سيدنا الإمام بُرهان الدين أبو الإخلاص الزرقاني, Alexandria Videos

إِذَا مَا شِئْتُ فِي اَلدَّارَيْنِ تَسْعَدُ فَأَكْثَرَ مِنْ اَلصَّلَاةِ عَلَى مُحَمَّدْ وَإِنْ شِئْتُ اَلْقَبُولُ فِي اَلدَّعَوَاتِ فَتَخْـتِمُ بِالصَّـلَاةِ عَلَى مُحَمَّدْ فَلَا صَوْم يَصِحُّ وَلَا صَــلَاةً لَمِنْ تَــــرَكَ اَلــصَّـــلَاةَ عَلَى مُحَمَّدْ وَإِنَّ كَانَتْ ذُنُوبُكَ لَيْسَ تُحْصَى تَـكْـفُرَ بِالــصَّــلَاةِ عَلَى مُحَمَّدْ فَمًا تَـتَـضَاعَــفُ اَلْـحَـسَـنَاتُ إِلَّا بِتَكْرَارِ اَلــصَّـــلَاةِ عَلَى مُحَمَّدْ وَعِـنْــدِ اَلْـمَــوْتِ تَـــرَى أُمُــورًا تَسُـرُّكَ بِالـصَّــلَاةِ عَلَى مُحَمَّدْ وَعِنْدِ اَلْقَـبْرِ تَـحْـظَى بِالْأَمَـانِـي وَتَرَحَّمَ بِالصَّـلَاةِ عَلَى مُحَمَّدْ وَلَا تَخْـشَـى مِنْ اَلْمَلَكَـيْنِ رُعْـباً إِذَا سَــأَلَاكَ قُـلَّ لَـهُـمَا مُحَمَّدْ رَسُــــــــــولِ اَللَّهِ حَـقّاً إِتَّـبَـعْـنَا وَآمِــنـاً وَصِـــــدْقَــنَـا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلَّى وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ بِقَدْرِ عَظْمِهِ ذَاتَكَ يَا أَحَد

في مثل هذه اللحظات منذ ثلاث سنوات فجر الإثنين ١٩ - ٨ - ٢٠١٩ ذَكـرى كـرامـة القـَرن الــ21 من أنـوار نـاصـر التـصــوف الإســلامـي الختم الاحمدي سيدنا الإمام بُرْهَانُ الدِّينِ أَبُو الْإِخْلَاصِ الزُّرْقَانِىِّ . وقد سَئـل أحد الاحبة من ايام وقال أما آن الأوان لظهور القـمـر فأقول له وبـالله التـوفيـق ..... ويَشاء اللَّه الْقَدِيرِ فِى وقتٍ قريبٍ يُذاع الخَبـرِ خـُّروج الجـَسدين الشرَيفـين أمـام كُلّ الـبـَشــرِ وكـُل مِن لامني فِي حُبِـهَم وَكَانَ فِي قلـبه شَرّ سيـُصبح صامـِتاً لِأَنَّه أعمي البصـيرة و البـَصـر ويَـقول يَا ليـتـني اتـبـعت حـفـيد خـيـر البـشـر شَيْخَنَا أَبَا الإخــــــلاص سُلطان البَدو والحَضـر ويـري الخـير يعـُم بجـوار أبنـائه مِـثـل المــَطر وَيُرِي الكـُل يستـغـيث وَالْبَـعْض ينـدم لِأَنَّه مَكِر وَيَأْتِي لشيـَخـنا طـُلاب العـَلم يَقـطتـِفون الثـَمر ومـِنهـُم مَنْ أَنْكَـرَ الكرامـَة لِأَنَّـهُ لَمْ يَرَاهَا بِالنـَظر فـَيقول هل لي توبةٌ عـَما ظـَهـر مـِني أو إِسـتتر فنـقـول له قـُـم و استـَغـفر في أوقــات السـَّحر فَنـصـيحـتي لِكُـل مُحب هائـمٍ يُريد ان ينـتـصر قُـم في دُجـي الليل واتـلُ أَورَادِنا بقلبٍ مُزدَهَـر وأما الذي بقـي علي