Travel

Travel

This page is about art, culture, traditions, history, civilizations, adventure and wild nature.

06/09/2023

🤍🧡💚

09/01/2023

Travel far enough to find yourself 💚

11/12/2022

Dar Cherait Museum in Tozeur, Tunisia

04/12/2022
Photos from Travel's post 02/12/2022

Jeep 😍😍💚💚

02/12/2022

Chenini is a ruined Berber village in the Tataouine district in southern Tunisia. Located on a hilltop. Chenini was a fortified granary, or ksar (plural ksour.)The oldest structures on the hillside date back to the 12th century; some of the buildings are still used to store grain for the villagers living in the valley below.

08/10/2022

💚

Photos from Travel's post 06/06/2022

The ruins of São Miguel das Missões in Brazil, and those of San Ignacio Miní, Santa Ana, Nuestra Señora de Loreto and Santa María la Mayor in Argentina, lie at the heart of a tropical forest. They are the impressive remains of five Jesuit missions, built in the land of the Guaranis during the 17th and 18th centuries.

19/01/2022

🧡💛

Photos from Travel's post 23/12/2021

Comfy 💙

Photos from Travel's post 01/11/2021

The Throne of Bilqis (Queen of Sheba) or the Temple of Baran, Marib.
One of the most famous archaeological site among the antiquities of Yemen ..

The Temple of Barran (معبد بران‎) is a Sabaean temple near Ma'rib, Yemen; also known as "Throne of Bilqis" (عرش بلقيس). The Arash Bilqis, which dates back to the 10th century BCE, harbors evidence that Queen Bilqis once actually lived. Despite being thousands of years old, the main part of the building is still standing and continues to shed light on the deep history of Yemen.

Photos from Travel's post 16/10/2021

Warm 🧡💛

15/10/2021

The mihrab of Cordoba Mosque

Cordoba, southern Spain

Photos from Travel's post 11/10/2021

Dreamy autumn 🧡💛

Photos from Travel's post 10/10/2021

Just relax 😌💚💙

18/09/2021

Your own way to happiness 💚🌿🌸🌻

24/08/2021

Photos from Travel's post 18/08/2021

💙💙

Photos from Travel's post 15/08/2021

Sweet home 😍💙💚

14/08/2021

💙

Photos from Travel's post 30/07/2021

بتطاوين و تسمى سطح القمر
الجنوب التونسي
🇹🇳🇹🇳💙💙

Photos from Travel's post 15/07/2021
Photos from Travel's post 15/07/2021

Green is life 💚💚💚

Photos from Travel's post 28/06/2021

Mahdia-Tunisia 🇹🇳🇹🇳💙💚

الفن الإسلامي Islamic Art - فن الخزف الاسلامي Islamic Ceramic Art 27/06/2021

رحلة في تاريخ الفن الإسلامي Discover Islamic Art

21- فن الخزف الاسلامي Islamic Ceramic Art

أبسط الفنون جميعًا وأكثرها صعوبة في آن واحد. هي أبسط الفنون؛ لأنها أكثر أولية، وهي أكثر الفنون صعوبة؛ لأنها أكثر تجريدًا. وصناعة الفخار من الناحية التاريخية، من بين أوائل الفنون التي ظهرت على الأرض. فقد صنعت أقدم الأواني بالأيدي من الطين الخام المستخرج من الأرض، كانت مثل هذه الأواني تجفف في الشمس والهواء، وحتى في المرحلة التي سبقت قدرة الإنسان على الكتابة كان يملك هذا الفن، وما زال بإمكان الأواني التي صنعت في ذلك الزمن أن تحركنا بشكلها المؤثر. وحينما اكتشفت النار وتعلم الإنسان أن يجعل أوعيته أكثر صلابة وقدرة على البقاء، وحينما اخترعت العجلة، واستطاع صانع الفخار أن يضيف الإيقاع والحركة المتصاعدة إلى تصوراته عن الشكل. حينئذ تواجدت – أو توافرت – كل الأسس اللازمة لهذا الفن الأكثر تجريدًا. لقد نشأ وتطور من أصوله الوضعية، حتى أصبح في القرن الخامس قبل الميلاد، الفن الممثل لأكثر الأجناس التي عرفها العالم من قبل ثقافة وحساسية. فالزهرية اليونانية نموذج للتناغم الكلاسيكي، وحينئذ قامت حضارة ناحية الشرق، فجعلت من صناعة الفخار فنها الأثير والأكثر تعبيرًا عنها، بل استطاعوا أن يدفعوا بهذا الفن إلى صور أندر نقاء مما استطاع الإغريق أن يحققوه. فالزهرية اليونانية تمثل تناغمًا جامدًا (استاتيكيًّا)، أما الزهرية الصينية - حينما تتحرر من التأثيرات المفروضة للثقافات الأخرى والأساليب الفنية المخالفة، فقد حققت تناغمًا متحركًا (ديناميكيًّا) أنها ليست شيئًا خزفيًّا، وإنما هي زهرة حقيقية.

و في كتاب تاريخ العمارة والفنون الإسلامية للأستاذ توفيق أحمد عبد الجواد أنه لم يكن للخزف قيمة تذكر في العصور القديمة قبل الإسلام، وذلك بسبب استخدام المسئولين على رعاية الفنون للأواني المعدنية من الذهب والفضة، وبالتالي لم يهتموا بالأواني التي تصنع من الفخار، ولما جاء الإسلام حَرَّم البذخ والتغالي في استعمالات أدوات الزينة والأواني المصنوعة من الذهب والفضة، مما كان لهذا التحريم أطيب الأثر في العناية بصناعة الخزف وابتكار أنواع جديدة؛ لتحل محل الأواني المعدنية. فظهر لأول مرة الخزف ذو الزخارف البارزة تحت طلاء مذهب الذي يعتبر التجربة الأولى لابتكار الزخرفة بالطلاء ذي البريق المعدني في البصرة بالعراق في القرن التاسع الميلادي، الذي يُعَدُّ ابتكارًا إسلاميًّا خالصًا غير مسبوق في الحضارات السابقة على الإسلام، ولم يتوصل له الصينيون بالرغم من عُلُوِّ شأنهم في مجال صناعة الخزف والبورسلين. وانتقل الخزف العربي من مرحلة تقليد الخزف الصيني إلى مرحلة الابتكار وإبراز الشخصية الفنية العربية، وانتشر هذا النوع الجديد من الفن الخزفي بين العراق موطنه الأصلي إلى مصر حينما دخلها أحمد بن طولون، ووصلت صناعته إلى درجة ممتازة من الرقي في العصر الفاطمي.

وتعرض لنا أواني الخزف الفاطمي لوحات رسومات أشخاص وطيور وحيوانات، وزخارف نباتية وهندسية، وكتابات بالخط الكوفي الجميل، فضلاً عن مناظر للرقص والموسيقى والصيد، ومناظر من الحياة اليومية الاجتماعية كالمبارزة بالعصي – التحطيب – والمصارعة ومناقرة الديوك وغيرها. وقد سجل الرَّحالة الفارسي ناصري خسرو، الذي زار القاهرة أيام الخليفة المنتصر بالله ما يأتي:

"يصنعون بمصر الفخار من كل نوع، لطيف وشفاف، حتى أنه يمكن أن ترى باطن الإناء باليد الموضوعة خلفه، وكانت تصنع بمصر الفناجين والقدور والبراني والصحون والأواني الأخرى وتزين بألوان تشبه النسيج المعروف باسم البوقلمون، وهو نسيج تتغير ألوانه باختلاف سقوط الضوء عليه". ونجد في كنائس مدينة بيزا بإيطاليا أطباقًا من الخزف القاهري ذي البريق المعدني حملها معهم بعض السائحين إلى مصر، وثبتوها على حوائط الكنائس اعتزازًا بها كلوحات وتحف فنية جميلة.

ثم أصيبت هذه الصناعة بنكسة عندما احترقت مصانع الخزف في الفسطاط، حينما أغار عليها الصليبيون. وبسقوط الدولة الفاطمية وظهور الدولة الأيوبية التي حاربت المذهب الشيعي، السبب الذي من أجله رحل الكثير من الفنانين والخزافين إلى إيران، حيث ظهر هذا الفن الجديد، فن صناعة الخزف في أواخر القرن السادس الهجري.

وفي العصر الأيوبي اهتمت الدولة الإسلامية بهذه الصناعة، وظهر نوع جديد منها، عرف باسم الخزف الأيوبي، الذي امتاز برقة الطينة وجمال التزجيج، له أرضية خضراء وزخارف سوداء ورسومات بديعة لأنواع نباتية يتخللها أشكال جميلة للطيور والحيوانات، حيث ينسب إلى القرن السابع الهجري – 13م - في القاهرة نوع جميل من الخزف، عبارة عن عجينة بيضاء ترسم عليها الزخارف بالأسود تحت طلاء زجاجي أخضر أو أزرق أو بنفسجي، وأحيانًا ترسم فيه الزخارف بألوان متعددة من الأحمر والأزرق والأسود تحت طلاء شفاف. تتألف زخارفه من رسومات آدمية مثل لقاء شخصين في قارب شراعي، أو لقاء حول شجرة، أو شخص ممسك بكأس، أو عازف على الهارب Harp، أو فارس مُمْتطيًا جواده، فضلاً عن رسومات طيور وحيوانات تتمتع بقسط وافر من المرونة والحركة. ومن الرسومات الجميلة من الخزف الموجود في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة رسم للسيدة العذراء تسند إليها السيد المسيح عليه السلام، ولهذه القطعة بقية محفوظة بمتحف ناكي في أثينا صورة قديسين وفوقهم ملائكة مجنحة.

أما الخزف في عصر المماليك فكانت زخارفه من رسومات لصور حيوانات ترسم بالأسود والأزرق تحت طلاء زجاجي شفاف على أرضية من زخارف نباتية قريبة من الطبيعة، متأثرًا بذلك التأثير الإيراني؛ حيث هاجر كثير من الفنانين والخزافين من إيران والعراق إلى الشام ومصر أثناء حرب المغول مع المماليك.

وظهر نوع آخر من الخزف في العصر المملوكي المتأثر بالخزف الإيراني في منتصف القرن الرابع عشر الميلادي متأثرًا بالبورسيلين الصيني المزخرف بالأزرق على أرضية بيضاء؛ حيث نجد فيه زخارف مقتبسة مثل رسم التنين والعنقاء – الرخ - الرسومات لحيوانات وطيور ونباتات مائية مرسومة طبقًا لقواعد الطراز الصيني.

كذلك ظهر نوع من الخزف الشعبي أرخص وأكثر استعمالاً وهو الفخار المطلي بالمينا المتعدد الألوان، وكان كثير الاستعمال في المطابخ والحاجيات اليومية. ويتكون بدن الأواني في هذا النوع من طينة عادية من الفخار حمراء أو سوداء اللون، تغطيها بطانة بيضاء ترسم فوقها الزخارف بالمينا الملونة، وتحدد الرسومات بخطوط تَحُزُّ في بطانة الإناء، وقد تكون هذه الخطوط بلون عسلي قاتم يحدد الزخارف، ثم يعلو هذه الزخارف طلاء زجاجي شفاف. وقد يحدث في بعض الأواني أن تكشط الأرضية تحت طبقة الطلاء الشفاف، وقد تُنَفَّذ بعض الزخارف البارزة بعجينة طلاء زجاجي ملون، أي بطانة سائلة بطريقة القرطاس أو القمع، وقد نجح الخزافون المصريون في هذا النوع في استخدام خامات رخيصة لإنتاج تحف ذات جمال خاص للاستعمال اليومي.

وتزدان هذه الأواني من الفخار المطلي بأشكال هندسية مختلفة، بعضها تشبه قرص الشمس وأشرطة وجدائل وزخارف نباتية متشابكة قد ترتب أحيانًا على شكل هرمي، كما تزخرف أحيانًا برسومات لحيوانات أو طيور من أنواع مختلفة، وفي حالات قليلة برسومات آدمية بعضها يمثل صيادًا على جواده أو بحارًا يمسك بمرساة قاربه ومجالس شراب أو طرب. وتمثل الكتابات مكانًا بارزًا في زخارف هذا النوع من العصر المملوكي بالخط الثُّلُث الجميل أو بخطوط سريعة تشتمل على عبارات دعائية لصاحب الآنية أو أسماء أصحابها وألقابهم ووظائفهم.

وفي النصف الثاني من القرن الخامس عشر الميلادي بدأت صناعة الخزف المصري في الاضمحلال؛ نظرًا لأن البورسلين الصيني غمر الأسواق المصرية بكميات كبيرة أقبل الناس على شرائها، وخاصة بعد الضعف الشديد الذي أصاب هذه الصناعة المصرية، وتدهورت هذه الصناعة بعد الفتح العثماني التركي سنة 1517م، وأخذت مصر تستورد الخزف من آسيا الصغرى.

Photos from Travel's post 20/06/2021

To the unknown we walk 💚💚

Photos from Travel's post 19/06/2021

تقع كنيسة القديس فيليكس في مدينة سوسة، وهي كنيسة كاثوليكية بنيت في بدايات الاستعمار الفرنسي لتونس، وواحدة من ستة أماكن عبادة كاثوليكية سمحت بها الحكومة التونسية بعد الاستقلال، وتتمتع هذه الكنيسة بهيكل معماري مستوحى من الطراز الرومانسيكي، مع صحن مركزي وحنية وممرين يفصلهما عن الصحن رواق، وتتزين تيجان الأعمدة برموز سراديب الموتى بسوسة، والصليب اليوناني ذي الأذرع الأربعة المتساوية، وفرعين متقاطعين من النخيل، وحمامة مع غصن الزيتون.
The Saint-Félix church, located in the city of Sousse,Tunisia, is a Catholic church built during the French colonization . It is one of the six places of Catholic worship authorized by the Tunisian government after independence. It still provides services nowadays.
"The style of Saint-Félix is Romanesque, with a central nave, apse and two aisles separated from the nave by a colonnade. The capitals of the columns are decorated with symbols coming from the catacombs of Sousse; the Greek cross with four equal branches, known in Tunisia before the arrival of monotheism, two intertwined palm branches, the dove with its olive branch and the Constantinian monogram composed of two Greek letters inscribed one in the other. On the walls of the aisles are the stations of the cross of modern construction.

19/06/2021

الاقنعة في العهد القديم🎭

استخدام الأقنعة وجد قبل وجود المسرح بزمن طويل فتاريخ وجودها وصناعتها يعود إلى العصور البدائية حيث كان البدائيون يرتدونها كتعويذة أو طلسم أو حرز، وكان الإنسان البدائي إذا أصيب بفشل في صيده اليومي يقوم برقصات لقتل الشيطان والأشباح اللعينة المسببة لفشله مرتدياً في ذلك أقنعة ملونة ومزركشة وصنع الإنسان البدائي اقنعته من أوراق الشجر الملونة بالراتنجات الطبيعية المأخوذة من النباتات والأشجار أما الأقنعة الفرعونية والآشورية فصنعت من الكتان الملون ومن النحاس والذهب وبعضها من الخشب المغطى بطريقة الأفريسك والملون بالألوان المائية كما نرى في جداريات الأديرة كدير مار موسى الحبشي بالقرب من بلدة النبك السورية، وجرت العادة أيضاً، أن تُصنع الأقنعة من خشب الأشجار الحية التي تهيئ لها قوة الحياة أيضاً، وما دام يعتقد أن القناع المنحوت، أصبح ملك الروح التي يمثلها، فلابد من العناية الضرورية كي لا تصاب الروح بأي أذى وحين يضع الطبيب أو الساحر القناع على رأسه، فإنه يفقد هويته عندئذٍ ويتقمص هوية الروح حسب معتقدات القدماء.

أظهرت الكثير من الاكتشافات في الجزيرة السورية أن الآشوريين استخدموا الأقنعة في المسرحيات التي كانوا يمثلونها وظهر ذلك جلياً على بعض النقوش المرسومة على بلاط القصور والأواني الخزفية وظهرت ضمن هذه النقوش صور لأقنعة متنوعة ومنها قناع بنت صغيرة وقناع رجل عجوز وقناع امرأة جميلة بدينة وقناع شاب صغير السن ذي شعر مجعد وتعتبر هذه المجموعة دليلاً على أهمية الأقنعة وتعددها في الحضارات السورية القديمة.

كما عُثر ضمن آثار الفينيقيين في سوريا على الكثير من الأقنعة الفخارية.

ويقترب القناع عند الفينيقيين القدماء كما عند غيرهم من الحضارات من فكرة ما بعد الموت إذ كانت الأقنعة آنذاك تشبه الهيكل العظمي أو الجمجمة بالتحديد فلا أثر في القناع للعينين واجهة أي جمال ولا أثر كذلك لشعر الرأس ولا أثر أيضاً للأسنان، أي أن القناع عادة ما يمثل الوجه الإنساني أو الحيواني مفرغاً وكان غطاء التابوت يصنع على هيئة قناع لوجه الميت.

وتُقسم الأقنعة إلى عدة مجموعات أقدمها يعود إلى القرن السابع قبل الميلاد، ويعتمد التشويه في تصوير ملامح الوجه حيث العيون مفتوحة بشكل غير طبيعي، والأنف مضغوط والفم أعوج وممدود إلى الجانبين، والوجه كله مغطىً بالثآليل والنوام، وكانت هذه الأقنعة لفترة طويلة تعد نتاجاً بونياً خالصاً ويتم النظر إليها كنتاج للثقافة الفينيقية القرطاجية بالذات، ولكن الاكتشافات الأخيرة على الساحل السوري تؤكد أن هذه الأقنعة ذات أصل فينيقي سوري إن صح التعبير. حيث تم العثور على مثل هذه الأقنعة، بكمية كبيرة نسبياً وتاريخ صناعتها يعود لفترة أقدم من الفترة التي يعود إليها تاريخ صناعة الأقنعة القرطاجية. وفيما بعد حدث بعض التغيير في هذه الأقنعة في الفترة البونية فظهرت مجموعة أخرى تميزت بأنها كانت تخلو من التشوهات الخلقية والثآليل والاعوجاجات وأخذت تحل محلها الغضون على الجبين والخدين وأصبحت العيون تأخذ شكل هلالين متحدبين للأعلى مثقوبين في الوسط والفم مفتوح ينفرج عن صفين من الأسنان بشكل ظاهر، وهذه الأقنعة تؤدي وظائف محددة في العادات والطقوس. أو تتحول في الاحتفالات إلى معرفة الأشرار ومعاقبتهم، وهناك أقنعة لاستعداء الأرواح أو الخوف من العالم السفلي.

يشار إلى أن الفراعنة كانوا يقومون بتصوير الشخصية على قناع ملون يمثل الرأس ويمتد إلى وسط الجسد تغطى به المومياء لتسهيل تعرف الروح إلى جسدها في العالم الآخر وكانت درجة الثراء تحدد من المادة التي يصنع منها القناع. فقد كانت العائلات المالكة والأثرياء يستخدمون الذهب فيما استخدمت جماعة أخرى الخشب وفي الفترات المتأخرة كانت تستخدم مادة الجبس والفخار.

مقال مأخوذ من موقع:
https://www.alkhaleej.ae/

Videos (show all)

Dar Cherait Museum in Tozeur, Tunisia
Chenini is a ruined Berber village in the Tataouine district in southern Tunisia. Located on a hilltop. Chenini was a fo...
💚
يا ام السواعد سمر يا تونس الخضراء

Website