حذيفه شرومي Huzifa Shromi
العمل من اجل رفع وعي الشخصيه المتابعه وتقديم بعض النتا?
*اليوم هو أول يوم من أيام المغفرة قال جبريل عليه السلام : يا محمد والذي بعثك بالحق لا يدعو أحد بهذا الدعاء إلا غفرت له ذنوبه واشتاقت إليه الجنة واستغفر له المكان وفتحت له أبواب الجنة فنادته الملائكة يا ولي اللَّه ادخل من أي أبواب الجنة تشاء . والدعاء هو : اللهم إني أسالك إيماناً دائماً وأسألك قلباً خاشعاً وأسألك علماً نافعاً ، وأسألك يقيناً صادقاً وأسألك ديناً قيماً وأسألك العافية من كل بلية . (( يا فارج الهم ويا كاشف الغم ، ف*ج همي ، ويسرأمري وارحم ضعفي ، وقلة حيلتي ، وارزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين )). قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله وسلم : ((من أخبر سبعة من الناس بهذا الدعاء ف*ج اللَّه همه ) .*
#الحقيقة
يسقي الفلاح البصل و السلاطة بمياه الصرف الصحي القذرة .. فتكبر ليبيعها و يقبض أرباحها .. و من أرباحه يشتري من عند مربي الدواجن دجاجة تم حقنها بالديميتري المادة المسمنة سريعا و #المسرطنة ..
وبدوره مربي الدواجن يذهب مهرولا عند جزار لشراء قطعة لحم (لا يأكل الدواجن لأنه يعرف كيف يتم تسمينها) .. لكن هذا اللحم تم تسمينه و نفخه هو الآخر بالكورتيكويد و حفظه بمادة ليظهر جديدا ..
أما هذا الجزار فيذهب جريا إلى مسمكة المدينة (على أساس أنه اللحم الوحيد الآمن) فيشتري سمكا تم صيده بالمتفجرات و رشه بالأمونياك ليظهر جديدا .. و معه بصل و سلاطة من عند الفلاح الأول فيكون من الطبيعي أن يتسمم ..
فيلتقي الثلاثة عند #الطبيب .. و هناك يصادفون ميكانيكيا مكسور الأطراف لأن سيارته فقدت توازنها في طريق تم تصميمها عوجاء لسرقة جزء من أموال المشروع .. أما مهندس تلك الطريق فهو نفسه معهم مكسور الوجه حيث تعرض لحادث سببه أن الميكانيكي أهمل تثبيت برغي في سيارته سابقا ..
و آخر صاحب مطعم مصاب بمرض معدي خطير لأن الحلاق الذي قصده لم يعقم أدواته .. أما الحلاق فهو نفسه جاء متسمما إثر استراحة غداء عند نفس صاحب المطعم الأول هذا الذي لم يغسل أدواته منذ تدشين محله ..
و أثناء الإنتظار عند الطبيب تبدأ محاضرة طويلة بين الأشخاص السبعة و مناقشة جادة عنوانها:
هل يملك #الطبيب ضميرا أم لا !!!
و بعد الخروج من عند الطبيب يقومون بصلاة الإستسقاء فلا ينزل المطر
ما يحدث حاليا يشبه قصة موسى عليه السلام حين صلو صلاة الإستسقاء و لم ينزل المطر .. فنادى موسى ربه فأجابه: "بينكم رجل يرتكب المعاصي منذ 40 سنة و لن ينزل المطر إلا إذا خرج هذا الرجل منكم" .. فنادى موسى قومه: "يا بني إسرائيل هناك رجل منكم يرتكب المعاصي منذ 40 سنة لن ينزل المطر إلا إذا غادرنا هذا الرجل" .. و بسرعة تفطن الرجل المعني أنه هو المقصود و شعر بخجل و خوف أنه إذا غادر سيفتضح أمره و إذا بقي سيموتون جميعا عطشا .. فأعلن توبته سرا بينه و بين الله .. فنزل المطر فتعجب موسى و سأل ربه: "كيف نزل المطر و لم يخرج أحد من المدينة" .. فأجابه ربه أن الرجل قد قرر التوبة سرا .. فقال موسى يا رب دلني عليه حتى نفرح به فأجابه ربه: "يا موسى هذا الرجل ارتكب المعاصي 40 سنة و لم أفضحه فكيف أفضحه الآن و قد تاب؟"
على كل شخص الآن يحس نفسه معنيا أن يصلح نفسه بنفسه و بين نفسه (من غشنا فليس منا) .. و السبب (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم) ..منقول
سر الصائم والقائم
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ( من استطاع منكم أن يكون له خبيء من عمل صالح فليفعل)
فالسعيد المحظي هو من كانت له عبادة سرية مع الله لا يعلم بها أحد غيره ، فالخبيء المخبوء هو دواء فوق الدواء لأدواء نفس تنؤ بأدوائها ، و هو تسريع لبرئها وشفائها ، وهو تكثيرٌ للحسنات ، ودليل إلى الخيرات و الإخلاص و تنقية وتجلية للنيات وفي معنى ذلك هوادي كثيرة:
ففي معنى الذكر : ( ورجل ذك الله خاليا ففاضت عيناه) ، وقول الله تعالى في الحديث القدسي:( عبدي .. إذا ذكرتني خاليا ذكرت خاليا ، وإن ذكرتني في ملأ ذكرتك)(في ملأ خير منهم وأكبر) .
وفي شأن الصدقة : ( ورجل تصدق بصدقة حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه) . عن محمد بن واسع قال : لقد أدركت رجالاً كان الرجل يكون رأسه مع رأس امرأته على وسادة واحدة قد بل ما تحت خده من دموعه لا تشعر به امرأته، ولقد أدركت رجالا يقوم أحدهم في الصف فتسيل دموعه على خده ولا يشعر به الذي إلى جانبه)
وفي شأن الدعاء : قول ربنا : ( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً) - الأعراف- ، وقال عقبة بن عبد الغافر : ( دعوة في السر أفضل من سبعين في العلانية ، وإذا عمل العبد في العلانية عملاً حسناً وعمل في السر مثله قال الله لملائكته : هذا عبدي حقا)
وفي شأن الصوم : قال عيسى بن مريم عليه السلام : إذا كان يوم يصوم أحدكم ؛ فليدهن لحيته ، ويمسح شفتيه ، وليخرج إلى الناس حتى كأنه ليس بصائم
وفي شأن الصلاة : صلاة الرجل تطوعا حيث لا يراه الناس تعدل صلاته على أعين الناس خمسا وعشرين ، وقال : تطوع الرجل في بيته يزيد على تطوعه عند الناس كفضل صلاة الرجل في جماعة على صلاته وحده)
د. أمين حسن عمر
أجمل ما يمكن أن يصل إليه المرء بعد معارك طاحنة وطول مُعاناة، أن يؤمن من داخله أنَّ الله بيده كل شيء، لا يملك البشر لك شيئًا، ولا يستطيعون لك شيئًا، سوى أن ينفذوا إرادة الله، الله وحده هو القادر، وهو الرازق، وبيدِه الأمر، لو شاء الله لقضى لك حاجتك، دون سبب منك، وهو الذي بيدِه ملكوت كل شيء، لكن مشيئته قضت ذلك، وهو الخير لك، وأنت الإنسان المحدود؛ محدود العلم ومحدود البصيرة ومحدود القدرة، لا تعلم ولا ترى أين الخير لك.. ولا نجاة لك وأنت العبد الضعيف إلا أن تعتصم بالله، وتسلم بما يريده لك.
فاعرف لمن تلجأ، ومن ترجو، وبمن تعتصم، وانفض يدك مما سواه، وكن عزيزًا به، وواجه الحياة بعزّة، فإنَّ الأمور تجري بمقادير الله
كنت وزوجتي نشاهد (شعبان عبد الرحيم) في حلقة من برنامج (من يربح المليون).. وكان المذيع يسأله أسئلة تافهة لكن المطرب الشعبي لا يجيب عن شيء منها، وهكذا بدأ المذيع يلمح له بالأجوبة ويسمح له بالربح .. كل هذا مع ضحكات المشاهدين واسطوانات (شعبان) المعروفة عن ثيابه التي يشتريها من وكالة البلح ورغبته في العودة إلى المكوة لأن الطرب لم يعد كما كان ..الخ .. في النهاية استطاع أن يحصل على مائة وخمسين ألفًا من الجنيهات في بضع دقائق.. قالت زوجتي إن هذا الرجل محدود الذكاء بشكل غير مسبوق، لكن رأيي كان مختلفًا .. لقد خدع المشاهدين والمذيع الوسيم وسخر منهم بمنتهى الخبث ..نحن خرجنا بإحساس زائف بالتفوق والذكاء وهو خرج بمائة وخمسين ألفًا فمن الأذكى ؟..ومن الغبي الحقيقي هنا ؟
الأمر كله يذكرني بقصة المتسول الذي كان السياح يعرضون عليه أن يختار بين عشرة دولارات وربع جنيه، فكان يختار الربع في كل مرة .. إلى أن لامه أحدهم على غبائه الشديد .. كيف تختار يا أبله ربع جنيه وتترك عشرة دولارات ؟.. كانت إجابة المتسول المفحمة هي: لو اخترت عشرة الدولارات لكف السياح عن المجيء لرؤية بلاهتي، ولقطعت مصدر رزقي !
ثمة قصة مماثلة عن التجار المصريين أيام الحملة الفرنسية، وكيف كانوا يرفضون العملات الذهبية لكنهم يقبلون أزرار الجنود الفرنسيين النحاسية ثمنًا لما يبيعونه لهم .. وقد تسلى الفرنسيون بهؤلاء الحمقى كثيرًا.. ثم اتضح فيما بعد أن المصريين لم يريدوا الاحتفاظ بعملات ذهبية فرنسية لأن الفرنسيين سيرحلون حتمًا، ولسوف تعود جيوش مراد بك لتعدم من تجد معه هذه العملات بتهمة الخيانة.. بينما الأزرار النحاسية تعني أن المصري قتل جنديًا فرنسيًا أو سرقه .. دعك من أن سعرها سيرتفع مع الوقت !
د_أحمدخالدتوفيق
عن الذين يُعاندهم النوم، وينسونَ الحُلم،
ويسرقهم الوقت، ويؤرِّقهم الفِكر، ويترقبون الموت، ويُعذبهم الذنب،
ويتكلمون بعفوية، ويفضِّلون الصمت،
وتُنغِّصهُم الذكريات،
ويحفظون التواريخ، ويشتاقون للأماكن، وتفضحهُم العيون، وتشغلهُم التفاصيل،
ويكرهون الانتظار، ويخشون الفراق، ويخافون سوء الفَهم، وتُزعجهم المُجاملات،
ويَجلدون الذات، ويراعون الآخرين، ويشكرون الناس على الصنيع،
ويترددون بالاختيار، ويرعبهُم الثِقَل، وتخونهُم العبارات، وتؤذيهم الكلمات،
ويلينون بالنظرات، ويتنهدون كالبراكين، ويرضونَ بالقليل، ويصبرون على الوجع، وينتظرون الفرَج،
ويُنهِكون أنفسهُم لأجل غيرهم دون مُقابل؛
أولئك هُم البُسطاء الأنقياء الذين يهبون أرواحهم، ويمرونَ على القلوبِ خِفافًا؛
عَلِمَ اللَّه في قلوبهم خيرًا فأثابهُم ودًّا وحُبًّا مُضاعَفًا في قلوب عباده؛ فاستوصوا بهم خيراً.
"نحن الذين ندّعي بأننا بأفضل أيامنا و نُواسي كل من يشكو ضجر الأيام، من يصدق بأننا متهشمون من الداخل، وبأننا نصادق الليل والسقف، حتى لم نعُد نعرف متى آخر مرة استيقظنا ولم نضع أيدينا فوق قلوبنا خوفًا من الإنهيار أمام البشر الذين لم يشعروا يومًا بأننا نكافح حتى ظهرنا بهذه القوة."
حمدالله الف على السلامه
كورة هلال مريخ وفوز المريخ والمواكب المطالبه بتنحي الجيش والجيش كارب والأسواق في السماء من حيث الأسعار وحليمه مشاكله مع جارتها ريما وربما عادت إلى قديما والمصريين يسرقون في السلع الاستراتيجيه للبلد ويصرفون أنظار العامه إلى أشياء جانبيه ومشجع مصري يساند الهلال ويستميت في الدفاع عنه وكل هذا لصرف النظر عن بعض الأشياء لكن المشكله هي كيفية العيش في واقع مبعثر كهذا الواقع لا تستطيع التحرك للأمام كأنك مقيد باصفاد لاتستطيع معها حتى الرجوع لطبيعتك التي نشأت عليها رغم توفر كل شئ صنع منك شخصيتك فأنا افكر لكن احس كأني غير موجود وادرس واحس اني غير مستوعب وانام لكني غير مرتاح واتناول الطعام والشراب بشكل منتظم واعاني من سوء التغذيه
كسره:، (السودان يوديني لي حتاة افكر اتوب)
ريان... زادت في اعماقي الجراح
يقول آرثر شوبنهاور في كتابه : فن العيش الحكيم
" يتعين على الإنسان ألا يشرط سعادته بقاعدة عريضة من الطموحات والتطلعات، فهذا من شأنه أن يجعلها تنهار في لمح البصر لأنها ستكون عُرضة باستمرار لحوادث غير متوقعة تعترض سبيله، وتجري بما لا تشتهي إرادته. لذلك، عليه أن يقيم سعادته على صرح صلب قوامه طموحات متواضعة جداً ومتناسبة مع قدراته وموارده الذاتية، تفادياً لكل ضروب التعاسة والشقاء التي يعج بها هذا العالم"
فما رايكم انتم !؟
🌝 حكمة جميلة اعجبتني 🌝
إن فقدت مكان بذورك التي بذرتها يوما ما.. سيخبرك المطر أين زرعتها ..لذا إبذر الخير فوق أي أرض وتحت أي سماء ومع أي أحد.. فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده؟! إزرع جميلا ولو في غير موضعه .... فلا يضيع جميلا أينما زرعا .. فما أجمل العطاء... فقد تجد جزاءه في الدنيا أو يكون لك ذخرا في الآخرة.. لا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد .. أعمارنا قصيرة .. فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.✒️
🌻 إهداء للرفقة الطيبة 🌻 اسعد الله ايامكم
حكمة اليوم
الفراشات لا تعرف ألوان أجنحتها ..!!!
ولكن أعين البشر تعرف مدى روعتها ،
أنت لا تعرف مدى روعتك ، ولكن هناك من البشر من يعرف مدى أهميتك وروعتك !!!
يقول ابن القيم :
ربما تنام وعشرات الدعوات ترفع لك ، من فقير أعنته أو جائع أطعمته ، أو حزين أسعدته أو مكروب نفست عنه ....
فلا تستهن بفعل الخير ....
كن صديقاً للجميع ، ألقِ التحية و ابتسم و تذكر أن :
الأخلاق هي الروح التي لا تموت بعد الرحيل ..
السلام عليكم ✋