Cash- Cool

الذكاء الاصتناعى يجب بدقة على سؤالك ولا يملك رأى خاص خصوصا فى العقد او الحقائق التاريخية والعلمية شوف مثلا هذا نموذج بسيط

كتاب: تنبؤات نوستراداموس
chrome-extensio://efaidnbmnnnibpcajpcglclefindmkaj/https://ia800107.us.archive.org/2/items/plaintive27_gmail_201802/%D8%AA%D9%86%D8%A8%D8%A4%D8%A7%D8%AA%20%D9%86%D9%88%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%B3.pdf

تقول أنا امرأة من الشعب" ارتداءى قلادة بقيمة 62000 دولار... ثم تطلب التبرعات للحملات بينما يعيش الأمريكيون من راتب إلى راتب ويعيشون على ديون بطاقات الائتمان بسبب التضخم الهائل في عهد هاريس وبايدن.🙃🙂

وعدت كامالا هاريس بخطة إسكان حكومية ضخمة لبناء أكثر من 3 ملايين منزل...
لكن هل ستفعل ذلك؟
نادرًا ما تنتج هذه المشاريع نتائج فعالة من حيث التكلفة، فقد أنفقت إدارة هاريس-بايدن الملايين على مشروع "EV" ( محطة شحن السيارات الكهربائية ) الذي بنى 8 محطات فقط في 3.5 سنوات.
ما هو الوعد؟
قالت كامالا هاريس، التي تترشح للرئاسة، إنها تريد بناء 3 ملايين منزل جديد في غضون أربع سنوات إذا تم انتخابها. هذا عدد كبير من المنازل! لإعطائك فكرة، سيكون ذلك مثل بناء منزل جديد لكل شخص تقريبًا في مدينة بحجم شيكاغو.

لماذا تريد أن تفعل هذا؟
إنها تعتقد أن هذا سيساعد في حل المشكلة حيث لا يوجد ما يكفي من المنازل للجميع، مما يجعل المنازل باهظة الثمن. قد يعني المزيد من المنازل منازل أرخص أو على الأقل عدم ارتفاع أسعارها بسرعة كبيرة.

الشك: هل ستفعل ذلك بالفعل؟ بعض الناس متشككون، مما يعني أنهم غير متأكدين من أنها ستتمكن من القيام بذلك. إليكم السبب وراء شكهم:

المشاريع السابقة: حاولت الحكومة في عهد هاريس وبايدن إنشاء محطات شحن للسيارات الكهربائية. لقد أنفقوا الكثير من المال، ملايين الدولارات، ولكن بعد 3.5 سنوات، تمكنوا فقط من بناء 8 محطات. هذا ليس كثيرًا، بالنظر إلى مقدار المال والوقت الذي أنفقوه.

الفعالية من حيث التكلفة: عندما تنفق الحكومة الأموال على مشاريع كبيرة، يتوقع الناس عائدًا جيدًا، مثل الكثير من المنازل مقابل الأموال التي أنفقوها. إذا لم ينتج مشروع مثل شواحن السيارات الكهربائية العديد من النتائج، فإن الناس يخشون أن تكون خطة الإسكان هي نفسها. يعتقدون أنه قد يكلف الكثير من المال مقابل عدد غير كافٍ من المنازل.
أرقام للتفكير فيها:
إذا كانت أمريكا تبني عادةً حوالي 1.5 مليون منزل سنويًا، فإن هاريس تريد زيادة ذلك إلى 2.25 مليون منزل سنويًا لتحقيق هدفها. هذه قفزة كبيرة!

يقول المنتقدون إن هذه الزيادة قد تكون صعبة للغاية لأنها لا تتعلق فقط ببناء المنازل؛ إن الأمر يتعلق بإيجاد الأرض والحصول على الأذونات والتعامل مع القواعد المحلية وبنائها بالفعل في الوقت المحدد.

مثال EV:

فكر في الأمر على هذا النحو: إذا كان من المفترض أن تبني مدينة ليغو كبيرة ولكنك تمكنت فقط من تجميع عدد قليل من المنازل الصغيرة بنفس القدر من الوقت والمال، فقد لا يثق الناس بك لبناء المدينة بأكملها في المرة القادمة.

لذا، عندما يقول الناس "ولكن هل ستفعل ذلك؟"، فإنهم يعبرون عن شكوكهم بناءً على المشاريع السابقة التي لم تسير كما هو مخطط لها. إنهم قلقون من أن الوعد ببناء 3 ملايين منزل قد يبدو جيدًا للفوز بالأصوات، ولكن القيام بذلك بالفعل قد يكون أصعب بكثير، خاصة إذا لم تنجح الجهود المماثلة السابقة بشكل جيد.

تتباهى وسائل الإعلام والديمقراطيون بإنتاج أكبر قدر من النفط في التاريخ... ولكن كيف كان أداء اقتصاد هاريس وبايدن فيما يتعلق بأسعار الطاقة؟

تُظهِر البيانات أن الأميركيين يغرقون في تكاليف الغاز والطاقة المرتفعة بسبب بايدن مكس.

الأثرياء فقط هم من يمكنهم تجاهل هذه الزيادات.

إنتاج النفط: عندما يقول الناس إن الولايات المتحدة تنتج أكبر قدر من النفط في التاريخ، فإنهم يقصدون أن البلاد تضخ المزيد من النفط أكثر من أي وقت مضى. يبدو أن هذا من شأنه أن يجعل الغاز أرخص لأن هناك المزيد من العرض، أليس كذلك؟ لكن الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.

أسعار الغاز والطاقة: حتى مع إنتاج الكثير من النفط، ارتفعت أسعار الغاز والطاقة. وإليك السبب وراء حدوث ذلك:

السياسات واللوائح: عندما تولى بايدن وهاريس منصبيهما، أجريا بعض التغييرات. على سبيل المثال، أوقف بايدن خط أنابيب كيستون إكس إل وأوقف مؤقتًا إيجارات النفط والغاز الجديدة على الأراضي الفيدرالية. يمكن لهذه الإجراءات أن تجعل المستثمرين والشركات قلقين بشأن إمدادات النفط المستقبلية، مما قد يدفع الأسعار إلى الارتفاع حتى لو كان هناك الكثير من النفط الآن.

السوق العالمية: لا يتم تحديد أسعار النفط فقط من خلال كمية الإنتاج التي تنتجها الولايات المتحدة. بل إنها تتأثر بما يحدث في جميع أنحاء العالم. فإذا أنتجت دول أخرى كميات أقل أو إذا كان الطلب العالمي أكبر، فقد ترتفع الأسعار.

التكرير والتوزيع: تحويل النفط إلى بنزين وإيصاله إلى محطات البنزين يكلف المال أيضًا. وإذا كانت هناك مشكلات مثل إغلاق المصافي للصيانة أو بسبب الطقس، أو إذا ارتفعت تكاليف النقل، فقد يؤدي هذا إلى زيادة أسعار البنزين.

التضخم: كل شيء يصبح أكثر تكلفة، وليس البنزين فقط. فعندما يرتفع التضخم العام، ترتفع أيضًا تكلفة تصنيع وتوصيل البنزين، مما يعني أنك تدفع أكثر عند المضخة.

التأثير على الناس: عندما نقول "إن الأميركيين يغرقون في تكاليف البنزين والطاقة المرتفعة"، فهذا يعني:
التكاليف اليومية: ملء خزان سيارتك يكلف أكثر. بالنسبة لشخص في الصف السابع، قد يعني هذا أن والديك يتحدثان عن مدى ارتفاع تكلفة البنزين عندما تكون في طريقك إلى المدرسة أو الأنشطة.

الكهرباء والتدفئة: إذا كنت تستخدم المزيد من الكهرباء أو الغاز لتدفئة منزلك أو الطهي، فإن هذه الفواتير سترتفع أيضًا. وهذا من شأنه أن يجعل الأمور صعبة على الأسر، وخاصة إذا لم يكن دخلهم يزداد بنفس المعدل.

الأثرياء فقط: عندما يقال "الأثرياء فقط يمكنهم تجاهل هذه الزيادات"، فهذا يعني أنه إذا كان لديك الكثير من المال، فقد لا تلاحظ أو تهتم كثيرًا بهذه الزيادات في الأسعار. ولكن بالنسبة لمعظم الناس، وخاصة أولئك الذين لديهم أموال أقل، فإن هذه الزيادات قد تعني أنه يتعين عليهم خفض أشياء أخرى أو إيجاد طرق للادخار.

لذا، حتى إذا كانت الولايات المتحدة تنتج الكثير من النفط، فإن عوامل أخرى مثل السياسات والأسواق العالمية والتضخم العام تعني أن أسعار الغاز والطاقة لا تزال يمكن أن ترتفع. وهذا يجعل الحياة أكثر صعوبة بالنسبة للعديد من الناس، باستثناء ربما أولئك الذين لديهم ما يكفي من المال لعدم القلق بشأن هذه التغييرات.

الاقتصاد في عهد بايدن يغرق الأميركيين حاليًا في التضخم، فما هي إحدى الطرق التي تقترحها هاريس للمساعدة؟

إنها تريد رفع معدل ضريبة الشركات إلى 28% مرة أخرى.

إذا كانت تعتقد أن الأميركيين لن يضطروا إلى تغطية هذه التكاليف، فهي لا تفهم الاقتصاد.

التضخم: في الوقت الحالي، أصبحت الأشياء أكثر تكلفة. وهذا يعني أن الأموال التي لديك تشتري أقل مما كانت تشتريه في السابق. تخيل لو أن قطعة حلوى كانت تكلف دولارًا واحدًا في العام الماضي، لكنها الآن تكلف 1.10 دولارًا. هذا هو التضخم.

معدل ضريبة الشركات: يتعين على الشركات دفع الضرائب تمامًا كما يفعل الناس على الأموال التي يكسبونها. في الوقت الحالي، تدفع الشركات 21% من أرباحها كضرائب. تريد كامالا هاريس زيادة هذا إلى 28%.

لماذا زيادة الضرائب؟: تعتقد هاريس أنه من خلال جعل الشركات تدفع المزيد من الضرائب، يمكن للحكومة الحصول على المزيد من المال. يمكن استخدام هذه الأموال للمساعدة في دفع ثمن البرامج الحكومية التي قد تساعد الناس، مثل الرعاية الصحية أو التعليم الأفضل.

القلق: المنشور الذي ذكرته قلق بشأن من يدفع حقًا عندما ترتفع ضرائب الشركات. إليكم الأمر:

قد ترفع الشركات الأسعار: إذا كان على الشركة أن تدفع المزيد من الضرائب، فقد تقرر فرض المزيد من الرسوم على منتجاتها أو خدماتها للاستمرار في جني نفس المبلغ من المال. لذا، إذا كانت حبوبك المفضلة تكلف أكثر، فقد يكون ذلك لأن الشركة تحاول تغطية ضرائبها الأعلى.

أموال أقل للوظائف أو النمو: قد يكون لدى الشركات أموال أقل لتوظيف أشخاص جدد أو لتنمية أعمالها. وقد يعني هذا عددًا أقل من الوظائف أو ربما حتى أجور أقل.

المساهمون يشعرون بذلك: يمتلك العديد من الأميركيين أسهمًا في الشركات بشكل مباشر أو من خلال خطط التقاعد. إذا حققت الشركات أرباحًا أقل بسبب الضرائب الأعلى، فقد لا تنمو قيمة هذه الأسهم كثيرًا، أو قد تكون الأرباح (الأموال التي تدفعها بعض الشركات للمساهمين) أقل.

الحجة ضد: يعتقد الشخص الذي نشر المنشور أنه حتى لو قال هاريس إن هذه الضريبة لن تؤثر بشكل مباشر على الأميركيين العاديين، فإنها قد تؤثر بالفعل. لأنه إذا رفعت الشركات الأسعار أو نمت بشكل أبطأ، فإن الجميع يشعرون بذلك. إنهم يقولون إن هاريس قد لا يفهم كيف يعمل هذا في الحياة الواقعية.

وبعبارة بسيطة، فإن رفع ضريبة الشركات قد يمنح الحكومة المزيد من المال لإنفاقه على أشياء مفيدة، ولكنه قد يجعل الأمور أكثر تكلفة على الجميع أو يبطئ نمو الوظائف. الأمر أشبه بفرض رسوم إضافية على والديك مقابل إدارة أعمالهما، فقد يضطران إلى فرض رسوم إضافية عليك مقابل مصروفك أو إنفاق أقل على النزهات العائلية لتحقيق التوازن.

رائع جدا هذا الملف سوف يساعدك على تعلم الانجليزية فى اقل وقت