Hassan Chatila
Autant qu'une tyrannie puisse durer, le destin du tyran est condamné par le jour qui n'est pas fix?
قوائم باسماء معتقلي حزب العمل الشيوعي في سورية .
(هذه القوائم غير نهائية)
https://www.dropbox.com/s/3nyftup6yie23f3/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%AF%20%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%202.pdf?dl=0&fbclid=IwAR0MeFuZSforRlNSl4LV0FpUV11NzpfR8_JccSkVKwPLYpksrGDhBWN3XXQ
Contemporary Intellectual Currents in the Context of Arab Development The ACRPS has published Contemporary Intellectual Currents in the Context of Arab Development by Albert Dagher (138 pp
تختزل الاختلافات التكتيكية الرئيسية صلب الحركة العمالية المعاصرة في أوروبا وأمريكا في صراع ضد اتجاهين كبيرين ينحرفان عن الماركسية التي أصبحت في الواقع النظرية المهيمنة في هذه الحركة. وهذان الاتجاهان هما التحريفية (الانتهازية، الإصلاحية) والفوضوية (الفوضوية النقابية، الاشتراكية الفوضوية). ويتخذ هذان الانحرافان عن النظرية الماركسية والتكتيك الماركسي، المهيمنة في الحركة العمالية، أشكالا وألوانا مختلفة في جميع البلدان المتمدنة طيلة أكثر من نصف قرن من تاريخ الحركة العمالية الجماهيرية.
وتبين هذه الظاهرة لوحدها كيف أن ذينك الانحرافين لا يمكن أن يكونا مصادفة، أو خطأ أفراد أو جماعات، أو حتى من تأثير الخصائص والتقاليد القومية، ونحو ذلك. بل هناك أسباب عميقة الجذور في النظام الاقتصادي وفي طبيعة تطور جميع البلدان الرأسمالية والتي تؤدي باستمرار إلى هذه الانحرافات. ويمثل كراس عنوانه الاختلاف التكتيكي في الحركة العمالية (هامبورغ، ١٩٠٩)، الذي نشره العام الماضي ماركسي هولندي، أنطون بانيكوك، محاولة مثيرة للاهتمام لتحليل هذه الأسباب تحليلا علميا. وسنقدم للقارئ، في سياق هذا العرض، استنتاجات بانيكوك التي يجب الاعتراف بكامل صحتها.
إن أحد أعمق الأسباب التي تؤدي، دوريا، إلى الاختلاف في التكتيك هو نمو الحركة العمالية. فإذا تركنا جانبا تقدير هذه الحركة بمعايير مثالية فذة، واعتبرناها حركة عملية لأناس عاديين، فسيكون من الواضح عندئذ كيف أن انتداب أعداد متعاظمة دوما من عناصر جديدة، وجذب جموع جديدة، لا بد أن يرافقه تردد في مجالي النظرية والتكتيك، وتكرار الأخطاء القديمة، والرجوع مؤقتا إلى الآراء القديمة والأساليب البالية، ونحو ذلك. وتنفق الحركة العمالية، دوريا، في كل بلد قدرا متفاوتا من الجهد والعناية والوقت على "تدريب" المنتدبين الجدد.
وفضلا عن ذلك، يختلف معدل تطور الرأسمالية باختلاف البلدان وفي مختلف فروع الاقتصاد الوطني الواحد. واستيعاب الماركسية، على نحو أسهل وأسرع وأشمل وأطول، من جانب البروليتاريا ومفكريها إنما يكون هنالك حيث تطور الصناعة واسع النطاق. وتؤدي العلاقات الاقتصادية المتأخرة، أو المتعثرة في تطورها، باستمرار إلى ظهور أنصار للحركة العمالية لا يستوعبون سوى جوانب بعينها من الماركسية، أو أقساما بعينها فقط من النظرة الجديدة للعالم، أو شعارات ومطالب مفردة، وهم غير قادرين على القطع بحزم مع كل تقاليد النظرة البرجوازية للعالم بوجه عام والنظرة البرجوازية-الديمقراطية للعالم بوجه خاص.
مرة أخرى، المصدر الثابت للاختلافات هو طبيعة التطور الاجتماعي الديالكتيكية، والتي تسير في تناقضات ومن خلال التناقضات. فالرأسمالية تقدمية لأنها تدمر أساليب الإنتاج القديمة وتطور قوى الإنتاج، لكنها في ذات الوقت، في مرحلة معينة من التطور، تكبح تطور قوى الإنتاج. إنها تطور العمال وتنظمهم وتعودهم على الانضباط، – وهي أيضا، تسحق وتضطهد وتقود إلى الانحطاط والفقر ونحو ذلك. الرأسمالية تخلق حفار قبرها الخاص، وتخلق بنفسها عناصر نظام جديد، ولكنها في ذات الوقت، دون "قفزة" تلك العناصر المفردة، لا تغير شيئا من وضع الأمور العام، ولا تؤثر في حكم رأس المال.
إن الماركسية، بنظريتها المادية الديالكتيكية، هي القادرة على فهم هذه التناقضات في الواقع الحي والتاريخ الحي للرأسمالية والحركة العمالية. لكن، مما لا جدال فيه، أن الجماهير تتعلم من الحياة لا من الكتب. وبالتالي فإن بعض الأفراد أو الجماعات يبالغون باستمرار في تعظيم خاصية واحدة بعينها من التطور الرأسمالي حينا وأخرى حينا آخر، و"درسا" بعينه حينا و"درسا" آخر حينا آخر من ذلك التطور، فيرفعونها إلى منزلة نظرية أحادية الجانب، ونظام تكتيكي أحادي الجانب.
إن إديولوجيي البرجوازية، الليبراليون والديمقراطيون، الذين لا يفهمون الماركسية، ولا يفهمون الحركة العمالية المعاصرة، يقفزون دوما من طرف عقيم إلى آخر. فهم طورا يشرحون الأمر بأكمله من خلال التأكيد على أن الأشخاص ذوي العقلية الشريرة "يحرضون" طبقة ضد طبقة. وطورا آخر، يواسون أنفسهم بفكرة أن حزب البروليتاريا هو "حزب إصلاحي سلمي". لذا، يجب أن ننظر إلى كل من الفوضوية-النقابية والإصلاحية على أنهما نتاج مباشر لهذه النظرة البرجوازية للعالم ولتأثيرها.
إنهما تستحوذان على جانب واحد من الحركة العمالية، وترفعان نظرة أحادية الجانب له إلى منزلة نظرية؛ وتعلنان أن خصائص الحركة أو اتجاهاتها متنافرة، رغم أن تلك سمة خاصة بفترة بعينها، في ظروف بعينها في نشاط البروليتاريا. لكن الحياة الواقعية، والتاريخ الحقيقي، تتضمن هذه الميول المختلفة، تماما كما تتضمن الحياة والتطور في الطبيعة كلا من التطور البطيء والقفزات السريعة، والانقطاعات المستمرة.
ويعتبر التحريفيون جميع حجج اثبات "القفزات" وكيف أن الحركة العمالية معادية من حيث المبدأ للمجتمع القديم بأكمله، جملا فضفاضة. فهم يعتبرون الإصلاحات بمثابة تحقيق جزئي للاشتراكية. ويرفض الفوضويون النقابيون "الأمور الصغيرة"، وخاصة استخدام المنبر البرلماني. وعمليا، يقوم آخر تكتيكاتهم في انتظار "أيام عظيمة" إلى جانب عدم قدرتهم على تعبئة القوى التي تصنع أحداثا عظيمة. وكلاهما يعيقان أهم أمر وألحه ألا وهو توحيد العمال في منظمات كبيرة وقوية تعمل على نحو صحيح، وقادرة على العمل على نحو جيد في جميع الظروف، ومتشبعة بروح النضال الطبقي والإدراك الواضح لأهدافها، واكتسبت النظرة الماركسية الحقة للعالم.
سوف نسمح لأنفسنا هنا باستطراد بسيط فنلاحظ بين قوسين، لتجنب سوء الفهم المحتمل، أن بانيكوك كان قد دعم تحليله بأمثلة من تاريخ أوروبا الغربية حصرا، وخاصة تاريخ ألمانيا وفرنسا، دون الإشارة إلى روسيا إجمالا. فإن لمح إلى روسيا في بعض الأحيان، فذلك فقط لأن الاتجاهات الأساسية التي تؤدي إلى انحرافات محددة عن التكتيك الماركسي يجب ملاحظتها في بلادنا أيضا رغم الاختلاف الكبير بين روسيا والغرب في الثقافة، والحياة اليومية والتطور التاريخي والاقتصادي.
أخيرا، يكمن أحد الأسباب المهمة للغاية للاختلاف بين أطراف الحركة العمالية في تغير تكتيك الطبقات الحاكمة بوجه عام والبرجوازية بوجه خاص. فإذا كان تكتيك البرجوازية دائما موحدا، أو على الأقل من ذات النوع، فستتعلم البروليتاريا بسرعة الرد عليها بتكتيك رسمي أو من ذات النوع على الأقل. لكن، في واقع الأمر، تبتكر البرجوازية، في كل بلد، حتما، نظامين للحكم، طريقتين للنضال من أجل مصالحها والحفاظ على هيمنتها، وهذه الأساليب تتابع أحيانا، وتتداخل أحيانا أخرى في وضع مركب. أولها أسلوب القوة، الأسلوب الذي يرفض أي تنازل للحركة البروليتارية، أسلوب دعم كل المؤسسات القديمة والبالية، أسلوب الرفض القاطع للإصلاحات. هذه هي طبيعة السياسة المحافظة التي أصبحت في أوروبا الغربية سياسة طبقات المالكين العقاريين تقريبا وأصبحت، أكثر فأكثر، أحد أشكال السياسة البرجوازية بوجه عام. وأما الثاني فهو طريقة "الليبرالية"، أي خطوات تطوير الحقوق السياسية، نحو الإصلاحات، والتنازلات، ونحو ذلك.
ولا تنتقل البرجوازية من أسلوب إلى آخر بسبب النوايا الخبيثة للأفراد، ولا بمحض الصدفة، وإنما بسبب الأساس المتناقض في طبيعة موقفها. فلا يمكن للمجتمع الرأسمالي العادي أن يتطور بنجاح دون نظام تمثيلي راسخ، ودون حقوق سياسية معينة للسكان، والتي لا بد أن تتميز بمطالبها "الثقافية" العالية نسبيا. هذه المطالب المتميزة بحد أدنى معين من الثقافة إنما تنشأ عن ظروف نمط الإنتاج الرأسمالي نفسه، بتقنياته العالية، وتعقيده، ومرونته، وحركته، وتطوره السريع للمنافسة العالمية، ونحو ذلك. وبالتالي، كان التذبذب في تكتيك البرجوازية، وانتقالها من نظام القوة إلى نظام التنازلات الظاهرة، سمة من سمات تاريخ جميع البلدان الأوروبية خلال نصف القرن الماضي، وفي مختلف البلدان التي طورت في المقام الأول تطبيق طريقة واحدة بعينها في فترات بعينها. ومثال ذلك، في الستينيات والسبعينيات من القرن التاسع عشر، كانت بريطانيا هي البلد الكلاسيكي للسياسة البرجوازية "الليبرالية"، وألمانيا في السبعينيات والثمانينيات التزمت بأسلوب القوة، ونحو ذلك.
عندما سادت هذه الطريقة في ألمانيا، كان الصدى أحادي الجانب لهذا النظام المعين للحكومة البرجوازية قد تمثل في نمو الفوضوية النقابية، أو الفوضوية كما كانت تسمى آنذاك، في الحركة العمالية ("الشباب" في بداية التسعينيات، يوهان موست في بداية الثمانينيات). عندما حصل الانعطاف نحو "الامتيازات" في عام ١٨٩٠، ثبت أن هذا التغيير، كما هو الحال دائما، أكثر خطورة على الحركة العمالية. فقد أدى إلى صدى أحادي الجانب تمثل في "الإصلاحية" البرجوازية: الانتهازية في الحركة العمالية. يقول بانيكوك: "إن الهدف الإيجابي الفعلي للسياسة الليبرالية للبرجوازية هو تضليل العمال، وبث الانقسام في صفوفهم، وتحويل سياستهم إلى عنصر مساعد ذليل لإصلاحية زائفة وعاجزة دوما وعرضية".
ليس من النادر أن تحقق البرجوازية هدفها لبعض الوقت من خلال سياسة "ليبرالية"، والتي، كما يلاحظ بانيكوك بحق، هي سياسة "أكثر مكرا". في بعض الأحيان، ينخدع قسم من العمال وقسم من ممثليهم بما يظهر أنه تنازلات. ويعلن التحريفيون أن نظرية الصراع الطبقي نظرية "بالية"، ويشرعون في اتباع سياسة هي في الواقع إنكار للصراع الطبقي. إن تقلبات التكتيك البرجوازي تزيد من تقوية التحريفية في الحركة العمالية. وليس من النادر أن تبلغ الاختلافات داخل الحركة العمالية حد الانقسام التام.
كل أنواع الأسباب المشار إليها تثير خلافات حول التكتيك داخل الحركة العمالية وداخل صفوف العمال. لكن لا يوجد ولا يمكن أن يوجد جدار صيني بين البروليتاريا وأقسام البرجوازية الصغيرة التي تتصل بها بما في ذلك الفلاحون. ومن الواضح أن انتقال أفراد وجماعات وأقسام معينة من البرجوازية الصغيرة إلى صفوف البروليتاريا، سيؤدي بدوره إلى إثارة تذبذب في تكتيك البروليتاريا.
وتساعدنا تجربة الحركة العمالية في مختلف البلدان على فهم طبيعة التكتيك الماركسي على أساس القضايا العملية الملموسة. وتساعد البلدان الفتية على التمييز على نحو أوضح بين المغزى الطبقي الحقيقي للانحراف عن الماركسية ومحاربة هذه الانحرافات بنجاح أكبر.
لينين: الاختلافات في الحركة العمالية الأوروبية (1910، كامل المقال)
ترجمة محمد علي العربي، نبع، القيروان، نوفمبر 2022
Differences in the European Labour Movement
LCW, 16:347-352, 4th ed
كان يقصده كبار #التجار و من #البشوات و
هدم 1900 و شيد مكانه ( )
philosophie.philosophie du cerveau.
كتاب الغيب و العقل !
تأليف: إلياس بلكا
يركز هذا الكتاب على علاقة العقل بالمستور من الوجود .. بعالم الغيب. ويحاول الكتاب الإجابة عن سؤالٍ محوريٍّ: هل للعقل حدودٌ، أم أنه قوة إدراكٍ مطلقةٌ؟ هل في الوجود مرتبةٌ وراء العقل، وفوق قدرته؟ وإذا كانت للعقل الإنساني حدودٌ، فما هي، وما حقيقتها؟ وكيف يتعامل العقل مع هذا العالم المتجاوز لقدراته؟ وتنتمي هذه الدراسة لحقل فلسفة العقل؛ التي تسعى لإدراك طبيعة هذه الآلة البشرية الغامضة، ومعرفة آليات وحدود اشتغالها. كل هذا في ضوء مفهومٍ قرآنيٍّ هو "الغيب" ... الوجود الحاضر الغائب في آنٍ، والذي يفتح للعقل والإنسان والاجتماع البشري آفاقًا ثريَّةً؛ يحاول هذا الجهد الإحاطة ببعضها. لهذا جاءت الدراسة مقارنة بين التراثين الإسلامي والغربي في الموضوع؛ لعلها تكشف عن بعض صلات العقل بالغيب، ولعلها تُفيد في الجدل العالمي الحالي، الذي انتقل للعالم العربي والإسلامي؛ حول مكانة كلٍّ من الدين والعقل في المجالين العام والخاص.
_____
• الثمن 33د يصلكم عبر البريد أو موزع خاص والدفع عند الاستلام داخل تونس
• وعنوان المكتبة حي التحرير العلوي أمام محطة المترو 5 العمران الأعلى وقبالة مركز التصوير الطبي مباشرة
د
البيولوجيا عندما تصبح أيديولوجيا!
عقيدة الحمض النووي
ريتشارد ليفونتين
عن مركز #رواسخ
البيولوجيا: أحد فروع العلوم الطبيعية، وهو علم يعنى بدراسة الحياة وأشكالها المتنوعة، ويبحث في كيفية التفاعل بين الكائنات الحية بعضها مع بعض، ومع البيئة التي تعيش فيها.
الأيديولوجيا: النسق من الآراء والأفكار السياسية، والقانونية، والأخلاقية، والجمالية، والدينية، والفلسفية. والسؤال المتبادر إلى الذهن هو: كيف يمكن لعلم (البيولوجيا) الخاص بحقل معرفي مادي طبيعي، أن يتحول إلى (أيديولوجيا) تخص عالم الأفكار والاتجاهات ذات الأثر في أنماط السلوك الإنساني؟!
أي كيف يمكن (للبيولوجيا) وهي علم حيادي معياري، صارم، في أدوات بحثه وشروط قبول نتائجه، أن تصبح أيديولوجيا التي من سماتها الاستجابة للتحيزات والأهواء، والمصالح والخضوع للثقافة السائدة وأثر البيئة.
الكتاب الذي بين أيدينا محاولة لبيان ما يغيب ليس على العوام فحسب، بل على ما يغفل عنه العديد من علماء الطبيعيات أنفسهم حول تأثير الايديولوجيا الاجتماعية في تفسيراتهم العلمية.
_________
• الثمن 33د يصلكم عبر البريد أو موزع خاص والدفع عند الاستلام مباشرة داخل تونس
• عنوان المكتبة حي التحرير العلوي أمام محطة المترو 5 العمران الأعلى وقبالة مركز التصوير الطبي مباشرة
يتوفر في معرض عمان المقبل بإذن الله كتاب الأعمال الصوفية لأبي العلا عفيفي..
ظلّ أبو العلا عفيفي رحمه الله طوال حياته العلميّة الحافلة مؤمنًا بالدور العظيم الذي كان للتصوّف الإسلاميّ في تشكيل الحياة الروحيّة في الإسلام، ومن هنا دارت جلّ أبحاثه في ميدان التصوّف دراسة وتحقيقًا لنصوصه ومقارنة بين آراء أقطابه، وأولى ابن عربيّ النصيب الأوفى من عنايته، وسيظلّ كتابه عن "فلسفة ابن عربيّ الصوفيّة" من الأعمال الجيّدة في تاريخ التصوّف الإسلاميّ. ختم العلّامة عبد الرحمن بدوي مقاله المنشور في مجلّة المجلّة ديسمبر 1966(مات أستاذنا أبو العلا عفيفي) بهذه الكلمة وفي العام نفسه نشر الأستاذ الدكتور محمّد علي أبو ريان، في مجلة كلية الآداب، مج 20 مقاله (أبو العلا عفيفي علمٌ من أعلام مدرسة الإسكندرية الفلسفيّة المعاصرة 1897 - 1966) وكتب أبو الوفا التفتازانيّ أستاذ الفلسفة الإسلاميّة وشيخ مشايخ الطرق الصوفيّة مقاله المنشور في مجلة الفكر المعاصر يناير 1967 (أبو العلا عفيفي، المفكّر الصوفيّ الإسلاميّ) أعلامٌ كبار في تاريخ الفكر المصريّ المعاصر يكتبون عن علم من أعلام الدراسات الصوفيّة وسفير من سفراء التصوّف، شجّعتنا هذه الكتابات وقراءتنا لأعمال رائد الثورة الروحيّة في العصر الحديث على جمع جملة من مقالاته ودراساته الصوفيّة وإصدارها في هذا العمل، عسى ان يجد فيها القارئ العربي اليوم ما يضيء له عتمات الطريق.
Mondialisation capitaliste et impérialisme de frontières – CONTRETEMPS Mondialisation capitaliste et impérialisme de frontières Harsha Walia 13 novembre 2015 Mondialisation capitaliste et impérialisme de frontières2022-07-25T14:45:25+00:00 Conjoncture Lire hors-ligne :Harsha Walia, Démanteler les frontières. Contre l’impérialisme et le colonialisme, Lux édite...
اصدار كتاب : -
السياسة الخارجية الأمريكية اتجاه تركيا وأثرها على النظام الدولي 2008-2018
يمكنكم تحميل الكتاب الصادر نسخة "PDF" مجانا من خلال الرابط المرفق:-
https://democraticac.de/?p=73369
تأليف : محمد حسين علي القاسم
- ننتظر من المثقف ما لا ننتظره من غيره ننتظر أن يكون الدرع الأول في وجه كل ظلم وأن يقف مع الحق أيّ كان مصدره.
يسلط جوليان بيندا في كتابه المهم خيانة المثقفين الضوء على انهيار المثقف
يعتبر كتاب المرحلة، حيث يصف ما نشهده اليوم من مواقف متلونة و متبدلة للعديد من المثقفين "مثقف السلطة أو المثقف الشكلي" ،في ظل الواقع العربي السياسي -الاجتماعي الراهن، وما تمر به المنطقة العربية من تحولات كبرى، وصراعات، وحرائق، وتبدلات في المواقف الفاعلة.
•كتاب خيانة المثقفين
الكاتب الفرنسي جوليان بيندا
_________
• الثمن 36د يصلكم عبر البريد أو موزع خاص والدفع عند الاستلام
• عنوان المكتبة حي التحرير العلوى أمام محطة المترو 5 العمران الأعلى وقبالة مركز التصوير الطبي مباشرة
الحداثة وما بعد الحداثة - من عصر الميتافيزيقا والكليات إلى عالم بلا مركزيات
لماذا الحداثة وما بعد الحداثة ؟
يسعى هذا الكتاب إلى الإسهام في التعريف بأهم مُميزات الفكر الغربي، وتَسلِيطِ الضَّوءِ على الكثير من القضايا والإشكال. . . يات التي رافقت تَحَوُّلَهُ من الحداثة إلى ما-بعد الحداثة. لقد نُظِرَ إلى الحداثة الغربية على أنها قامت بالأساس ضد كل ما يرمز إلى القديم أو السابق، وبالتالي الاعتراض عليه، وأنها ظاهرة متنوعة الأبعاد؛ تَرتَبِطُ بكل المجالات سواء الاجتماعية أو السياسية أو الفلسفية أو الجمالية وغيرها، وإن هذا التَّصَوُّر حول الحداثة زاد في نشره فلاسفة ومُفَكِّرُوا الحداثة، خصوصًا فلاسفة التنوير الذين ساهموا في تأسيس مملكة العقل التي تَرَتَّبَ عنها التَحَوُّلٌ من مركزية الدين إلى مركزية الإنسان، فساد الاعتقاد آنذاك بِيَقِينِيَّةِ المفاهيم الـمُطلَقَة والكُلِّيات، وهذا ما أعطى مَشرُوعِيَّةً أكثر للميتافيزيقا. يساهم كتابنا هذا في توضيح معالم الحداثة وما-بعد الحداثة الغربية، وتبيان خصائص وأهمية كل مرحلة، وهذا ما سعى إليه كل الباحثين المساهمين فيه، وهنا تكمن قيمة وأهمية، بل وضرورة هذا الكتاب. وإننا نأمل أن يكون كتابنا هذا محاولة فلسفية جادة، وإسهامًا فعليًا في إثراء المكتبة العربية بكتاب لا يتوقف هدفه عند حدود معرفة فكر وثقافة الآخر، وإنما عساه يكون سبيلًا لتحديد موقعنا من الحداثة وما أحوجنا نحن العرب والمسلمين إلى حداثة تحررنا من تبعية الموروث وتقليد الآخر. أما بالنسبة إلى الدراسات الموجودة بين دفتي هذا الكتاب، فمنها التي تدرس بعض القضايا والمفاهيم المرتبطة بالحداثة وما-بعد الحداثة مثل مفهوم الأنوار، والدولة، والكولونيالية وما-بعد الكولونيالية، والبيئة وغيرها، ومنها التي تختص بدراسة بعض النماذج من المفكرين الذين أَسَّسُوا للمراجعة النقدية للحداثة من أمثال هايدغر، أو الذين أَيَّدُوا مشروع الحداثة مثل هابرماس، أو الذين نَظَّرُوا للفكر ما-بعد الحداثي مثل فرانسوا ليوتار.
تأليف: مجموعة من المؤلفين
الناشر: دار الروافد الثقافية ناشرون
_____
• الثمن 38 دينار تونسي يصلكم عبر البريد أو موزع خاص والدفع عند الاستلام مباشرة داخل تونس
• عنوان المكتبة حي التحرير العلوي أمام محطة المترو 5 العمران الأعلى وقبالة مركز التصوير الطبي مباشرة
كتاب: أوهام الهوية - داريوش شايغان pdf
رابط تحميل الكتاب تجدونه في أول تعليق⬇️