Touring Museum - المتحف المتنقل

By Alana Chloe Esposito
Nov. 17, 2013
AMMAN, Jordan — Art education might not seem like the greatest concern for Jordan, a country plagued by a dearth of water, oil and other national resources, nearly 30 percent youth unemployment, high poverty rates and an overwhelming influx of Syrian refugees. Still, believing in the inherent value of art and its potential to enrich daily life, the Jordan National Gallery of Fine Arts in Amman is working hard to make art accessible.

In 2009, the national gallery started its Touring Museum. Still going strong, it aims to foster art appreciation and to increase visual literacy among Jordanians who have little exposure to fine art.

Run in cooperation with the Education Ministry and financially supported by the Ministries of Culture and Planning and International Cooperation, the program brings together government agencies, museum professionals, artists, students, parents, teachers and school administrators to give disadvantaged children unprecedented access to art.

ابداعات طلاب غور المزرعة

Share full articleRead in app
By Alana Chloe Esposito
Nov. 17, 2013
AMMAN, Jordan — Art education might not seem like the greatest concern for Jordan, a country plagued by a dearth of water, oil and other national resources, nearly 30 percent youth unemployment, high poverty rates and an overwhelming influx of Syrian refugees. Still, believing in the inherent value of art and its potential to enrich daily life, the Jordan National Gallery of Fine Arts in Amman is working hard to make art accessible.

In 2009, the national gallery started its Touring Museum. Still going strong, it aims to foster art appreciation and to increase visual literacy among Jordanians who have little exposure to fine art.

Run in cooperation with the Education Ministry and financially supported by the Ministries of Culture and Planning and International Cooperation, the program brings together government agencies, museum professionals, artists, students, parents, teachers and school administrators to give disadvantaged children unprecedented access to art.

مدرسة كعب بن عمير


-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.. .-.-.-.-.-.-.-.-.-.-.. .-.-.-.-.-.-.-.-.-.-..
لا يُطلق على أهل الفن فنانون إلا إذا جعلوا من فنّهم ما يخدمون به مجتمعاتهم، ويرتقون بها إلى أعلى درجات الرُّقيّ
وجاء ذلك من ضمن الخطة التطويرية للمدرسة وفي مجالاتها الاربعه وبإيعاز مباشر من قبل مدير المدرسة
حيث تم اليوم الثلاثاء الموافق 26/3/2024 زيارة من قبل فريق من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة وكان في استقبالهم امين المكتبة وذلك من ضمن برنامج الرحلات التي يقوم بها المتحف في مدارس لواء الاغوار الجنوبية بالتعاون ودعم من شركة برومين الاردن حيث نفذ ورشة رسم 🎨🎨🖌️لمجموعه من طلبة المدرسة للصفوف الثلاثة الخامس والسادس والسابع حيث اطلعوا على أسس الرسم الصحيح ودمج الألوان.🎨🖌️🖌️لينطلقو إلى عالم الفن الجميل 🤩
وهنا بدورنا نشكر قسم النشاطات التربوية في مديرية التربية والتعليم للواء الاغوار الجنوبية ممثلة ب رئيس القسم وشكر وتقدير إلى القائمين على المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة
وكل الشكر إلى الإدارة الكريمة متمثلة بمديرها الفاضل الاستاذ_عماد_المرادات على دعمه المستمر للأنشطة والمبادرات والأعمال التطوعيه وعلى المتابعة والإشراف
بوركت الجهود المبذولة

المتحف المتنقل

عمان - خالد سامح
ترجمةً للأهداف التي قامت عليها الجمعية الملكية الاردنية للفنون الجميلة المتمثلة بصورة أساسية بنشر الثقافة البصرية الابداعية في المجتمع، تتواصل في كافة قرى ومدن وبوادي المملكة فعاليات « المتحف المتنقل» التي أطلقها المتحف الوطني الاردني للفنون الجميلة التابع للجمعية قبل عشر نحو سنوات لتعريف الأطفال بالفن التشكيلي ومدارسه وأساليبه المختلفة، حيث جاب المتحف على عشرات الأحياء السكنية والمدارس والجمعيات الخيرية وغيرها من الفعاليات المدنية.
مؤخرا انطلق مشروع «المتحف المتنقل» في جولة جديدة استهلها بمدرسة ضاحية الأمير حسن شرق عمان، وتضمنت تعليما تفاعليا للطلاب على الرسم بكافة أشكاله وحقوله أشرف عليه الفنان التشكيلي سهيل بقاعين والذي يتولى الاشراف على ذلك المشروع والتنسيق مع المؤسسات المختلفة منذ انطلاقته، وثمن الطلاب والمعلمون تلك الزيارة وتفاعلوا مع ماقدمه الفنان سهيل بقاعين من دروس نظرية وعملية في فن الرسم حيث عبّر الكثير من الطلاب بحرية عن مواهب كانت خبيئة وبحاجة الى تشجيع.

المتحف المتنقل ...تعزيز الوعي بأهمية الفنون
يعد مشروع المتحف المتنقل، بما يشتمل عليه من إقامة معارض لأعمال فنية أصيلة من مجموعة المتحف الوطني، وورش عمل فنية ومحاضرات يقيمها فنانون وأكاديميون مختصون، كما يعتبر مشروعاً رائداً على مستوى الأردن والوطن العربي. ويهدف المشروع الذي يتبناه المتحف الوطني للفنون الجميلة بجبل اللويبدة منذ العام 2009، وساهم في إطلاقه كل من وزارات الثقافة، التخطيط والتعاون الدولي والتربية والتعليم، إلى زيادة الوعي الثقافي في مجالات الفنون التشكيلية والبصرية، والتعريف بالحركة الفنية في الأردن والعالمين العربي والإسلامي والدول النامية، والوصول بها إلى القرى والمدن في جميع محافظات المملكة.
مدير عام المتحف الوطني للفنون الجميلة د. خالد خريس، يقول ان فكرة المتحف المتنقل غير مسبوقة وريادية في المنطقة، لافتاً إلى أن المشروع يأتي في صلب فلسفة المتحف الرامية إلى تعزيز الوعي بالثقافة التشكيلية، والتوجه بها إلى أوسع قطاعات المجتمع . وأشار إلى أن المتحف وضع خطة مكنته من تغطية محافظات المملكة كافة، مبيّناً أن المشروع من شأنه دعم مفهوم الفن، وتعزيز أهمية الثقافة البصرية في المجتمع. ورأى أن المتحف سيسهم في تجسير الفجوة بين الفن والناس، معتبرا أن ذلك من شأنه أن يكون محفّزاً للمؤسسات الرسمية والأهلية لمزيد من الاهتمام بالفنون التشكيلية وثقافتها البصرية.
تطواف دوري على بقاع المملكة
قام المتحف المتنقل منذ انطلاقه بزيارة عدد كبير من قرى ومخيمات وبوادي المملكة في المحافظات المختلفة، بالاضافة الى زياراته لكافة أحياء عمان وضواحيها، ومؤخرا قام المتحف بالعديد من الجولات في محافظة جرش حيث زار قرى :قفقفا و جبا و نحلة، وزارالمتحف المتنقل مدينة العقبة وذلك بالتعاون مع مؤسسة عبد الحميد شومان ومفوضية اقليم العقبة كما زار المتحف السلط ومعان واربد وضواحي عمان، وقام بجولات في القرى والبوادي على امتداد المملكة. وفي تصريح للدستور يقول الفنان التشكيلي سهيل بقاعين ان زيارات المتحف المتنقل كل يوم ثلاثاء لكافة مناطق المملكة لاسيما النائية منها ساهمت في اثارة اهتمام المواطنين بالفن التشكيلي، وخلفت ثقافة تشكيلية عند الأطفال، مشيرا الى أن الجولات تتضمن عرض نخبة من الأعمال الفنية التي يقتنيها المتحف لكبار الفنانين الأردنيين، كذلك تعليم الأطفال فنون الرسم، واطلاعهم على مدارس الفنون التشكيلية المختلفة وتطورها عبر الزمن كالواقعية والتعبيرية والانطباعية والتجريدية وغيرها، ويوفر المتحف المتنقل للطلاب الذين يزورهم أدوات الرسم كافة من لوحات وألوان مائية وزيتية وأكريليك وأقلام تخطيط وغيرها.
ونوه البقاعين بأهمية ورشات العمل والحلقات التعليمية التي يعقدها المتحف للطلاب ومن ضمنها ورشات متخصصة في فن الجرافيك الذي يوليه المتحف الوطني للفنون الجميلة اهتماما كبيرا حيث الحق به قبل سنوات محترف تعليميا وتدريبيا ومتخصص في ذلك الحقل الفني بأساليبه وتقنياته المختلفة، ويزورالمعارض المرافقة لمشروع المتحف المتنقل عددٌ كبير من المواطنين من مختلف الأعمار والشرائح الاجتماعية والمهنية.
والفنان سهيل بقاعين متخصص في فن الجرافيك وأقام عشرات المعارض في الأردن ومدن عربية وأجنبية، كما حاز العديد من الجوائز الرفيعة وعمل لفترة طويلة في محترف الجرافيك التابع للجمعية الملكية الأردنية للفنون الجميلة. وكان المتحف الوطني الاردني للفنون الجميلة وبدعم من وزارة الثقافة ووزارة التخطيط اطلق مشروع المتحف المتنقل العام 2009 بمناسبة الاحتفال بيوم المتاحف العالمي، حيث يعد هذا المشروع رائدا على مستوى الأردن والوطن العربي ويهدف الى زيادة الوعي الثقافي في مجالات الفنون التشكيلية والبصرية والى التعريف بالحركة الفنية في الأردن والعالمين العربي والنامي في مختلف قرى ومحافظات المملكة.

In Jordan, a Traveling Gallery Brings Paintings to Children

Share full articleRead in app
By Alana Chloe Esposito
Nov. 17, 2013
AMMAN, Jordan — Art education might not seem like the greatest concern for Jordan, a country plagued by a dearth of water, oil and other national resources, nearly 30 percent youth unemployment, high poverty rates and an overwhelming influx of Syrian refugees. Still, believing in the inherent value of art and its potential to enrich daily life, the Jordan National Gallery of Fine Arts in Amman is working hard to make art accessible.

In 2009, the national gallery started its Touring Museum. Still going strong, it aims to foster art appreciation and to increase visual literacy among Jordanians who have little exposure to fine art.

Run in cooperation with the Education Ministry and financially supported by the Ministries of Culture and Planning and International Cooperation, the program brings together government agencies, museum professionals, artists, students, parents, teachers and school administrators to give disadvantaged children unprecedented access to art.

On a recent sunny day, elementary and middle school children in Ajloun, a town 45 kilometers, or 30 miles, northwest of Amman, watched with rapt attention as the artist Suheil Baqaeen gesticulated wildly at several paintings propped against a row of easels, pointing out their colors and forms. “Red, blue, mountains, circles,” the students clamored in response to his questions about what they saw in the works

مدرسةزنوبيا الثانوية المختلطة

خالد سامح

يواصل «المتحف المتنقل» إحدى مبادرات المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، جولاته في مدن وقرى المملكة، وجديده هو اتفاقية التعاون مع شركة «برومين الأردن» لدعم نشاطاته على مدى سنة في الأغوار الجنوبية، حيث سيتجول المتحف في مناطق عدة بتلك المنطقة بواقع 48 رحلة تشمل المدارس والجمعيات الخيرية للقاء أطفال المنطقة والتفاعل مع المجتمع المحلي، بحسب ما صرح لـ»الدستور»مسؤول العلاقات العامة والإعلام في المتحف خليل المجالي.

المشرف على فعاليات المختبر الفنان التشكيلي سهيل بقاعين، قال ان رحلة الأسبوع الفائت كانت لمدرسة غور الصافي الأساسية للبنات، حيث عقدت ورشة عمل للطالبات، تعرفن فيها على مدارس الفن التشكيلي ومذاهبه، وأساسيات فن الرسم، كما أنجزن عددا من اللوحات، واختتمت الزيارة بتوزيع جوائز على الطالبات تضمنت دفاتر رسم ولوحات وألوانا.

وانطلقت رحلات المتحف للأغوار الجنوبية في تشرين الأول الماضي، حيث زار أكثر من مرة مدرسة نسيبة المازنية، ومدرسة نادي غور المزرعة، ولديه خطة لزيارة مدرسة غور الصافي للبنين ومدرسة أم الهشيم، وغيرهما من المدارس الحكومية في المنطقة.

ثقافة تشكيلية

وكان المتحف الوطني الاردني للفنون الجميلة وبدعم من وزارة الثقافة ووزارة التخطيط اطلق مشروع المتحف المتنقل العام 2009 بمناسبة الاحتفال بيوم المتاحف العالمي، حيث يعد هذا المشروع رائدا على مستوى الأردن والوطن العربي ويهدف الى زيادة الوعي الثقافي في مجالات الفنون التشكيلية والبصرية والى التعريف بالحركة الفنية في الأردن والعالمين العربي والنامي في مختلف قرى ومحافظات المملكة.

ويقول الفنان التشكيلي سهيل بقاعين ان زيارات المتحف المتنقل كل يوم ثلاثاء لكافة مناطق المملكة لاسيما النائية منها أسهمت في اثارة اهتمام المواطنين بالفن التشكيلي، وخلفت ثقافة تشكيلية عند الأطفال، مشيرا الى أن الجولات تتضمن عرض نخبة من الأعمال الفنية التي يقتنيها المتحف لكبار الفنانين الأردنيين، كذلك تعليم الأطفال فنون الرسم، واطلاعهم على مدارس الفنون التشكيلية المختلفة وتطورها عبر الزمن كالواقعية والتعبيرية والانطباعية والتجريدية وغيرها، ويوفر المتحف المتنقل للطلاب الذين يزورهم أدوات الرسم كافة من لوحات وألوان مائية وزيتية وأكريليك وأقلام تخطيط وغيرها. وأسست الجمعية الملكية للفنون الجميلة في عمان عام 1979م، وقد قامت الجمعية بتأسيس المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة الذي افتتح عام 1980م، في عمان _ جبل اللويبدة ليحقق الأهداف التالية:تبادل وإقامة المعارض بين المتحف الوطني والمتاحف العالمية والمؤسسات الأخرى في أمريكا وأوروبا والبلدان العربية للتعريف بالفن الأردني والعربي والإسلامي. كما تجدر الإشارة إلى أن شركة برومين الأردن الداعم لرحلات المتحف المتنقل إلى الأغوار الجنوبية هي شركة رائدة ومتخصصة في انتاج البروم ومشتقاته، حيث تمتلك أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة في هذا المجال. تأسست الشركة عام 1999 كمشروع مشترك بين شركة البوتاس العربية وشركة ألبيمارل القابضة المحدودة، وهي تعد اليوم الشركة المٌنتجة الحصرية للبروم في الأردن.

48 رحلة إلى الأغوار الجنوبية...مشروع «المتحف المتنقل» الجديد خالد سامح يواصل «المتحف المتنقل» إحدى مبادرات المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، جولاته في مدن وقرى المملكة، وجديده هو اتفاقية التعاون مع شركة «برومين ....

Alana Chloe Esposito, The New York Times

AMMAN — Art education might not seem like the greatest concern for Jordan, a country plagued by a dearth of water, oil and other national resources, nearly 30 percent youth unemployment, high poverty rates and an overwhelming influx of Syrian refugees. Still, believing in the inherent value of art and its potential to enrich daily life, the Jordan National Gallery of Fine Arts in Amman is working hard to make art accessible.

In 2009, the national gallery started its Touring Museum. Still going strong, it aims to foster art appreciation and to increase visual literacy among Jordanians who have little exposure to fine art.

Run in cooperation with the Education Ministry and financially supported by the Ministries of Culture and Planning and International Cooperation, the program brings together government agencies, museum professionals, artists, students, parents, teachers and school administrators to give disadvantaged children unprecedented access to art.

On a recent sunny day, elementary and middle school children in Ajloun, a town 45 kilometers, or 30 miles, northwest of Amman, watched with rapt attention as the artist Suheil Baqaeen gesticulated wildly at several paintings propped against a row of easels, pointing out their colors and forms. “Red, blue, mountains, circles,” the students clamored in response to his questions about what they saw in the works.

Following an animated discussion about the basics of visual art, the children picked up the pastels that the program provided and began energetically creating their own masterpieces. Although they were free to follow their imaginations, many copied or reinterpreted the works on view or else chose to depict the landscape surrounding their school, dominated by Ajloun Castle, a medieval fortress.

The atmosphere was uproarious as children ran back and forth to the row of easels, proudly holding their drawings next to the originals for comparison. A few of the older boys at first acted as if they were too cool to draw. Yet, in the end, they, too, produced thoughtful depictions of their homes, their friends, and the rolling hills of Ajloun.

For many of these children, Mr. Baqaeen said, “today is their first chance to see art and their first opportunity to pick up a crayon.”

Despite pervasive poverty — 14.2 percent of families live below the poverty line, according to the most recent Central Intelligence Agency statistics — it is not necessarily a lack of financial resources that prevents parents from buying their children art supplies. Rather, it is often “a lack of awareness that art exists,” Mr. Baqaeen said.

“If families can purchase a soccer ball, why not a pack of crayons?” he asked.

Touring Museum seeks to change that through weekly dynamic workshops like the one in Ajloun.

Every Tuesday, Mr. Baqaeen and Khalil al-Majal, the program director, fill a van emblazoned with the Touring Museum logo with a couple of dozen paintings from the museum’s permanent collection and a trove of art supplies and drive out to children in underserved communities across the country. In addition to schools in poor or rural areas, they visit orphanages, rehabilitation centers, refugee camps, youth centers and juvenile detention centers.

Parents and teachers are encouraged to attend the workshops so that they can see firsthand what a strong impression the art makes on the children.

“I want the J.N.G.F.A. to be alive and to reach all kinds of people,” said Khaled Khreis, director of the national gallery, referring to it by its initials.

“That’s why we bring the art outside the museum’s walls and into different communities.”

An acclaimed painter, Mr. Baqaeen is motivated to lead the Touring Museum workshops by his conviction that any child with artistic inclinations and drive should have the opportunity to foster their talents. Exposure to the canon of art history and the ability to recognize art’s formal characteristics are an important part of that process, but Mr. Baqaeen’s greatest gift to future Jordanian artists is the sense of awe and possibility he instills through his own infectious passion for art.

“Art is a fundamental part of life, something that enriches life for everyone,” he insists.

Dina Fleihat, a poised, 14-year-old student who spoke excellent English, said after the workshop that she was “thrilled” the Touring Museum had come to her school: It helped her “understand what art is.”

The discovery of art has not steered her away from her dream of becoming a surgeon, but it has inspired a second dream: “I wish to visit a museum one day,” she said, beaming.

As far as Mr. Baqaeen is concerned, that response proves the program’s success. According to his logic, if Dina makes it to a museum one day, and he is confident she will, she is far more likely to expose her own future children to art. Apply that model on a large scale, and the next generation of Jordanians will have a greater awareness of art.

If it inspired only a few of them to dream big, that would be a considerable contribution to society, he said.

المتحف المتنقل في جمعية قرة العين الخيرية

y Alana Chloe Esposito
Nov. 17, 2013
AMMAN, Jordan — Art education might not seem like the greatest concern for Jordan, a country plagued by a dearth of water, oil and other national resources, nearly 30 percent youth unemployment, high poverty rates and an overwhelming influx of Syrian refugees. Still, believing in the inherent value of art and its potential to enrich daily life, the Jordan National Gallery of Fine Arts in Amman is working hard to make art accessible.

In 2009, the national gallery started its Touring Museum. Still going strong, it aims to foster art appreciation and to increase visual literacy among Jordanians who have little exposure to fine art.

Run in cooperation with the Education Ministry and financially supported by the Ministries of Culture and Planning and International Cooperation, the program brings together government agencies, museum professionals, artists, students, parents, teachers and school administrators to give disadvantaged children unprecedented access to art.