Cello

أحبِبْ ما تُحبُّ جَهرًا، و لا تُبالي إن كُنت فِي شغفك وحيدًا.. و اُنفُرْ مِما لا يَروقُ لك، و لو كان هَوَسًا شهيرًا. و لا تتجمَّل لتُلفِتَ أحدًا، و لو كان قِدّيسًا.
و اِعلَمْ بأنك لست غريبًا متى كُنتَ نفسك. بل أنتَ أصيلٌ. و ما أندر الأُصلاء!
و اعلم أن لُكل روحٍ مِنا دائرتها الخاصة مِن القُرب. و كلَّما كانت أصغر، كلما كانت أصدق.. و أنك تزداد نُضجًا، و حِكمةً برحيل الرِّفاق، و ستزهو دائرتك الصغيرة، كلما تعلَّمتَ حُسن الانتقاء.
و اعلم أن قيمتك لا تُقاس بكثرةِ المُعجبين، بل بقدْرِ أصالتِك، و تحرُّرِ حقيقتك، و أنت معهم. و لو انحَصَرَت دائرتك على رُوحٍ واحدةٍ فحسب، ستكفيك.. حتى لو كانت نفسك.❤

أيَّتُها البديعةُ تِيٰ..
لقدّ مرّ شهرين على غيابكِ وقد تمكن مني اليأس إلى الحدِّ الذي صِرتُ أكتبُ لكِ فيهِ بدونِ وعي ، أصبحَ إشتياقي إليكِ يُعذِبُ أجفاني ، و ألمُ الفراقِ إلتَّصقَ بِقلبي ولم يبارحهُ.
ملامِحُكِ بدأت تخبو من ذهنِي شيئاً فشيئاً ونصوصكِ تُرهِقُني عِند كلِّ سطرٍ ، وذلِكَ الأخيرُ يغفو في أكمامي البارِدةَ ويُدَّفِئُها ؛ فيُواسِينِي ، وبؤرةُ الحنِينِ التي لا تكادُ تَنتهي.

أتساءَلُ كيف يَمرُّ وقتُكِ في هذهِ الأيام ، وما الذي تفعلينَهُ عادةً لكسرِ الروتينِ المُرعِبِ الذي كان يسكنُ نهاركِ ! ، أتصحو حبِيبتي بمزاجٍ مُعتدلٍ أم مُعكرٍ كالمُعتادِ ، وكيفَ يستقبِلُكِ نسيمُ الهواءِ عِندما تَفتَحِين النافِذةَ صباحاً عِند التاسعة ؟
أتعانِقُ خيوطُ الشمس وجهكِ الناعم ؟
أتساءَلُ أيضاً إن كنتِ قدّ بدأتِ ممارسةَ الرياضةِ مِثلما أخبرتِني ، وهل إبتعتِ زوجَ الحذاءِ الذي أردتِه؟
أتَشربينَ القهوةَ في نفسِ وقتِنا المُعتادِ ! وكيف حالُ أمكِ وأختكِ يا ترى ؟

لا تزالُ أغنياتُكِ المفضلةُ تُحدِّثُ نزيفاً في أذُنِي لا يتوقفُ عن السيلانِ ..
وأنا ؛
تداعت حياتي بغيابكِ
وسادَّ السكونُ يومي ، والأرقُ سَكَنَ حَدقِي ..
ولم أضحَك من قَلبِي مِثلما كنتُ أفعلُ معكِ ..
لا أتحدثُ مع أحدٍ آخر ، فمُنذ رحلتِ بعيداً شُلَّ لِسانِي..
لكن إلى أين ذهبتِ يا تُرى؟ ..
أخشى أنني قدّ أكونُ سبباً في إختِفائكِ فلطالما إعتبرتُ نفسي أنها تُمثِلُ فألاً سيئاً في حياةِ من أحبّ

لم أستطِع منعَ نفسي هذهِ الفترة من الغرقِ في مستنقعِ الأفكارِ الذي لا يَنتَهي ، وأصبحَ لا يرُّفُ لي جَفنٌ لأني أمضِي أغلب ليلِي في التساؤلِ المستَمرِ ولا أستطيعُ الكفاف عن محاسبةِ نفسِي دونَ سببٍ مقنعٍ ..
لماذا ! ..
هل أسأتُ معاملتكِ يوماً ؟ لا بُدَّ من أننِي صرتُ لا أروقكِ بعد الآن ، أم أن سلبيتِي المؤذِيةُ غلبتْ عليكِ ولم تَحتملِي المزيد من تُرَّهاتِ حياتي فَحملتِ رِحالكِ بَعيداً عني..
قدّ ضاع رقمُكِ بضياعِ شَريحتِي ، ولا أجدُ لكِ أثراً مهما بحثتُ..
أتعلمينَ أن هذا يُؤلِمُنِي بِشدَّة ؟
وأتساءَل ما إن كانَ كُلُّ ذلِكَ يستحقُ أن أُرهِق فؤادي من أجلِهِ ! فذهابُكِ دونَ سابِقِ إنذارٍ هزَّ كيانِي وأطلقَ طنيناً من الخيبةِ لا يتوقفُ عند البكاءِ ، أو النحيبِ ، أو الصراخِ..
لكن لا بأس ، إعتدتُه..

يا حبيبةَ البوم؛
مازِلتُ أمضِي الساعة الثانيةَ ليلاً فِي التحديقِ إلى وجهِكِ الذي لا أستطِيعُ لمسَهُ مهما طالتْ أصابِعِي..
وأخمِنُ فِي المشاريعِ التِّي قُمنا بتأجِيلها حتى تَدمَرت، وفي المخططاتِ التي كُنَّا نرسُمها معاً..
في فَناجينِ القَهوة التِّي لم نَشربها و بَردت..
في الأشياءِ التي توقفتْ عندَ ذهابكِ
مخافةً أن تُخَلّد هذه اللعنَّةُ معي إلى الأبد وأن لا يتسنى لي مُجدداً الطيرانُ فوق رأسكِ ، وأن لا أستطيعَ نثرَ أجنحتِي عندما تُمسِّي الدُّنيا شتاءًا ، ليتطاير ريشِي على وسادتِكِ وتُصابينَ بالزُّكامِ مِثلَ المعتادِ ..

أيَّتُها اليرقَة ؛
أخبريني كيف حالُكِ الآن بعيداً عني
وكيف أصبَّحتْ عيونكِ الخاليةُ مني
أتساءلُ إن كنتِ تستَرقِينَ النظر إلى شُرفتِي ..
وهل تغارين عندما ترينَ أصابعي تُطقطِقُ لِشخصٍ غيركِ ؟
صنعتُ لكِ كنزةً صوفيةً منقوعةً بدمي ..
طرزتُها لكِ بِعروقِي طيلةَ أربعٍ وأربعينَ دقيقةً في كلِ يومٍ منذُ غيابِكِ..
وعلى جانبيها وضعتُ شمعةً زرقاء غيرُ مُتقدة مصنوعةً بالدمعِ الكثيفِ من مُقلي -تعبيراً عن الحاجزِ المتينِ الذي أُقيمَ بيننا-
ورسائلٌ ورقيةٌ محقونةٌ بنارِ الإشتياقِ بكلماتٍ جوفاء ..
وأشعلتُ قَلبِي عندما إشتدَّ البردُ القادمُ من تشرين الأول أملاً في أن يقودكِ إليّ ذلكَ الدفئ المنبعثُ من صدري.

قدّ صرتُ أمشي كجثةٍ هامدة ..
حاملةً في حُنجُرتِي أغنيةً صامتة،
وعنقي ينزفُ إثر قُبلةٍ عالقة !

سُنبُلتُكِ تُحِبُكِ.🌾

#راقت

ملاذي..
إنني أكتب لك في هذا الطقس المتقلب
لا تعلمُ إلامَ يميل!
يشبهنا في تناقضه،
تارةً يشبهُ مشاعري تماماً
فحُبِّي لكَ صامدٌ حتى النهاية كعمودٍ في وسط العاصفة
بعكس حُبَّكَ تماماً،

قطراتُ أيلول تداعب قلبي مثل ورقِ الشجر
وتُذَكِّرُني بأحلامنا سويةً..
مع كُل نسمةِ هواء تطرقُ بابي يزداد حبي وتكبرُ ندبتكُ المعيبةُ في روحي..

آهٕ يا عزيزي
لا أعلمُ كيف أمنعُ خروج كلمة أعشقُك منِّي
خلايا جسدي تقولُها.. وعيناي تنطقانها وقلبي ينبضها وروحي تُدندنها.

سلاماً لكَ في هذه الايّام الباردة كقلبكْ تماماً.

توفيت حبيبتي وحسابها على الفيس بوك لا يزال مُفعلًا لكنه مهجور .. مهجور جدًا كذلك الفراغ الذي بداخلي !
صورتها لم يتم تحديثها منذ 3 سنوات..
ولم تنشر فيه أي منشور لكنني!
لا أزال أرسل إليها !
أصبح عليها كل صباح وأمسي عليها ..
أعايدها كل عيد .. أهنئها بعيد ميلادها .. أحزن عندما لا تتذكر هي عيد ميلادي!
ومما زاد حاجتي لطبيب نفسي..
هو أنني أرسل إليها كل ما يحزنني وبأدق التفاصيل!
أحكي لها .. أفضفض لها..
لم أتركها يومًا واحدًا منذ أن رحلت..!
ربما جنون !؟ لكن..
كلما رن هاتفي لإشعارٍ .. أفتحه بسرعةٍ لعلها ردت!

عزيزي يا صاحب الظل الطويل

أيها الغائب عني...
ظننت أنني عرفتك جيدا لكن من الواضح أني أخطأت وكذلك أنت فلم تدرك يوما ما تعنيه لي ...لو أنك عرفتني لما رحلت هكذا وتركتني خلفك....
كيف لك أن ترحل وأنت تعرف أنك الشخص الوحيد الذي وثقت به والذي كنت أستمد منه قوتي ويبقيني على قيد الإستمرار،،،،فقد كنت وفي عز غضبي وجنوني تصالحني بصورة وترضيني بكلمة.
كيف لم تدرك أن ولوجك عالمي لم يكن بالصدفة وإنما كنت الضوء الذي أنار عتمتي.. فأي قلب تمتلك لتغمض عينيك عني وترحل دون وداع..؟؟!!

صغيرتك جودي💙🥀🍂

قرأت نص يقول :
" أن المرء يشعر بكل شيء في أعماقه ، يشعر بمن توقف عن حبه ويشعر أيضا بمن ينتظر منه كلمة " و أعتقد أن الشخص ممكن أن تصل إليه الإجابة من غير أن يسأل والسبب أنه يشعر بأعماقه ، دائمًا كان الشعور الداخلي يجيب ويعلم ويجرح ويطيب ، وكأنه بمثابة الإجابات التي ننتظرها . 💛

‏مرحبًا لك يا مَن لم يحالفك الحظ بعد
ومرحبًا لقلبك الذي أنهكه التعب والركض الطويل، سلامٌ عليك أيها المقاتل العظيم رغم الخسائر والإنكسارات، سلامٌ عليك أيها النجم الجميل رغم ما يحيطه من أجرام معتمة وظلام.. اتمنىٰ أن تملأ الراحة والطمأنينة أركان جسدك فلا يعرف الهم والحزن طريقًا إليك.💛

‏ثم إني أحبك بشڪلٍ آخر
أحبك هڪذا دون أسباب
دون وعي أو تفڪير مسبق
دون مقدمات أو تلميحات
دون لقاءات أو صدف مفتعلة
دون موعد
دون أي نظرات متبادلة
أو أبتسامة هڪذا ببساطة
أحبك فقط💙

كيف لكِ أن تكوني هكذا !
تُبالغين في حُزنكِ وتُبالغين في حُبكِ وفي حَنينكِ، إفراط في كل شيء لا تلتفتين لتعبكِ بينما لا تحتملي رؤية من حولك مُتعَب، تختنقين لِحُزنهم و تُجاهدين لإسعادِهم وقمة سعادتكِ حين يبتسمون، كيف لكِ أن تكوني هكذا وبداخلك دمار لا يُطاق، ولا أحد يشعر. 🖤

"عشتُ حياتي و أنا أقفُ بعدَ كُلِّ خسارةٍ أمرٌ بها، لأعاودَ السقوطَ ثم الوقوفَ مجدداً، مراراً و تكراراً، حتى بدأت قوايَّ تتلاشى إلى حدٍ كبير، كمٌ هائلٌ من التعبِ أصابني، تعبُ لا ينفكُ يزدادُ كلما عادوتُ الوقوفَ مجدداً، بعد كلِّ تلك الخساراتِ المتتالية، فقدتُ كلَّ ما كانَ يحاولُ المقاومةَ بداخلي، حينها تيقنتُ بأن الخسارةَ القادمةَ مهما كانت بسيطة، لن تكونَ كسابقاتها، وبالفعلْ، لم تكُن مثلهم، وقعتُ هذه المرةَ في حفرةٍ لا بدايةَ لها ولا نهاية، حاولتُ جاهداً البحثَ عن ضياءٍ بسيطٍ و لكن دون جدوى، فـ قوايَّ قد تبخرت و أملي قد انعدم، حاولتُ أن أتمسكَ بالجدرانِ من حوليَّ بينما ارتمي نحوَ القاعِ دون توقف، لأجدَ بأن الجدرانَ نفسها كانَت متهالكةً حالُها كَحالِ روحي، و ها أنا ذا، لا زلتُ أحاولُ أن أتشبثَ بأيِّ جدارٍ متهالكٍ دون أيِّ معنى، لستُ آملاً بِمعاودةِ الوقوفِ و الصعودِ نحو الأعلى، بل أحاولُ فقط لأنني قد تعبتُ من السقوطِ نحو هاويةٍ لا أرى بها غيرَ ظلامٍ حالكٍ لا نهايةَ له."

بتلك الطريقة التي يعتقدها العالم ان لا وجود لها، اتصرف، في عقلي يبدأ التسجيل منذ الوهلة الاولى التي فيها اهتم لأمرك، تراني مغفلا طبيعياً تراني طيب القلب لا يقوى ،ربما لا يقوى حتى عليك، أميز ما اذا كنت تكتب هذه الرسالة لي، او تكتب هذا النص على مذكرة شخصيه لي و لآخر، اشعر كيف ستتصرف معي، نعم، فأنا ايضا استغرب من نفسي، اشبه بأن يعينني الجن، ولست واهم لست واهم بالبتة، استطيع ان اشتم افكارك وافعالك بكل بساطة. لا يغيرني غضبك ولا صمتك ولا محاولاتك الخ... انتظر فقط استجماع مايكفي منك، لأعيدك قذارة صغيرة تتطفل من شخص لآخر، لدي خبرة الشوارع الكافية، لا تثق بصمتي.

"أكتشفت أنني حين أُحب أحد؛ أعطيه كل شيء حرفيًا، كل مجهودي وكل طاقتي وكل وقتي، فأنا أحبُ بطريقة مختلفة نوعًا ما، طريقة تتميز بالعطاء ، أنا أُحبك! إذًا سأعطيك حب واهتمام ومجهود وطاقة وكل شيء، سأسهر معك يومًا كامًلا فقط لكي أُخبرك كم أنك شخص مميز ورائع، أو لكي أُطمئنك في يومٍ تحتاج فيه إلى الأمان، سأذهب معك في مشوارٍ مهم لك حتى وإن كنت مريضًا فقط لكي أكون معك في أهم لحظاتِ حياتك، وفي المقابل لا أريد شيء سوى أنني لا أندم على إختياري لك في يومٍ ما." 💛

ديستويفسكي💜.

أتدري؟
السماء اليوم جميلة جدا،
مليئة بالنجوم المضيئة،
لطالما اعتدنا على عد تلك النجوم،
في غيابك أصبحت تلك النجوم انيستي،
وكلما أخبرتها عنك زادت تألقا،
يبدو لست أنا فقط التي تتألق بذكر اسمك،
أرسلت لك الكثير من الرسائل مع نجومنا،
إحداها كانت أنني افتقدك بشدة،
وأن أيامي الخالية منك مرهقة جدا،
وانني أحبك جدا،
دعك من كلامي وأخبرني،
متى تضيء سمائي أنت،
فقد طال الانتظار يا سكر.
❤️🦋

1 - دعيني أخبرك من البداية .. لا أريدكِ ان تدمني اي نوع من المنبهات .. أنا بحاجة لانتباهك.

2 - لا أريدكِ ان تضعي أصبعك في الشاي فهذا لن يغير من طعمه، لن يصبح مذاقه حلو، انتِ لستِ سكر.

3 - لا أريدكِ أن تلفي شالًا حول خصرك وترقصين لي .. هذا لن يثير فيني إلا النعاس .. ان كنتي تحبين الرقص سنرقص معًا .. أما من اجل امتاعي، فابتسمي.

4 - ما تريدينه، ستحصلين عليه .. وما أريده، سنتناقش به.

5 - حيثُ ترينَ نفسكِ، اراكِ .. في داخل البيت ام خارجه لك حرية تحديد مصيرك.
بالنسبة لي، أنتِ مصيري ولك حرية تحديد مصيرك.

6 - تحملي طريقة استخفافي بالامور فهي أسلوبي البسيط لإيجاد الحلول .. بالمقابل، سأستمع الى كل أحاديثك مهما بلغت سذاجتها، وفي الرمق الاخير منها .. سأحتضنك.

7 - أن شعرت برغبة في تقبيلك، سأقبلك حتى لو كنا وسط الزحام في اي مكان .. لا يهمني رأي الناس فينا ولا اريده ان يهمك.

8 - في يوم إجازتي أنا لكِ، في يوم إجازتك محفظتي لك، في إجازتنا السنوية سنترك هواتفنا في المنزل ولن نغلقها لا، سنجعل الجميع يقلق علينا .. ونذهب لأبعد مكان لا يكون فيه سوانا، لنعيش سلامنا الداخلي.

9 - لكِ أحقيةُ تسميةِ اولادنا، مهما بلغ عددهم .. لكن حذاري أن تنسي أنني اكبرهم.

10 - ما يحدث بيننا، يبقى بيننا .. ما يحدث بين الناس، ينتهي بيننا.

11 - ما مضى لا يهمني والمستقبل كذلك لا يهمني .. ما يهمني هو اليوم .. واليوم ك كل يوم، أنتِ معي.

12 - لا أريد احتفالًا بعيد ميلادي .. ولا حتى بعيد ميلادك .. سنحتفل بيوم لقائنا، فهو يوم ميلادنا .. وسيكون احتفالنا السري .. لن نخبر أحدًا.

- نسيت أن أخبرك .. أين ماكنتِ ومهما طال الوقت .. سأحبك دائمًا، أعدك. ⁦🤍🌻👑

بعمرك ما تحكي عن حدا انه منيح بشكل عام ..
احكي انه كان منيح معي اليوم
صدقوني النفوس بتتغير ، والمحبة مؤقتة ، والناس أغلبها بتعامل بعضها على حسب احتياجاتها ومزاجها ، بتحبك نهار وبتكرهك عشره ، والغلطة معهم مصيبة ، بلحظة بيمحوا كل شي منيح اعطيتهم اياه ..
اللي بده يتعامل معك حسب مزاجة بلا منه أحسن واللي بيتغير معك بدون سبب ، عادي اتغير عليه وبيعه ببلاش ، لا تتضايق واتوقع كل شي من اي حدا وبأي وقت ..💙

قالَ لها :
" أنتِ تستحقين شخصًا تتشابهُ نواياهُ مع نواياكِ ،
فإن النوايا عندما تلتقي لا يمكن أن يفترق أصحابُها أبد الدهر ،
تستحقين أن يأخذ كلَّ طفولتكِ على محملِ الجد ..!
تستحقين سعيَه لرسمِ الإبتسامةِ على وجهكِ الجميل ، يدركُ كلّ تفاصيلك الصغيرة والكبيرة ،
زوايا قلبك وخباياه ،
يجيدُ قراءةَ ملامحك ..إشاراتكِ ..عينيكِ ،وكلماتكِ المهمة بين السطور ..!
تستحقّين شخصًا يجعلُ اسمكِ جرسًا موسيقيًّا يتكرّرُ في قائمة مخططاته بين الخطوة والخطوة ،
يتحدث عنكِ وكأنّكِ عالمهُ الوحيد وكل الّذين يعرفُهُم ويُحبّهم..!
وكأنكِ قديستهُ الأطهر دائماً ..!
شخصًا لا يتلوّن، ولا يسعى لنحتكِ بصورة يفضلها ،
فقط يمشي بجانبك لأنكِ أنتِ ،
يشارككِ الأشياءَ ، يعاملكِ وكأنكِ لونٌ، أو نجمةٌ ،
أو دهشةٌ جديدة ..!
ما وددتُ تلخيصَه هو أن تبتعدِي عن الشعورِ المنقوص، والعلاقات العشوائية،
تستحقينَ شخصًا يرى نفسهُ فيكِ كثيراً..!! "
ابتسمتْ لهُ وقالتْ:
"وأنتَ تستحقُّ أن يُحبَّكَ أحدهُم من القلب ،
يراكَ بكلِّ تفاصيلِكَ بعينِ قلبه
يرى فيكَ حاضرَهُ، ومُستقبلَه ،
يفعلُ ما بِوسعهِ ؛ليُسعدَك ،
يقبلُ رحيلَ الجميعِ عداك ،
يتقبلُ ما أنتَ عليه من حُزن وانعزالٍ..! ،
يتقبلُ أسوءَ ما فِيك ،
يحبّك في الوقتِ الذى لا تروقُكَ فيه نفسُك ،
يرضى بِك بأى حالةٍ كُنت بِها بِلا اعتراض ،
فقط .. يُحبُك أنت ؛
لأنّك كأنتَ تمامًا...!! "🍂

"رِحلة البَحث عَن السعادة"
مُنذُ أعوامٌ طَويلة و أنا أُدون حَياتي كُلها عَبر حروف تَمتَزجُ معَ بَعضها ألبعض لِتَخلق شاباً يائِساً مُكتَئباً مُتمَسكاً بيَديه الأثنَتَينِ بِضَميره ألفاشل الذي يُحيطه ألغبارُ من كُل الجوانب، يُريد أن يَتلذذ بِطَعم الحَياة و جَمالها لكِنها تفرِضُ عَليهِ ألعيش وَحيداً مع الظلام، مُتكئِاً على إضطراباتهُ النَفسية،يَستَسلمُ للحياة بِمجرد أن تَمسه بخطيئة، يَعلم جَيداً بأنه إذ قاوم الحياة قَليلاً سَتَهطل عَليه العقوبات كَالمطر و إذا نادى الفرح أن يَستَوطنه قليلاً سَيواجهُ سوء الحظ في مُنتصف الطَريق. لا بأس أن يَكتب خواطره بالقَليل من البؤس و تَحطيم المشاعر لكنَ الأمر يَتَطلب شَجاعة كَبيرة في الإنهاء..🖤

اللي عيط على عياطك غير اللي حكالك كبّر عقلك فترة ورح تعدي واللي وقّـف قدامك ومسح دموعك غير اللي خلاك من قسوة كلامه تزيد همك، واللي ساعدك إنك تضحك بوقت زعلك غير اللي معك بس وإنت بتضحك، واللي ظل معك زي ما انت حتى لو متغير، غير عن اللي تركك لمجرد انك انطفيت ومظلش فيك حيل لاشي .
عموما يعني... اللي موجود جنبك بأي وقت، غير عن اللي موجود وقت السعادة والضحك بس، غير عن اللي سندك بعز تعبك 🖤.

الاستثناء، الاستثناء بس ممكن يقربّني من شخص مهما كنت رافض فكرة العلاقات، بحب حس بأهميتي عندك وتميّزي بحياتك، بنبسط لما كون مصدر ثقة بالنسبة إلك وبعرف أشياء ما حدا بيعرفها وإلي تأثير عليك أقوى من أي شخص تاني.

لما تعطيني مكانة خاصة من بين كل ضجتك الاجتماعية، فإنت بتستاهل إني غامر منشانك، حتى لو طلعت خسران، بكفّيني ضل محفور بذاكرتك. ❤

أنت جميلة بعين أحد آخر.. هناك من يبحث عن شخص يملك نفس لون عينيك، أو حس فكاهتك، هناك من يحتاج لهذا الجنون الذي تغرقين فيه، هناك من يبحث عن شخص لديه نفس نظرتك للحياة، نفس فلسفتك، ونفس تفكيرك.. هناك من تبهره دقة ملاحظتك واهتمامك الكبير بالتفاصيل..
أنت جميلة جداً بطريقتك الخاصة.. ضحكتك العالية.. حركاتك العفوية التي لا يشاركك فيها أحد آخر.. كلماتك المميزة التي تستعملينها في حديثك دون وعي.. عيناك اللتان تبتسمان قبل ميلان شفتيك نحو الشمال..
أنت جميلة حقا.. لا أحد يشبهك، فلا تتغيري.." 💛
#راقت💛

- أحبي رجلا ثقيلاً ليس أكبر طموحه امرأة ، لا يقف ضعيفاً أمامهن و لا يتباهى بكثرتهن حوله ، رجل علاقته محدودة بجنس حواء ، أحبيه قوي الشخصية رزن مع باقي النساء لكن انتِ نقطة ضعفه ، أحبيه رجلاً ذو طموح يسعى للمثالية و لا يهدر وقته في تفاهات الحياة ، أحبي سنداً تتكئين عليه كلما عصفت بكِ الحياة .. 🙊💛

تقول إحداهن
- اريده ثقيلاً ، ‏ضحُوكُ السّماحِ ، لطيفُ الحوارِ، أديبُ الجدل ، رجلاً عندما نتزوج يكتب حالته الإجتماعية متزوج ، يكتفي بي فقط ولا يتواجد بصفحته الفيسبوكية الآلاف من النساء ، يكتب الكلام العربي بإملاء صحيح يفرق بين الهاء والتاء المربوطة ، وبين الضاد والظاء رجلاً يدهشني بكُل ما لديه، يقنعني بأن الكواكب والمجرّات ستنخفض إذا عبست وسيتوقف الناس عن العيش إذا تعكَّر مزاجي يكون قادراً على خلق قناعات جديدة أصدقها وحدي ، اريده يُوسفِي القَلبِ يا الله حتى إذَا جاءتهُ مَن تقولُ لَه هيْتَ لكَ ، قال معاذَ الله قَلبي لهَا 💛🙊

أحياناً.. أودّ لو أنّنا أقرب قليلاً
-الجغرافيا أقصدُ-
أؤمن أنّها كذبة لأنّني في قلبي أحملُ لك من القربِ مقدار ما تحمل السماء من نجوم.. ولكنّني لا أستطيع نكران أنّها تمثّل عائقاً أمام تلاشي أحزاني على كتفك مثلاً ،
أنّ الهمّ يسقط حين يخرج منّي لكَ تحت النجوم

أن تكون بالقربِ ذلك ما يهدئ قلبي.🖤

_إيڤا.

- أنا لا أعرف الخصام.. أنا أعرف كيف أعيد الناس كما كانو، غرباء.. سأبتسم لك لأني أبتسم للغريب.. سأتحدث معك إن احتجت كوني أتحدث مع الغرباء.. لكني لن أميّزك من بين العالم.. لن أسأل عن حالك مهما ثارت أحوالك ولن نخوض أحاديثنا الوديّة بعد ذلك.. سأسمعك بعقلي كل يوم، ولن أسمعك بقلبي لألف عام.

ما رأيك ان نبقى مجرد اصدقاء...
ان نتشارك اسرارنا و مخاوفنا و عيوبناا... و يومياتنا لكن نبقى اصدقاء.....
ما رأيك ان نغار على بعضنا البعض و ان يحاسب احدنا اخر فنلتزم مبادائ الحب بثياب الصداقة..... تقطع انت صلتك بالنساء وانا لا اتحدث مع رجال سواك انت و نبقى اصدقاء... ما رأيك ان تحتضنني اذا بكيت على صدرك و تضع رأسك على كتفي و نبقي مجرد اصدقاء...
مثلا تحدثني على ساعة الثالثة فجرا لتخبرني انك لاتستطيع نوم... او ان اوقظك صباح لاخبرك صوتك سعادتي و نبقى مجرد اصدقاء

بعثها الرب مُلائمه ل مزاجي الصعب!
خلقها ب أعيُن جميلة، لطيفة، كـ عينَي هتلر لا تعرف الشفقه!
أحيَت الجٌثة بداخلي..
زرعت زهورها في رماد قلبٍ إحرقَتهٌ دٌنياه!
مُقدَسه، ك زوجة الشيطان المُسلِمه!
لديها صِفتين نادرتين لا يحملهن إلا صديقين لي..
كلامها صادق،كـ حديث لم يرويه البُخاري..
مُعجِزه، نادره، هادئه رغم صخبها الداخلي!
لو رءاها فرعون ل آمن بـ ربها.. لا نمرود بنارُه يستطيع أن يتغلب على نار أنوثتها، ولا إبليس قادر أن يقترب من شياطين أفكارها!
عين الماسونيه أراه منقوشاً في عينها!
يقين أنها اقترفت ذنب ما، فأنزلها الله من جنته'' كانت سيدة الحور العِين!

فقط البدايات رائعة في كل شيء، لكن الوقت يُبرد مشاعرهم، الوقت يكشف أن إقترابهم مني كـان بدافع الفضول او مجرد نوبات إحتياج فـ تعثروا بي لأعوضهم عن الفراغات التي يشعرون بها، لم يحدث يومًا ووجدت من تغير لأجلي، من حاول وضحى ليبقى بجانبي، لم يتشبث بي أحد كما ينبغي، لم يشعرني أحد أنني الأهم في حياته، لم يتحملني أحد كما أتحمل انا، دائمًا انا الطرف الأقوى الذي ينبغي عليه أن يبقى قويًا طوال الوقت، لم أجد من أستطيع الإنهيار امامه في أوقات ضعفي، لم أجد من يفكر طوال الوقت في سعادتي كما أفكر انا في سعادته، كان حبهم عاديًا، لا يختلف كثيرًا عما أسمع قصصه وأقرأ عنه، كان حبهم أقل من العادي، حتى آمنت بأنني مختل ومريض، حتى آمنت أن الحب الذي أبحث عنه لا يخرج عن خيالي وأفكاري ولا وجود له على الواقع الحُبّ الذي طالما أردته لم أجده وربما أحبني الكثير لكن بالتأكيد لم يحبني أحد أكثر مما أحببته ولطالما كنتُ الفريسة وبقيتُ كما أنا رغم مرور الكثير من الحشود ورغم كُلّ الأثقال التي رموها على كتفاي لا زلتُ كما أنا!