The right word

يا قديسة مريم يا سيدة الأنوار انيري دروبنا بنور الإيمان والأمل. آمين.
🙏❤️🙏

في لحظات الألم والحزن تكون محبة الرب هي البلسم الذي يخفف عنا.

يا رب اجعلنا نحب كما أحببتنا ونسامح كما سامحتنا ونخدم كما خدمتنا. آمين.

نحن المساكين هالكون أمام قداسة الله.

ليس إنسان يقدر أن يدخل ملكوت السماوات إلا بواسطة الروح القدس.

طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت السموات.

يا إلهنا الحنون نقدم لك شكرنا وتمجيدنا على هذا اليوم الذي أعطيتنا إياه نطلب منك يا رب أن تكون حاضرًا في حياتنا كل يوم.

نصلي من أجل قلوبنا أن تكون مليئة بالأمل والرجاء اسمع صلواتنا وامنحنا القوة للتغلب على التحديات والصعاب التي قد تواجهنا أضئ لنا طريقنا بنور حضورك وليكن رجاؤنا فيك فقط.آمين.

عندما تخيم الأزمات والمحن علينا نجد القوة والصبر في نور الله الذي يملأ قلوبنا بالثقة والتفاؤل.

الحياة تقدم لنا دروسًا يومية والتفاؤل يساعدنا على استخلاص الإيجابيات من كل تجربة

الإيمان هو رحلة القلب التي تؤدي إلى الله وهو الثقة العمياء بقوة الروح والقوة الخارقة للطبيعة.
🙏❤️🙏

الصلاة تعلمنا أن نبتهج في الأوقات الصعبة ونعبر عن شكرنا في الأوقات الجميلة مؤمنين بأن الله معنا في كل الظروف ويسمع دعوات قلوبنا بحب ورحمة.

الصليب كان ولا يزال مجد الإنسان وعلّة خلاصه.

تذكروا أن مسيحنا قال: «وأنا إن ارتفعتُ عن الأرض أجذب اليّ الجميع».

فالمسيحية في كل عصورها قديماً وحديثاً ترتكز جاذبيتها على الصليب وتستمد قوتها منه.

المسيحية هي الصليب، والصليب هو المسيحية، وبدونه لا مبرر لوجودها.

لأنه لو بقي المسيح على أرضنا يشفي أمراضنا ويقيم موتانا فماذا تكون النتيجة، إلا إبقاءنا في خطايانا وخسران أنفسنا،

وماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟

ربي وإلهي عرفتك في آلامك فهبني الآن سلامك.. وزّودني بقوة قيامتك لعلي أبلغ قيامة الأموات.

مجد المسيح المقام فينا أن نعرف جراحه التي بها شُفينا.

🙏❤🙏

حين قال الرب لتلاميذه: «سلام لكم» كان يؤكد لهم وللعالم أن الصليب لم يكن رمز الكفارة وحسب، بل هو رمز السلام أيضاً.

إن كل الذين تمتعوا برؤى الصليب في آثار جراح يسوع تبرروا بالإيمان، فصار لهم سلام الله بربنا يسوع المسيح.

وكل الذين تجاوبوا معه بجراحه صاروا بقيامته، أي انه أقامهم معه وأجلسهم معه في السمٰويات، فصاروا صانعي سلام.

وطوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يُدعون.

من فوق تلك الرابية قُدمت الذبيحة عن خطايانا مقدسة مرضية كاملة وارتفع صوت الغفران من فم حمل الله الذبيح: «يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون».

فتم الإعلان القائل: «وكما رفع موسى الحية في البرية، هكذا ينبغي أن يُرفع ابن الإنسان لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية».

ومعنى هذا أننا عند قاعدة الصليب نطرح أثقال خطايانا وأنه من المسيح المقام تأتينا القوة لنسلك في جِدّة الحياة.

قال يسوع : قد تم. أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية.

أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجاناً.

من يغلب يرث كل شيء، وأكون له إلهاً وهو يكون لي ابناً.

من يغلب فسأعطيه أن يأكل من شجرة الحياة التي في وسط فردوس الله.

من يغلب فذلك يلبس ثياباً بيضاء، ولن أمحو اسمه من سفر الحياة.

فالموت اذن ليس نهاية بل بداية حياة أكمل وأجمل وأقدس.

المسيح فدانا بدمه على الصليب وجعل حمل الصليب شرطاً لاتِّباعه.

فليس لإنسانٍ أن يعترض على تدبير الله حتى ولو كان مغايراً لأفكار الناس.

أيها الاحباء لا يضلكم أحد بكلام باطل فالقيامة هي حجر الزاوية في المسيحية وهي حقيقة لا يوجد مثلها في أي دين آخر من أديان العالم

رسالتنا أن نخبر الناس بما سمعنا ورأينا لتكون لهم شركة معنا وليكون فرحهم كاملاً.

إن المسيحية بدون القيامة تصبح ديناً عقيماً لا يلقي شعاعاً من النور على مشاكل الحياة.

قال رسول بولس: «إن كان لنا رجاء في هذه الحياة فقط فإننا أشقى جميع الناس»

«لأنه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيُحيا الجميع»

فما أحرانا بالتهليل والفرح والهتاف عند استقبال رسالة القيامة.

لأن الذي مات على الصليب قام في اليوم الثالث ليقيمنا معه ويجلسنا في السماويات.

القوة التي أقامت يسوع من الأموات هي قوة الله وهي ما زالت تعمل في العالم لإقامة كثيرين من قبور الخطية.

هكذا قال الرسول بولس: «إن كان روح الذي أقام يسوع من الأموات ساكناً فيكم، فالذي أقام المسيح من الأموات سيحيي أجسادكم المائتة أيضاً»

ومن حادث القيامة المجيدة نوقن أن الخير سيقهر الشر في نهاية.

في جلجثة تكاتف الأشرار والشياطين على صلب الحق المتجسد في يسوع الإنسان وخُيل لهم في أول الأمر أنهم أفلحوا فقد رأوا بأم العين فريستهم مهيضة الجناح مذلولة فوق الصليب ثم رأوا الحق يُدفن في القبر ويُختم عليه بختم الوالي الروماني.

ولكن في اليوم الثالث قام يسوع من الأموات فكانت قيامته انتصار الحق.

في قيامة يسوع المسيح، نرى النصر على الموت والهزيمة النهائية للشر.

فهو القائم من بين الأموات مما يعطينا الأمل والثقة في الحياة الأبدية.

المسيح قام حقا قام 🙏❤️🙏

أمنا مريم العذراء، السيدة التي أطلقت النور على العالم تجسد الحب والرحمة في قلوبنا.

🙏❤🙏

الأم هي الوردة التي لا تذبل أبدًا في حديقة الحياة

🙏❤🙏

شكراً لك يا رب يسوع على كل نعمك التي تملأ حياتنا بالفرح والسلام نحن نعرف أن كل شيء جيد في حياتنا يأتي من فضلك ورحمتك اللا محدودة.آمين.

🙏❤🙏

في اللحظات الهادئة نجد السماء تتحدث معنا بلغة الصمت تحكي لنا قصصًا من الأمل والسلام.

🙏❤🙏

يا رب السماء، نتوجه إليك بقلوب ملؤها الشوق والتضرع نطلب منك يا إلهنا أن تحمي وتبارك عائلتنا.

يا رب، اجعلها عائلة مقدسة حيث يعيش أفرادها بالمحبة والتسامح والوفاء.

يا رب، اجعل بينهم روابط الوحدة والتعاون وساعدهم على تخطي التحديات والصعاب بقوة الإيمان والصبر.

يا رب، احرس كل فرد في العائلة وألهمهم الحكمة والصبر ليتقبلوا بعضهم البعض ويعيشوا في سلام دائم. من خلال يسوع المسيح ابنك الحبيب وبوساطة القديسة مريم العذراء نطلب منك ذلك يا رب. آمين.

🙏❤🙏

يا قديسة مريم العذراء نحن نأتي إليك بقلوب متواضعة ومتضرعة نطلب منك أن تشفعي لنا أمام ابنك الحبيب يسوع المسيح.

يا قديسة مريم أنتِ الأم المحبة والوسيطة الفعالة اشفعي لنا لننال نعمة التواضع والتسامح والمحبة. آمين.

🙏❤🙏

كلما اقتربنا من الله زاد نوره في حياتنا وازدادت قلوبنا تألقًا بحبه ورحمته.

🙏❤🙏

عندما نفتقد الاتجاه في حياتنا يكون الصليب هو البوصلة التي توجهنا إلى الطريق الصحيح.

🙏❤🙏

عندما نرى نور الله نرى الحقيقة بوضوح ونجد السلام في قلوبنا.

🙏❤🙏