جيدًا، أعرفه ربما أكثر من الحياة نفسها، ربما لأنني أخوض حوارًا يوميًا مع الموت، وقد يبلغ بِنَا الأمر في أوقات كثيرة، أن نسافر معًا، ونسكن في الغرفة نفسها، ونجلس متقابلين على طاولة الطعام، هو ينتظرني أن أصمت، وأنا أنتظره أن يتكلم.
ولهذا أكتب لك..
أكتب قبل أن أموت، لأقول: "إنني أحبك".
رحل والدي من دون أن أقولها له، وإن لمرة واحدة..
ولن أرحل من دون أن أقولها لك، وإن لمرة واحدة..
ربما أذهب إلى غيابي الأبدي فجأة.. ربما يسكت قلبي، أو يغرق دمي في غيبوبة سُكَّرٍ، تبطئ الحركة في جسدي، حتى يتوقف عن العمل تمامًا..
الموت يحيط بي، يحاصرني، إنه يأتيني في الحلم، كنوبة سعال حادة مزعجة، لا يهزمها الدواء، ولا الدعاء.
هذا الأسبوع زارني والدي ثلاث مرات.. آخرها كانت البارحة، كان مبتسمًا، وهادئًا، وكأنه نهارٌ للتو بدأ.
لا أعلم إن كان سيزورني مرة رابعة، أم أنا الذي سأزوره؟!.. في الحالتين، كل ما يهمني القيام به الآن، هو القول: "إنني أحبك"، يهمني أن تعرف أيضًا: أنك ما زلت بالنسبة لي (الصغير الذي كنت يومًا ما أبًا له)
وأما بعد.. قل لأمي إنني أتقدم في العمر أسرع منها..
قل لها إنني أحبها.. وإنني كلما غادرت منزلها زائرًا، أنتحب في سيارتي كطفل، وأبلل ملابسي بالبكاء، لأنني غير قادر على طرد الصداع من رأسها، وتطهير ساقيها من الخمول، وجعلها تسمع الكلام بشكل أفصح، وترى الأشياء بشكل أوضح.
قل لها إنني كلما استيقظت صباحًا، أخاف من ضرب أرقام هاتفها.. أخاف ألَّا ترد.. يزهقني التفكير بأنه "لا يمكن الاتصال بها بعد الآن".. إنني مرتعب جدًا من احتمال غيابها الأبدي!
قل لها أيضا، إنني سعيد جدًا، فقد تعلمت في الأعوام الثلاثة الأخيرة أن أُقبّلها، وأحتضنها كأم وحبيبة وشقيقة، وطفلة.
قل لشقيقاتي إنني أحبهن، وأخاف عليهن، وأذبل كلما تسلل الحزن إلى قلب إحداهن..
قل لهن: ربما أنني لم أكن أخًا جيدًا، لكنني كنت أحاول ذلك، كنت أرهق نفسي بالمحاولة تلو أختها.
قل لهن فقط: "إنني أحبهن".. وأنا متأكد أن في استطاعتهن تخيّل قلبي وهو يفعل ذلك.
أما أشقائي، فقل لهم: إنني حي بهم.. لولا وجودهم في حياتي، لكنتُ في عداد الأموات.
قل لهم: إنهم كانوا الفوز الوحيد في كل خسارة مررت بها.
التوقيع:
الأخ الكبير.. الأب الصغير
Click here to claim your Sponsored Listing.