DR Adnan Ibrahim vs atheists

DR Adnan Ibrahim vs atheists

Kontaktinformationen, Karte und Wegbeschreibungen, Kontaktformulare, Öffnungszeiten, Dienstleistungen, Bewertungen, Fotos, Videos und Ankündigungen von DR Adnan Ibrahim vs atheists, شارع خمسه متفرع من, Vienna.

انتبهوا د عدنان إبراهيم ليس له اى علاقة بالصفحة بالصفحة بل اركز على فضح الإلحاد و مقارنة اديان من خطبه . انا لست عدنان ابراهيم بل مجرد عاشق لكل ما يقد٠مه
ما بال قوم صوروا لنا أن ذروة القرب من الله هو أن تفعل عكس ذلك ، العقل والنقل ه لا أرى اى اخطاء من عدنان ابراهيم، و أقله لم يخالف ثوابت الاسلام،لذا هستمر فى النشر له و لكن هنشر مقتطفات له عن لماذا اخترت الإسلام، و لماذا لست ملحدا، و مقارنة اديان.

18/09/2024

تدبر عميق
٤من خطبة أله فجوات
انتبهوا د عدنان إبراهيم ليس له اى علاقة بالصفحة بالصفحة بل اركز على فضح الإلحاد و مقارنة اديان من خطبه

15/09/2024
06/09/2024

أذكر اقوى ادلة وجود وجود تجعلك مؤمن بوجود الله
بكرر انا لست عدنان ابراهيم أذكر اقوى ادلة وجود وجود تجعلك مؤمن بوجود الله
بكرر انا لست عدنان ابراهيم

04/09/2024

ويسألونك عن وجود الله ووعد الإلحاد Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم
يستاشهد الفلاسفة كثيرًا بقوةول أستاذهم سقراط :
"ز" الشئ الذي لا أزال أعلمه ، هو أنني لا أعلم 6""ي
ويرى المستشهدون في هذه المقولة تعبيرًا عن التواضع …
——————————————-

أما أنا ، فأرى في هذه المقولة تعبيرًا صادقًا عن جهل سقراط ، بسبب خطأ منهجي فاضح قيدت به الفلسفة أبناءها ، هذا الخطأ هو ما أدعوه "" سجن العقل "" …
لقد حَرَمَت الفلسفة أبناءها عطاء الحواس والمنهج العلمي الاستقرائي الذي يعتمد عليها ، أي حرمته من عطاءات العلم ، وبذلك حجبت عنه " عالم الشهادة " !!!
كذلك حَرَّمَت الفلسفة على أبنائها الاستشهاد بمعطيات الأديان ، فحجبت عن أبنائها " عالم الغيب " …
———————————————-

والكثيرون يتوهمون أن الفلسفة هي الحكمة ، والصواب أنها " حب الحكمة " ، لذلك يُعَرِّف أستاذنا د محمد عبد الله دراز - رحمه الله - الفلسفة بأنها " الرغبة في المعرفة " ؛

لا أدري كيف تتحقق المعرفة ، وقد حَجَبْنا عن الإنسان عالمي الشهادة والغيب ؟
لذلك اعتبرتُ أن الفلاسفة يحيون في حُفَرٍ طينية ، تحجب عنهم الوجودين ( الشهادة والغيب ) ،
لذلك ليس غريبًا أن يخرج الفلاسفة في كل قضية بالرأي ونقيضة ، فنجد الفلسفات المادية والفلسفات الروحية والمثالية ، ونجد الفلسفات الإلحادية والفلسفات الدينية ، …
—————————————————-

لقد أدرك الفلاسفة هذه المشكلة ، وفي هذا المجال حضرت حوارًا ساخنًا بين أستاذين للفلسفة :
استشهد أحدهما بالرأي الأمين المشهور بين الفلاسفة ، وهو أن وظيفة الفلسفة هي طرح الأسئلة وليس الحصول على أجوبة لها ، باعتبار أن منهجها لا يسمح بذلك ،
فأجابه الآخر - الذي يمثل أغلبية الفلاسفة الذين اعتادوا غزو باقي العلوم - غاضبًا : ومن إذًا يقدم الأجوبة ؟
تلعثم الأول ، فأسعفته قائلًا ؛
العلم يقدم الأجوبة في قضايا عالم الشهادة ، والدين يقدمها في قضايا عالم الغيب …
——————————————————

في كتاباتي وبرامجي ، كثيرًا ما أردد القول :
" قبل الشروع في مشروعي الفكري ، كنت أعلم أنني جاهل ، وبعد أن أنجزت شوطًا منه ، أصبحت أدرك مدى جهلي " …
وبالرغم من أن هذا القول يبدو قريبًا من مقولة سقراط ، إلا أنه في حقيقته يبعد عنه كثيرًا ؛
فجهل سقراط يرجع في الحقيقة إلى قصوره المنهجي ، حيث حبس نفسه في جحر طيني ، الذي هو سجن العقل ،
أما إدراكي لمدى جهلي ، فقد تم بعد أن سعيت وراء المعرفة بجميع وسائلها المتاحة ( العلم والفلسفة والدين ) ، بل وأقمت مشروعي الفكري على الربط بين ثلاثتهم …
———————————————————-

ختامًا ،
أرجو ألا أقرأ في مداخلاتكم أنني في طرحي هذا أمارس الفلسفة ، فأنا لا أنكر ذلك ، لكني أرفض الاكتفاء بمنهج الفلسفة القاصر على العقل في تحصيل المعرفة . كما اعتبر أن ليس كل استخدام للعقل هو تفلسف ، فاستخدام العقل حق أصيل للبشر جميعهم …
كما أرجو ألا أقرأ لومًا بأنني أتطاول على ذروة الفكر الإنساني ، فالفلسفة ذروة عرجاء تباهي بحبسها في سجن العقل …
وأرجو الا أقرأ مداخلة بأن ما من أحد من الأقدمين ولا الحديثين قال - أو سيقول - بما أقول ، فالذنب في ذلك - ببساطة - ليس ذنبي !

أتمنى أن تجدوا في هذه الرسالة الفائدة والمتعة …

"" الفلاسفة ليسوا في أبراجٍ عاجية ،
******************************
بل في حُفَرٍ طينية … ""
*********************

سلام ربي عليكم ورحمته وبركاته

يستشهد الفلاسفة كثيرًا بقول أستاذهم سقراط :
"" الشئ الذي لا أزال أعلمه ، هو أنني لا أعلم شيئًا ""
ويرى المستشهدون في هذه المقولة تعبيرًا عن التواضع …
——————————————-

أما أنا ، فأرى في هذه المقولة تعبيرًا صادقًا عن جهل سقراط ، بسبب خطأ منهجي فاضح قيدت به الفلسفة أبناءها ، هذا الخطأ هو ما أدعوه "" سجن العقل "" …
لقد حَرَمَت الفلسفة أبناءها عطاء الحواس والمنهج العلمي الاستقرائي الذي يعتمد عليها ، أي حرمته من عطاءات العلم ، وبذلك حجبت عنه " عالم الشهادة " !!!
كذلك حَرَّمَت الفلسفة على أبنائها الاستشهاد بمعطيات الأديان ، فحجبت عن أبنائها " عالم الغيب " …
———————————————-

والكثيرون يتوهمون أن الفلسفة هي الحكمة ، والصواب أنها " حب الحكمة " ، لذلك يُعَرِّف أستاذنا د محمد عبد الله دراز - رحمه الله - الفلسفة بأنها " الرغبة في المعرفة " ؛

لا أدري كيف تتحقق المعرفة ، وقد حَجَبْنا عن الإنسان عالمي الشهادة والغيب ؟
لذلك اعتبرتُ أن الفلاسفة يحيون في حُفَرٍ طينية ، تحجب عنهم الوجودين ( الشهادة والغيب ) ،
لذلك ليس غريبًا أن يخرج الفلاسفة في كل قضية بالرأي ونقيضة ، فنجد الفلسفات المادية والفلسفات الروحية والمثالية ، ونجد الفلسفات الإلحادية والفلسفات الدينية ، …
—————————————————-

لقد أدرك الفلاسفة هذه المشكلة ، وفي هذا المجال حضرت حوارًا ساخنًا بين أستاذين للفلسفة :
استشهد أحدهما بالرأي الأمين المشهور بين الفلاسفة ، وهو أن وظيفة الفلسفة هي طرح الأسئلة وليس الحصول على أجوبة لها ، باعتبار أن منهجها لا يسمح بذلك ،
فأجابه الآخر - الذي يمثل أغلبية الفلاسفة الذين اعتادوا غزو باقي العلوم - غاضبًا : ومن إذًا يقدم الأجوبة ؟
تلعثم الأول ، فأسعفته قائلًا ؛
العلم يقدم الأجوبة في قضايا عالم الشهادة ، والدين يقدمها في قضايا عالم الغيب …
——————————————————

في كتاباتي وبرامجي ، كثيرًا ما أردد القول :
" قبل الشروع في مشروعي الفكري ، كنت أعلم أنني جاهل ، وبعد أن أنجزت شوطًا منه ، أصبحت أدرك مدى جهلي " …
وبالرغم من أن هذا القول يبدو قريبًا من مقولة سقراط ، إلا أنه في حقيقته يبعد عنه كثيرًا ؛
فجهل سقراط يرجع في الحقيقة إلى قصوره المنهجي ، حيث حبس نفسه في جحر طيني ، الذي هو سجن العقل ،
أما إدراكي لمدى جهلي ، فقد تم بعد أن سعيت وراء المعرفة بجميع وسائلها المتاحة ( العلم والفلسفة والدين ) ، بل وأقمت مشروعي الفكري على الربط بين ثلاثتهم …
———————————————————-

ختامًا ،
أرجو ألا أقرأ في مداخلاتكم أنني في طرحي هذا أمارس الفلسفة ، فأنا لا أنكر ذلك ، لكني أرفض الاكتفاء بمنهج الفلسفة القاصر على العقل في تحصيل المعرفة . كما اعتبر أن ليس كل استخدام للعقل هو تفلسف ، فاستخدام العقل حق أصيل للبشر جميعهم …
كما أرجو ألا أقرأ لومًا بأنني أتطاول على ذروة الفكر الإنساني ، فالفلسفة ذروة عرجاء تباهي بحبسها في سجن العقل …
وأرجو الا أقرأ مداخلة بأن ما من أحد من الأقدمين ولا الحديثين قال - أو سيقول - بما أقول ، فالذنب في ذلك - ببساطة - ليس ذنبي !

أتمنى أن تجدوا في هذه الرسالة الفائدة والمتعة …

17/08/2024

"" بروفيسور لورانس براون ""
*************************

سلام ربي عليكم ورحمته وبركاته

بروفيسور لورانس براون ، أستاذ واستشاري طب وجراحة العيون الأمريكي ، وُلد عام 1959 ،
كان ملحدًا ، ثم تبنى الإسلام عام 1994 ، ولإسلامه قصة متفردة :::

عندما وُلِدت ابنته الثانية ، كانت تعاني من ضيق خطير في الشريان الأورطي الذي يوزع الدم على الجسم كله ( Aortic Coarctation ) ، ويؤدي الضيق إلى زرقة شديدة في الجسم كله ابتداء من أسفل الذراعين ، بسبب نقص التغذية الدموية نتيجة للضيق … عادة يموت المريض بسبب هذه المشكلة في طفولته المبكرة ، لذلك شعر د براون باضطراب شديد …
تم حجز الطفلة في وحدة الرعاية المركزة لحديثي الولادة ، واستُدعي جراح الأوعية الدموية لمناظرتها …
————————————————————

توجه د براون لغرفة الصلاة في المستشفى ، وجثا على ركبتيه وخاطب الإله لأول مرة في حياته :
"" إلهي ، إن كنتَ موجودًا ، ففرج عني كربي ، وأعدك أنني سأؤمن بك ، واتبع الدين الصحيح "" …
ثم اتجه إلى الرعاية المركزة للقاء الجراح ، ففاجأه الجراح بأن ابنته ستعيش حياة طبيعية دون جراحة !!! وقدم له تفسيرًا طبيًّا لذلك … وبالفعل خرجت الطفلة من المستشفى بعد بضعة أيام بحالة جيدة وقد اختفت الزُّرقة ، وأصبحت الآن امرأة طبيعية تمامًا …

رفض د لورانس أن يعتبر أن شفاء ابنته كان نتيجة للتفسير الطبي الذي قدمه له الجراح ، دون تدخل خاص من الإله ، واعتبر أن الإله قد قام بحصته من الاتفاق ، وعليه هو أن يُوَفِّي التزامه ، فآمن بالإله وعكف على دراسة الديانات دراسة مقارنة …

بعد سنوات قليلة ، انتهى د براون إلى أن الإسلام هو الدين الحق ، فاعتنقه …
هكذا يمكن تلخيص رحلة د براون إلى الإسلام في خطوتين : تجلى إلهي ، ثم دراسة مستفيضة …
—————————————————————

اعتبر د براون أن عليه واجب في الدعوة للإسلام ، فكتب أربعة كتب فكرية حول الديانات المقارنه وتميُّز الإسلام … ثم أضاف إلى منهج دعوته طريقة متفردة بين المتحولين للإسلام ، وهي أنه كتب ثلاث روايات تحمل بعض معتقداته حول الإسلام والديانات المقارنة ، وقد حازت هذه الروايات على " الاكثر مبيعًا " عند أمازون … وهذه الروايات هي :
* المخطوطة الثامنة : وتتناول مخطوطات البحر الميت ، التي تُعتبر أهم كشف أثري في القرن العشرين … وتدور حول العثور على إنجيل چيمس ، أخو المسيح عليه السلام ، والذي يحمل العقيدة المسيحية الحقيقية ، وليست المنتشرة الآن …
* الخديعة الصهيونية : وتدور حول أن النازية والصهيونية هما وجهان متعاونان من عملة واحدة …
* العائدون : وتدور حول غرائز البقاء التي تدفع الجميع ، سواء في المجتمعات المتحضرة أو المجتمعات البدائية …

ومنذ قرابة الخمسة والعشرين عامًا ، يحيا د براون وأسرته في السعودية ، ويشغل الآن منصب المدير الطبي ورئيس قسم طب وجراحة العيون بمستشفى المغربي بالمدينة المنورة …
——————————————————-

تعرفت منذ عامين على د لورانس براون ، وتصادقنا ، واستمتعت بقراءة روايته الأولى ، واتخذت قرارًا بتعريف قُرَّاء العربي به ، مثلما قدمت لهم سير أنتوني فلو …
كلفت د نور الدين علي ، جراح القلب والصدر الشاب في مستشفيات جامعة عين شمس ، بترجمة رواية المخطوطة الثامنة ، وقد أنهى المهمة بالفعل … وقمت بمراجعة الترجمة وكتابة دراسة مستفيضة عن د لورانس براون وشخصيته ، ورحلة إسلامه ، والتعريف بمخطوطات البحر الميت ، وخطورتها بالنسبة للأوساط الدينية والسياسية العالمية ، والتقديم للرواية …
والنية إن شاء الله أن تلحق " المخطوطة الثامنة " بمعرض القاهرة الدولي ( يناير 2025 ) ، على أن يتكون الكتاب من جزئين ؛ الجزء الأول هو الدراسة والتقديم الذين أُعدهما ، والجزء الثاني هو ترجمة الرواية الماتعة …

والنية إن شاء الله أيضًا ، أن نترجم روايتيه الأخريتين ونقدمهما للقارئ العربي ، وبذلك يكتمل تعريفنا للعالم الإسلامي بشخصية متفردة ، تحولت من الإلحاد إلى الإسلام ، عسى أن يفيد ذلك الباحثين عن الحقيقة …

وسنقدم لكم في المنشور القادم ( إن شاء الله تلخيصًا لرواية المخطوطة الثامنة ) …

والله من وراء القصد …

"" بروفيسور لورانس براون ""
*************************

سلام ربي عليكم ورحمته وبركاته

بروفيسور لورانس براون ، أستاذ واستشاري طب وجراحة العيون الأمريكي ، وُلد عام 1959 ،
كان ملحدًا ، ثم تبنى الإسلام عام 1994 ، ولإسلامه قصة متفردة :::

عندما وُلِدت ابنته الثانية ، كانت تعاني من ضيق خطير في الشريان الأورطي الذي يوزع الدم على الجسم كله ( Aortic Coarctation ) ، ويؤدي الضيق إلى زرقة شديدة في الجسم كله ابتداء من أسفل الذراعين ، بسبب نقص التغذية الدموية نتيجة للضيق … عادة يموت المريض بسبب هذه المشكلة في طفولته المبكرة ، لذلك شعر د براون باضطراب شديد …
تم حجز الطفلة في وحدة الرعاية المركزة لحديثي الولادة ، واستُدعي جراح الأوعية الدموية لمناظرتها …
————————————————————

توجه د براون لغرفة الصلاة في المستشفى ، وجثا على ركبتيه وخاطب الإله لأول مرة في حياته :
"" إلهي ، إن كنتَ موجودًا ، ففرج عني كربي ، وأعدك أنني سأؤمن بك ، واتبع الدين الصحيح "" …
ثم اتجه إلى الرعاية المركزة للقاء الجراح ، ففاجأه الجراح بأن ابنته ستعيش حياة طبيعية دون جراحة !!! وقدم له تفسيرًا طبيًّا لذلك … وبالفعل خرجت الطفلة من المستشفى بعد بضعة أيام بحالة جيدة وقد اختفت الزُّرقة ، وأصبحت الآن امرأة طبيعية تمامًا …

رفض د لورانس أن يعتبر أن شفاء ابنته كان نتيجة للتفسير الطبي الذي قدمه له الجراح ، دون تدخل خاص من الإله ، واعتبر أن الإله قد قام بحصته من الاتفاق ، وعليه هو أن يُوَفِّي التزامه ، فآمن بالإله وعكف على دراسة الديانات دراسة مقارنة …

بعد سنوات قليلة ، انتهى د براون إلى أن الإسلام هو الدين الحق ، فاعتنقه …
هكذا يمكن تلخيص رحلة د براون إلى الإسلام في خطوتين : تجلى إلهي ، ثم دراسة مستفيضة …
—————————————————————

اعتبر د براون أن عليه واجب في الدعوة للإسلام ، فكتب أربعة كتب فكرية حول الديانات المقارنه وتميُّز الإسلام … ثم أضاف إلى منهج دعوته طريقة متفردة بين المتحولين للإسلام ، وهي أنه كتب ثلاث روايات تحمل بعض معتقداته حول الإسلام والديانات المقارنة ، وقد حازت هذه الروايات على " الاكثر مبيعًا " عند أمازون … وهذه الروايات هي :
* المخطوطة الثامنة : وتتناول مخطوطات البحر الميت ، التي تُعتبر أهم كشف أثري في القرن العشرين … وتدور حول العثور على إنجيل چيمس ، أخو المسيح عليه السلام ، والذي يحمل العقيدة المسيحية الحقيقية ، وليست المنتشرة الآن …
* الخديعة الصهيونية : وتدور حول أن النازية والصهيونية هما وجهان متعاونان من عملة واحدة …
* العائدون : وتدور حول غرائز البقاء التي تدفع الجميع ، سواء في المجتمعات المتحضرة أو المجتمعات البدائية …

ومنذ قرابة الخمسة والعشرين عامًا ، يحيا د براون وأسرته في السعودية ، ويشغل الآن منصب المدير الطبي ورئيس قسم طب وجراحة العيون بمستشفى المغربي بالمدينة المنورة …
——————————————————-

تعرفت منذ عامين على د لورانس براون ، وتصادقنا ، واستمتعت بقراءة روايته الأولى ، واتخذت قرارًا بتعريف قُرَّاء العربي به ، مثلما قدمت لهم سير أنتوني فلو …
كلفت د نور الدين علي ، جراح القلب والصدر الشاب في مستشفيات جامعة عين شمس ، بترجمة رواية المخطوطة الثامنة ، وقد أنهى المهمة بالفعل … وقمت بمراجعة الترجمة وكتابة دراسة مستفيضة عن د لورانس براون وشخصيته ، ورحلة إسلامه ، والتعريف بمخطوطات البحر الميت ، وخطورتها بالنسبة للأوساط الدينية والسياسية العالمية ، والتقديم للرواية …
والنية إن شاء الله أن تلحق " المخطوطة الثامنة " بمعرض القاهرة الدولي ( يناير 2025 ) ، على أن يتكون الكتاب من جزئين ؛ الجزء الأول هو الدراسة والتقديم الذين أُعدهما ، والجزء الثاني هو ترجمة الرواية الماتعة …

والنية إن شاء الله أيضًا ، أن نترجم روايتيه الأخريتين ونقدمهما للقارئ العربي ، وبذلك يكتمل تعريفنا للعالم الإسلامي بشخصية متفردة ، تحولت من الإلحاد إلى الإسلام ، عسى أن يفيد ذلك الباحثين عن الحقيقة …

وسنقدم لكم في المنشور القادم ( إن شاء الله تلخيصًا لرواية المخطوطة الثامنة ) …

والله من وراء القصد …

08/08/2024

ومع ذلك يلحدون Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم أنّ الكثيرَ منّا قدْ سمعَ بهذا الإسم مؤخراً عبر مواقع التواصل الإجتماعي ، والقنوات الفضائية المختصّةِ بالشأن الديني ، أو حتى تلك الغير مختصّة ، والتي تجتزيءُ بعضاً من أوقاتها لتسليط الضوءِ على بعض القضايا التي تثير الجدل في واقعنا العربي والإسلامي ، وعلى رأسها تلك المتعلقة بالشأن الديني ، الّذي يمثل العامود الفقري لثقافة هذه الأمة . ولا بدّ أنّ كثيراً منّا قدْ سمع آراءاً متضاربةً حول الرجل ، الّذي تحوّل في السنوات الأخيرة الماضيةِ ، إلى القضية الأولى والشغل الشاغل للردّ والجدل والإنتقاد … بل والشتم والقذف والتكفير !!! من أتباع بعض المدارس الدينيةِ التقليدية في منطقتنا العربية ، والتي ذهبتْ الى إظهاره على صورة الشيطان الّذي جاء لكي يفتن الناس ويخرجهم من ملّةِ آباءهم وأجدادهم !!!! …. في حين إنهالَ أتباعهُ ومُريدوهُ في الجبهةِ المضادة ، بسيلٍ عارمٍ من المديحِ والثناءِ ، والهجوم على منتقديه ، ووصفهم بأقذع العبارات ، التي تلصقهم بالتخلفِ والرجعيةِ ، والتغوّل على سلطة الدين ، وإدعاءِ الوصايةِ السماويةِ عليه ، بل ذهب بعضهم الى تصويرهِ العالمَ الأوحدَ ، الذي جاء لكي يجدد في الأمةِ شأن دينها ، ويخرجها من حالة الجمود التي تعاني منها ، في ظلّ مدارسَ تقليديةِ قديمة ، لمْ تنجح رغم مرور أكثرَ من قرنٍ على وجودها ، في قيادة الأمةِ وإنقاذها من جحيم السقوط والتهافت في وحلِ الجهلِ والتخلفِ والطائفية التي ساهم هؤلاء من ” وجهة نظرهم ” في تعزيزها والتمكين لها ، مما جعل منها أمةً في ذيل الأمم . فهل هو هذا … أم ذاك ؟؟ من هو عدنان إبراهيم ؟؟ لقد بدأتُ التعرف على الرجل من خلال خصومه ، على أنه شرٌ محضٌ ، يتعدى على ثوابت الدين وينال من رموزه التاريخية ، وخاصةً أم المؤمنين عائشة رضوان الله عليها ، كما أنه يتجاوز في القول على كبار الصحابة ، ولاسيما الخليفة الأموي الأول ” معاوية بن أبي سفيان ” إذْ يقف موقفاً متشنجاً ، منه ومن خصومته مع الإمام على بن أبي طالب كرم الله وجهه ، وأمور أخرى لا تقل أهميةً عمّا سلف ، ” على حدّ زعمهم ” كالتشكيك بالأحاديث النبوية ، التي جاءتْ في الصّحاح ، وإنكار الشخصيةِ ” المهدوية ” ونزول المسيح بن مريم عليه السلام في آخر الزمان ، وعذاب القبر ، وفتنة الدجّال ، وغيرها …. حينها لم أجد نفسي إلّا مشدوداً للذهاب الى دروس الرجل المصورة عبر يوتيوب كاملةً والإستماع ” لوسوسات الشيطان !!! ” من الشيطان نفسه دون نقلٍ أو إجتزاء . وما إنْ بدأتُ بمشاهدةِ دروسهِ ومحاضراتهِ ، حتى إجتاحتني رغبةٌ عارمةٌ بأن أستزيد … فما وجدته إلا مظلوماً مفترى عليهِ في جلّ ما تناقلته وسائل الإعلام التابعةِ للجبهةِ المضادة . حيثُ أنّ الرجل يبذل جهوداً كبيرةً جداً ، في محاولةِ التوفيق بين ” العقلِ والنقل ” ، وفي تقديم أطروحاتٍ جميلةٍ متماسكة ، للعالم الإسلامي وغير الإسلامي على حدٍ سواء ، تضحدُ أيّ شبهةٍ عن عقيدة المسلمين وتمكن لها في العقول قبل النفوس . كما أنّ له صولاتٌ وجولاتٌ في نقاشِ الملاحدةِ والردّ على شبهاتهم عبر سلسلةٍ رائعة ، أطلق عليها إسم ” مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد ” ، والتي يقدم لها ثمّ يخوض في تفاصيلها بطريقةٍ عقليةٍ منطقيةٍ علميةٍ منظّمة ، لايستطيع المستمع إليها إلا التفاعل معها بمزيدٍ من الإحترام والتقدير للجهود المبذولة والموفقة في الردّ على شبهةٍ خطيرة … بل هي الأخطر في عصرنا هذا ، ألا وهي ” شبهة الإلحاد ” . هذه الشبهة التي بدأتْ واستشرت في الغرب المسيحي كرد فعلٍ على هيمنة رجال الدين هناكَ على مقاليد الحياة ، مما تسبب بإدخال أوروبا حينها في ما يسمى اليوم بعصر الظلام ، إذْ حملَ التعصب الأعمى والجشع ، رجالات الكنيسة وقتها ، على محاربة كلّ مخالفٍ لا يتماشى مع معتقداتهم الكنسيّة ، وعلى رأس هؤلاء ” العلماء والمفكرون ” الّذين إعتبرتهم الكنيسة ” مهرطقةً ” كفرة ، يستحقون القتل والتنكيل من خلال السلطة التي أعطيت لهم من قِبَلِ الرب !!!! وبواسطة السلطة السياسية الحاكمة ، التي كانت مرتبطةً بالسلطة الدينية ، عبر عقد زواجٍ كَنَسيٍ لا طلاق فيه !! . فما كان من الشعوب الأوروبية إلّا أنْ ثارتْ على هيمنة الكنيسة ، ثم رفضتْ كلّ تعاليمها مروراً بإنكارها ، وصولاً الى إنكار وجود الخالق المستحق للعبادةِ عند شرائح واسعةٍ في مجتمعاتهم التي تحولتْ فيما بعد الى مجتمعاتٍ ماديةٍ علمانيةٍ منكرةٍ لخطاب السماء في طابعها العام . وهنا لا بدّ لنا من وقفةٍ كي نتسآئل …. ألا ينذرنا هذا بشيء ؟ خاصةً بعد أنْ شهدنا اليوم ظاهرة ما يسمى ” بملاحدة العرب ” ، الّذين ينشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي جاهدين في جمع الشباب التائهِ والمحبط من واقِعِهِ حولهم ، في حين ينشغل رجالات الدين من كل اتجاهٍ ومذهبٍ بإظهار أنفسهم على أنّهم هم الطائفة الباقية ، والفرقة الناجية ، وبأنّ سائر مذاهب المسلمين المتبقيّة سواهم ، زائلةٌ هالكة !!!! أما بالعودة الى ” عدنان إبراهيم ” فقدْ وجدتُ نفسي منساقاً خلفه من موضوعٍ الى موضوع ماراً على تلك الموضوعات التي قيل بأنه قدْ أساء فيها وتجاوز ، واحداً تلو الآخر . فوجدته مكبراً مجلاً لشخص الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه كما ينبغي لرفعةِ مقامه ، غيورا على سيرته ، وما ينسب إليه صلى الله عليه وسلم … داعياً إلى إعادة النظر في بعض ما ورد في كتب الحديث النبوي ، وما نسب الى النبي الكريم من أحاديث لا تتوافق مع السياق القرآني ، أو تلك التي جائتْ الحقائق العلمية مخالفةً لها مما يسبب إحراجاً للمسلمين في نقاشاتهم الدينية حول الإسلام مع الأمم الأخرى ، فهذه الأحاديث كما يقول “عدنان إبراهيم ” مكذوبةٌ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا مكان لها من الصحة ، ومن المحال أن يكون النبي الكريم صلى الله عليه وسلم قدْ قالها ، وهو الّذي لا ينطق عن الهوى ، حتى لو جائتْ هذه الروايات في ” صحيح البخاري أو في صحيح مسلم ” أو أي صحيحٍ كان . مع إكباره واحترامه لما قام به جمّاعُ الحديث النبوي ، إلّا أنهم في النهايةِ رجال يصيبون ويخطئون . وأنْ نقول بأنّ رجلاً أخطأ مهما كانتْ مكانته واحترامه ، خيرٌ من أنْ نُلصِقَ حديثاً مكذوباً …. بانَ خطأهُ وقامتْ الحجةُ على بطلانهِ بشخصِ النبي الكريم صلى الله عليه وسلم . أما فيما يتعلق بأمهات المؤمنين والصحابة الكرام ، ممن إتفقتْ في شأنهم جموع الأمة من أهل السنة والجماعة ، فما سمعتُ منه الّا دفاعاً عن أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن ، ولا سيما أم المؤمنين عائشة رضوان الله عليها ، في خطبةٍ مطوّلةٍ أطلق عليها ” إستنكاراً وتعجباً ” إسم “عائشة في النار !! ” وقد جاءت رداً على أحد الّذين تعرضوا لها رضوان الله عليها ، من أتباع أحد المذاهب المنحرفة ، والّذي زعم والعياذ بالله بأنّ مصير أم المؤمنين عائشة رضوان الله عليها في النار !!!!! وقدْ ردّ عليه ” عدنان ابراهيم ” كما أسلفت بخطبته الشهيرة السالف ذكرها هذا وما كان موقفه من الصحابة بِمُستَغرَبٍ أو مستهجن ، حيث أنه ينزلهم ما إستحقته أيديهم من مكانة السَبقِ والصحبةِ وخاصةً الأوائل منهم ، ممن شهدوا بدراً وأحداً وبذلوا لنصرةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم ودين الله كلّ غالٍ ونفيس . أما قوله في شأن الفتنة ، وما وقع بين الإمام علي كرم الله وجهه ، ومعاوية بن أبي سفيان أول ملوك الإسلام فإنه يذهب الى ما ذهبت اليه أغلب الأمة في أحقيّة وأفضلية الإمام علي كرم الله وجهه ، إلّا أنّه يذهب بالمسألة أبعد من ذالك ، منتقدا موقف شريحةٍ عريضةٍ من أبناءِ مذهبه “أهل السنة والجماعة ” بتغاضيهم عن القول الصريح في تجريم شخص ” معاوية بن أبي سفيان ” في خروجه على إمام زمانه وفي إنهاءه لنظام الخلافة الراشدة وتحويله الحُكم الى مُلكٍ يرثه ابنه من بعده الى أنْ آل الأمر الى بني أمية يتوارثونه دون وجه حقٍ ، حسب قوله … وبأنّ دفعاً متعمداً ، وفقهاً مأجوراً كُتِبَ عبرَ العقود الأولى لحكمهم ساهم في إزدواجية العقل العربي مما جعله يساوي بين الضحية والجلاد … مستطرداً الى إظهار غضبه الشديد … وحزنه المرير على حادثة قتل الحسين عليه السلام على يد يزيد بن معاوية وأعوانه . ومسائل خلافيةٍ كانت محل اجتهادٍ وأخذٍ ورد عند المسلمين على مر العصور عن حقيقة ظهور ” مهدي آخر الزمان ” أو عدم ظهوره ، وهل شخصية الأعور الدجال حقيقة أم خيال؟؟ ، وهل نزول المسيح عليه السلام في آخر الزمان ، مسلّمٌ به واقعٌ أم ماذا ؟؟ كلّ هذه المسائل الفرعية التي لا تدخل المعتقد بها الجنة ، كما أنّها لا تورد منكرها النار ، قَدَمَ عليها الرجلُ أدلةً تُثبتُ بطلانها ” كما يرى ” أو عدم ثبوتها بشكل صريحٍ في الكتاب والسنة الصحيحة على الأقل ، وأمور أخرى أقلّ أهمية آثرتُ أنْ لا أتعرض لها . وأخيراً … الى خُصومهِ ومُحبيهِ على حدٍ سواء أريد أن اسجل إحترامي للجميع دون تميز أو تحيّز … إذْ لم تكن مقالتي هذه إلّا محض قرأةٍ ذاتية ورؤيةٍ شخصية … قمتم جميعكم ” مخالفون ومؤيدون ” بدعوتي إليها لأجد نفسي وقد تبوئتُ مقعداً على مائدةٍ دسمة شهية كان قد أعدها الدكتور ” عدنان ابراهيم ” مسبقاً لضيوفه ومريديه ، لم أتمالك نفسي من التنقل بين صنوفها وتذوق ما لذّ منها وما قُمتُ عن مائدته إلّا وأنا من الشاكرين … ولكن دون أن أجردّ نفسي من حق العاقل بأنْ يرفض أو يقبل . ابا القاسم الجزائري

لتتمة المقال http://www.adnanibrahim.net/%d8%b9%d8%af%d9%86%d8%a7%d9%86-%d8%a5%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d9%87%d9%8a%d9%85-%d9%85%d9%86-%d9%87%d9%88/

06/08/2024

عدنان إبراهيم
أدلة وجود الله سبحانه

العلم هو المعرفة القطعية بمعنى أن العلم ليس فقط ما يمكن إثباته بالتجربة الحسية لأننا بذلك نقلل من قيمة العقل.
فعندما يكون لدينا أدلة عقلية يقينية على شئ ما فإن هذه المعرفة القطعية هى علم.
الله سبحانه ليس مادة فلا يمكن إثبات وجوده أو نفيه بالتجربة الحسية التى تتعامل فقط مع المادة ، و لكن يمكن إثبات وجود الله يقينا بأدلة عقلية لا تقبل الشك.
الدليل الأول على وجود الله هو دليل الإحتياج
هناك نوعان من الوجود
الوجود الممكن تستوى فيه قابلية وجود الشئ مع عدمه و وجوده ليس من ذاته أي يمكن أن يوجد و يمكن ألا يوجد
شئ لم يكن موجودا ثم يوجد ثم ينتهى وجوده و هذا ما ينطبق على وجود الكون
فالكون لم يكن موجودا ثم وجد و وجوده سوف ينتهى فى وقت لاحق. ( راجع نظرية الانفجار العظيم)
و هذا يدلل على أن وجود الكون ليس من ذاته و لكنه تم خلقه لانه لو كان وجوده من ذاته لاستمر هذا الوجود من الأزل و إلى الأبد .
فوجود الكون وجود ممكن و يحتاج إلى من يعطيه وجوده.
النوع الثانى من الوجود هو الوجود الواجب و هو وجود باقى أزلى أبدى لا أول له و لا أخر و وجوده من ذاته و لا يحتاج أن يأخذ وجوده من غيره .
وجود الكون الممكن يستمد وجوده من هذا الوجود الواجب.
فأى شئ فى الكون يحتاج إلى سبب لوجوده فالأنسان لكى يوجد تتوافق أسباب لوجوده منها وجود والديه.
و والديه يحتاجان إلى اسباب اخرى منها وجود أباؤهم و هكذا فالكون سلسلة مكونة من أشياء متتابعة كل شئ فيها سبب لما بعده و نتيجة لما قبله و هذه السلسلة تحتوى الوجود الممكن فى كل أجزاءها و تحتاج فى جملتها إلى من يعطيها وجودها ، و قبل هذه السلسلة المحتاجة إن لم يكن هناك وجود واجب وجوده من ذاته يعطي هذه السلسلة إحتياجها فإن السلسلة فى جملتها لن توجد من الأصل و لا أى جزء فيها.
هذا الوجود الواجب الذى أعطى هذه السلسلة وجودها هو الله.
و إن سأل سائل فمن خلق الله نقول إن كان الله يحتاج إلى من يخلقه فإن وجود سيصبح وجود ممكن و ليس واجب و لن يصبح إله و سيدخل كغيره فى سلسلة الإحتياج و سوف تظل هذه السلسلة تحتاج إلى من يعطيها وجودها و يجب أن يكون من خارج سلسلة الإحتياج و وجوده من ذاته.
فالعقل يصل بنا فى النهاية إلى حتمية وجود واجب لأنه إن لم يكن موجودا ما وجدت السلسلة ، فوجود سلسلة الموجودات المحتاجة التى نراها فى الكون دليل قطعى على وجود الله سبحانه.
فالله سبحانه وجوده واجب من ذاته و هو من أعطى الموجودات وجودها.
و هناك المثال المشهور لتقسيط هذه السلسلة و لله المثل الأعلى عندما نسأل لماذا هذا المشروب حلو نقول لأن به عصير تفاح فنسأل و لماذا عصير التفاح حلو نقول لأنه صنع من التفاح ، و لماذا التفاح حلو نقول لأن التفاح به سكر و عندما نسأل لماذا السكر حلو ستكون الإجابة السكر حلو لأنه سكر
فالسكر من طبيعته و من ذاته أن يكون حلوا و هو من يعطى الطعم الحلو لباقى الأشياء و هكذا هو وجود الله سبحانه من ذاته و يعطى الوجود لباقى الأشياء
فوجود الكون دليل قطعى على وجود الله
" أم خلقوا من غير شئ أم هم الخالقون أم خلقوا السموات والأرض بل لا يوقنون " الطور 35
و هنا يجب أن أضيف أن وجود الله سبحانه يجب أن يكون واجبا حتى قبل وجود الكون لأن الوجود كما قلنا إما أن يكون واجبا أو ممكنا أو ألا يكون وجود وهو العدم ، و لكن لكى ينعدم الوجود يجب أن يكون هناك مانع للوجود و إلا أصبح الوجود ممكنا .
و وجود هذا المانع الذى يمنع الوجود بالكلية يتنافى مع نفسه فلا يمكن أن يوجد شئ يمنع كل الوجود و إلا فانه سيمنع وجود نفسه أيضا.
ثم أن الله سبحانه لا يمكن أن يكون وجوده ممكنا لأنه سيحتاج فى النهاية إلى وجود واجب يعطيه وجوده و بهذا لا يتبقى الا الوجود الواجب الأزلى
فوجوده الواجب سبحانه لا يحتاج إلى وجود الكون لإثباته و هو الغنى بنفسه سبحانه.

الدليل الثانى على وجود الله هو وجود القوانين في الكون
هناك قوانين تحكم الكون أو المادة هذه القوانين هى التى سمحت بإستمرار الكون و بقاءه و وجود الحياة فيه و لو تغيرت هذه القوانين بنسبة ضئيلة جدا ما إستقر الكون و ما استمر.
هذه القوانين حكمت الكون فى نشأته فالكون نشأ نتيجة لهذه القوانين الدقيقة و هنا عندنا إحتمالان
اما ان يكون الكون نفسه هو من وضع القوانين لنفسه لينشأ عليها أو أن يكون أحد من خارج الكون هو من وضع هذه القوانين للكون
الاحتمال الاول يتعارض مع نفسه فلا يمكن للكون أن يضع قوانين لنفسه لينشأ عليها قبل أن يوجد
فهذه القوانين كانت سبب فى نشأة الكون على ما هو عليه و الكون لم يكن موجودا قبل أن يوجد ليضع القوانين لنفسه.
فلا يتبقى الا احتمال ان احد من خارج الكون هو من وضع القوانين
و يجب أن يكون حى و عالم و قادر
و الا لن يستطيع ان يضع قوانين بهذه الدقة لغيره.

الدليل الثالث
القرآن الكريم و التحدى الموجود منذ ١٤٠٠ عام و لم يستطع أحد و لن يستطيع أن يأتى بمثله.

وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ
د. سيد محمود

Send a message to learn more

26/07/2024

لا للحزن يا مبتلى بعد هذا المقطع عدنان ابراهيم يصعق الإلحاد الحديث القدسي: "اذا ابتليت عبدي فلم يشكني إلى عواده أطلقته من أساري، ثم أبدلته لحمًا خيرًا من لحمه، ودما خيرًا من دمه، ثم يستأنف

22/07/2024

تقيمي تقشعر له الابدان

13/07/2024

برهان قوى على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم عدنان ابراهيم يصعق الإلحاد

08/07/2024

السادس : إذا كانت " الفلسفة الوضعية المنطقية " ترفض القناعات الإيمانية الغيبية ، بحجة أنه لا يمكن الاستشهاد عليها بالمنهج العلمي ، فان فريقًا من متديني جميع الديانات يرفضون معطيات المنهج العلمي لأنها لا تتماشى مع أفهامهم الدينية ( كالخلقويين الذين يرفضون إجماع العلماء المتخصصين على مفهوم التطور البيولوچي ) .
إن هذا الفريق عندما يخلط بين مناهج الغيب ومناهج الشهادة ، إنما يسقط في الوجه الآخر من الوضعية المنطقية ! … وعندما يرفض هؤلاء المفاهيم العلمية بناء على فهمه للنصوص ، فإنه يفتح الباب على مصراعيه للوضعية المنطقية لترفض المفاهيم الدينية الغيبية بحجة عدم خضوعها للمنهج ي :

أ))) لا ينبغي محاولة الربط بين العلوم الطبيعية ( الحقائق والمفاهيم والنظريات ) وبين المفاهيم الغيبية ، وذلك لسببين :
١)) إن لكل من الطرحين الديني والعلمي : مجاله وغاياته ومقاصده ومنهجه وآلياته ومصطلحاته …
٢)) لا ينبغي محاولة هذا الربط باعتبار أن كلًا من الطرحين غير نهائي ؛ ففهمك للنص الديني الغيبي تخالفه أفهام أخرى كثيرة ، كما أن ما توصل إليه العلماء الطبيعيين قابل أيضًا للتغير ، فكيف تربط بين فهمين غير مستقرين بشكل كامل ؟!!!

ب))) موقف المسلم من النصوص المقدسة الغيبية هو :
١))أن " يُؤْمِن " بها المسلم وبما جاء فيها ، تبعًا لفهمه للنصوص ولتفاسيرها وشروحها …
٢)) مهما اختلفت التفسيرات والشروح وتعددت ، فالنصوص الغيبية تشترك في الحِكَم والدروس المقصودة منها ، وعلى المسلم أن يفهمها ويؤمن بها ،
فأنا - مثلًا - أفهم دروسًا كثيرة من آيات وأحاديث قصة آدم عليه السلام ، وأعتبر أنها تخصني بشكل مباشر ، لعل أهمها :
** أنا كائن أتمتع بالثنائية ( جسد طيني ونفخة روحية غيبية )
** بالعلم استحق الإنسان الخلافة في الأرض وحاز تقدير ملائكة السماء
** أنا كائن مُكلّـف
** أتمتع بقدر من الإرادة الحرة
** من المهد إلى اللحد ؛ عدوي هو إبليس اللعين ، الذي يزين لي معصية ربي
** إن عصيت ربي ، عليّ أن أبادر إلى التوبة والاستغفار
** أن الرجال والنساء يشتركان في الأصل ( نفس واحدة ) .
** … … … … …

ج))) لا ينبغي أن يدفع الغرورُ الإنسانَ إلى أن يتوهم أن فهمه للنصوص المقدسة ظنية الدلالة هو عين مراد ربي عز وجل ، وبالتالي يتهم من يخالفه بالفسوق أو بالكفر ،
كذلك لا ينبغي أن يعصف بالإنسان الكِبْر ، فيتوهم أنه هو الناطق عن الله عز وجل ، وأنه وحده هو المالك للحقيقة ، فيسرع إلى مصادمة العلم بفهمه الديني القاصر لهذه النصوص …

د))) إن الأمر ليس قضية فكرية فلسفية ، بل إن لها توابع عقدية وعملية خطيرة ، ذلك أن هذه المصادمة توهم شبابنا - الملم بطرح العلم ومنزلته - بالتعارض بين العلم والدين ، فيخرجون من دين الله أفواجًا مثلما يحدث في الموجة الإلحادية الحالية ، ولا أحسب أن أحدًا من هؤلاء المصادمين قادرٌ على تحمل وزر تَسَبُبه في هذه الكارثة …

هذه رؤيتي للأمر الآن ،
وإن كانت صوابًا فمن الله ، وإن كانت خطأً فمن نفسي …

والله من وراء القصد …

05/07/2024

طلتعرفون لماذا أنا متمسك ب عدنان ابراهيم ط

حين ٠٠يأتي هذا الكلام من دكتور و مفكّر في حجم د.عمرو شريف، يرتاح ضمير الشباب الذين كانوا يظنّون أنّ تحمّسهم المفرط فيه إلى فكر الدكتور عدنان ابراهيم يعود سببه إلى صغر سنّهم و قلّة علمهم.

"" د عدنان إبراهيم ""
********************

سلام ربي عليكم ورحمته وبركاته …

من خير الرجال الذين قدمتهم غزة المناضلة للعالم الإسلامي …

في شرخ الشباب ، كنت كثيرًا ما أحاول تصور :
كيف يمكن أن يكون مجدد الدين الذي يرسله ربي عز وجل للأمة على رأس كل مائة عام ،
وعادة ما كنت أعود مُجهدًا خالي الوفاض …

ثم كان قدري أن أطلع وبتركيز على ڤيديوهات د عدنان إبراهيم ،
وأصبحت أتساءل ؛ إن لم يكن المجدد على رأس كل مائة عام بمثل علم د عدنان الديني والعلمي والفلسفي ، وبكاريزميته ، فكيف يكون ؟ …

ثم كان أن اتصلت بد عدنان دون معرفة شخصية ، وما أن ذكرت له أنني فلان حتى بش صوته ،
وذكر لي عناوين عددًا من كتبي التي أتشرف بأن تشغل موضعًا في عقله قبل أن تشغل موضعًا في مكتباته ،
ثم تلاقينا وتآخينا بكل معاني الكلمة …

في الثاني من مايو ( أمس ) كانت ذكرى ميلاد د عدنان ،
وبالرغم مما يعتصره من هموم وأحزان ،
لا يسعني إلا أن أهنئ العالم الإسلامي ، بل والإنسانية ، بذكرى ميلاد إحدى هدايا ربي عز وجل للبشرية ،
وأسأله عز وجل أن يُفرچ همه وكربه ،
حتى يستكمل ما صار مكلفًا به كفرض عين ، من إضاءة طريق صار شديد الإظلام على المسلمين …

اللهم آمييين …

03/07/2024

عنآية عايد كاتبة فلسطينة و كل كلمة يهتف بها قلبي
مما ابتُلي به واقعنا وسهّلت مهمّته وسائل التواصل على اختلافها والتي أصبحت منبر من لا منبر له، هو التسرّع بل والتباهي بإطلاق الأحكام من غير علم ولا تأسيس عقلاني، إمّا أن تكون أحكاما انفعاليّة متهورة منبعها نقص الدراية بعمق الطرح وأهدافه، أو تجنّبا للحياد وخشيةً على هيبةٍ ثقافيةٍ مزعومة من مغبّة الصمت. فتجد منهم من عرف بوجود من يسمّى عدنان إبراهيم صدفةً من نقاشٍ دار أمامه، وآخر لم تتجاوز متابعته له بضعة مقاطع تم اجتزاؤها وتركيبها من عدة خطب، ومقاطع أخرى خُصِّصت للتهجّم عليه بما يناسب رؤية المنفِّذ وهدفه.. حتما ستبدو صورته العلميّة ألمع وأبهى لو صبّ اتهاماته وصوّب ظنونه تجاه هذا المهرطق، وكشف الحجاب عن مؤمراته وأهدافه بعيدة المدى لهؤلاء المساكين المخدوعين! فقد نهل ما يرويه من تعليقات وشكوك حول مثير الجدل هذا، ولا حاجة له بمعرفة ما يقول وكيف يفكّر أصلا، وسيدلو بدلوه ويبث اكتشافه كلما أتيحت له فرصة لفعل ذلك.يقول سراج الدين البلقيني: “لكن الانتهاض من أجل الاعتراض من جملة الأمراض” وهذا توصيف لحال نسبة لا يُستهان بها منّا، من يعترضون لمجرد الاعتراض وتسجيل المواقف.. يقدّمون شكوكهم على اليقين، وزلات اللسان على القصد، والنادر على العام الغالب، بينما الإنصاف في الحكم على فكر ما يتطلّب التجرّد والعلم والنظرة الشموليّة، والأهمّ تزكية النفوس من أمراضها وسمومها، فالنقد لا يكون إلّا لله ولإظهار الحقّ الذي يريده الله، لا مجرد التشفّي وإظهار النقائص، وتحقيق مكاسب موهومة يزيّنها الترفّع والغرور. في كلّ خطبة له، أجدني أمام شخص موسوعيّ وعقليّة فذّة، يحترم وجودك ويفكّر أمامك ومعك، يتقبّل النقاش في كل ما يرد لخاطرك دون أن يزجرك أو ينهاك أو يطلعك- كما يفعل غيره – على ما انتهى إليه عقله وعلمه ووجب عليك السمع والطاعة دون نقاش، في خطبة واحدة يجمع بين علوم الدين والطبيعة، بين أقوال علماء المسلمين وأفذاذ الملاحدة، ويأخذك من الفلسفة إلى عالم التصوّف، لم يسطّح ديننا ولم يشغله الوعظ عن الحديث في عمق أزماتنا، ولم يلاحق من خالفوه بالذمّ والتكفير كما فُعل معه، يدعو للتعايش بين المذاهب وأقصى ما يريد حقن دماء المسلمين والبشر جميعا، ومن ثم توّقف يائسا من تغيير الحال وتقريب وجهات النظر بين السنة والشيعة، نبش أخطاء تاريخيّة للمسلمين آملا أن لا تُعاد الكرّة، وردّ شُبهات كثيرة رُمي بها الإسلام بتعقّلٍ وحكمة، ولا أنسى سلسلته المشرّفة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد بما فيها من إجادة وإحسان، مثل هذا: لماذا ينفّر منه بهذه الحدّة والشراسة؟ يقول بيل غيتس: “الناس يخشون دائما التغيير، خشي الناس الكهرباء عندما اختُرعت في ذلك الوقت، ألم يفعلوا ذلك؟ وخشي الناس الفحم، سيكون هناك دائما جهل، والجهل يؤدي إلى الخوف، ولكن مع مرور الوقت سوف يقبل الناس حكم وحشهم السيليكونيّ” الحاصل أنّ د. عدنان هو بمثابة هذا التغيير، نجح- وغيره القليل- في التفلّت من النسق الكهنوتيّ الإسلاميّ وخرج عن السائد، ولا يُتوقع من هذا الكهنوت الراسخ والمتوارث سنوات طوال أن يقف مكتوف الأيدي أمام ما يجري، لا بدّ من التصدّي لمحاولاته التجديديّة وتحرير العوام المضلَّلين من سحره، ونسف هذا الشخص بأفكاره جملةً وتفصيلا، يرون في خطابه هدما لثوابت الدين وتشكيكا للواثقين، لكنّ الحقيقة أنّه لم يأت بدين جديد بل بفهم جديد لديننا الأول. والمتتبّع لهذا الصد والرد يجد أنّ شخص الدكتور يقدح به أضعاف ما يتم نقد فكره، فتارةً لا يُعجبهم لباسه وبزاته الأنيقة وكأنّ العباءة فوق الكعبين والعمامة هي صك السماح للحديث في الدين، وأخرى صوته وأسلوب خطابه، يُقال إنّ أداءه المسرحيّ وحركاته ليست إلّا لإقناع هؤلاء العوام ولتمرير أفكار عدنانيّة بعلوّ صوته ما أخطرها! والحقيقة أنّ الدكتور له محاضرات كاملة وأكثر من سلسلة بالصوت دون الصورة ومشاهداتها لا تقلّ عن أخواتها، وأنّ الخطابة مما يُحسب له لا عليه في زمان يشهد غياب شبه تام لخطباء مفوّهين، وأنّ خلافك أصلا ينبغي أن يكون مع أفكاره لا مع حركات يديه! فكرة “العدنانيين” رفضها عدنان إبراهيم نفسه ويرفضها كل عاقل، بل هي تخالف جوهر خطابه وكل ما حاول قوله منذ سنوات من تفعيل العقل ومحاكمة الطرح والمراجعة والتدقيق لا مجرد التلقّي والتخزين، من هنا لا أجد معنى لمعاملة كل من اقتنع برأي له ودافع عنه، أو وجد الحقّ عنده في مسألة ما على أنه مضلَّل متبِّع أو مردِّد دون عقل، هي مشكلة في تقييمك وقدرتك على تقبّل المخالف لا أكثر. د.عدنان أخطأ في أكثر من مناسبة وسيخطئ، أختلف معه في عدة مسائل منها بعض مواقفه السياسية غير المفهومة والمتسرعة أحيانا وتعريفه للدولة المدنيّة والخيار الديموقراطي.. له زلات لا تُقبل كموضوع كراماته، وأراه أحيانا ينتصر لفهمه بشدة ويتعصب لقوله، لكن من هذا الذي لا يُخطئ؟ ومتى ألزم متابعيه بالأخذ بكل ما يرى صوابه؟ وما فائدة عقلك إن لم يجعلك تميّز غثّه من سمينه؟ مدونتي هذه ليست تلميعا لصورة د.عدنان ولا بقصد إقناع من رأى سبيل الحقّ لدى غيره، وإنمّا انتقادا لكل من يلقي بكلماته قبل أن يزن صوابها، ولمحاولة البعض ممارسة دور الوصاية الفكرية على الآخرين والتخويف من متابعته ومحاولة إظهاره بمظهر المتلوّن صاحب النوايا الخبيثة، فبعد سماع محاضرة دسمة للدكتور فيها من الإبداع ما فيها، بدأت بقراءة التعليقات عليها، علّني أجد نقدا حقيقيّا أو تقييما منصفا أبدأ منه التحقق من بعض ما أثار تساؤلي، التعليقات كثيرة وجميعها بلا فائدة، من شتمه إلى تخوينه إلى زندقته، إلى آخرين أكثر حكمة يخشون وقوعنا في الضلالة ويحذرون من الاستماع لها أصلا! الأسلم لنا أن نعي ما نقول، ونتّفق ونخالف انتصارا لدين الله وللحقّ كما أفتتنا به قلوبنا وسكنت إليه نفوسنا وجزمت به عقولنا.. نبحث عن ضالّتنا متجردين من الغرور بالنفس والاغترار بالغير، فلا نضفي هالة التقديس على بشر ولا ننزع قدْره وننكر فضله إن ظهر منه ما يخالف الحقّ الذي وجدنا، راجين المولى أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويرزقنا اجتنابه، وإن لم نكن في المقام الأول من قول الإمام عليّ – كرم الله وجهه- فلا أنفع لنا من أن نتعلّم ونقرأ كي لا

Wollen Sie Ihr Kultstätte zum Top-Kultstätte in Vienna machen?
Klicken Sie hier, um Ihren Gesponserten Eintrag zu erhalten.

Telefon

Adresse


شارع خمسه متفرع من
Vienna

Andere Kultstätten in Vienna (alles anzeigen)
Wspólnota Wspólnota
Rennweg
Vienna, 1030

Chrześcijańska Wspólnota Ewangeliczna w Wiedniu Chrześcijańska Wspólnota Ewangeliczna w Wiedniu
Landstraßer Hauptstraße173/175
Vienna, 1030

KarmelExerzitien KarmelExerzitien
Vienna, <>

Exerzitien Online der Karmeliten in Österreich Anmeldung für wöchentliche Zusendungen: www.online-exerzitien.karmel.at

Christus Gemeinde Wien Christus Gemeinde Wien
Vienna, <>

Christus Gemeinde Wien ist eine junge Gemeinde mit tiefen Wurzeln. Wir verstehen uns als eine taufgesinnte Kirche in der Tradition der Reformation. Wir streben an Wort-zentriert, C...

Dienerinnen des hl. Herzens Jesu Dienerinnen des hl. Herzens Jesu
Keinergasse 37
Vienna, 1030

„Herz Jesu Schwestern“ ... so werden wir, die Dienerinnen des heiligsten Herzens Jesu, genannt. Unser LOGO: „die dienende LIEBE“

SEELENGEWINNEN-Österreich SEELENGEWINNEN-Österreich
Wien
Vienna, 1100

Eine eifrige Seelengewinnen-Gruppe in Österreich, welche das Ziel hat, das Evangelium aller Kreatur z

Licht in der Dunkelheit Licht in der Dunkelheit
Stachegasse 13
Vienna, 1120,WIEN

Auf dieser Seite können Sie kostenlos ausgestellte Bücher in verschiedenen Sprachen bestellen, wie

مركز الفجر التعليمي Bildungszentrum Al-Fajr مركز الفجر التعليمي Bildungszentrum Al-Fajr
Ottakringer Straße 113
Vienna, 1160

يعد مركز الفجر التعليمي منارة علمية دينية ثقافية تقوم بخدمة الجاليات المسلمة في النمسا وأوربا عامة .

Lebensraum-Friedhof Lebensraum-Friedhof
Triester Straße 1
Vienna, 1100

Gemüsegräber, Bienenlehrpfad am Friedhof, Tiere und Pflanzen

ÚjSzövetség Gyülekezet - Bécs ÚjSzövetség Gyülekezet - Bécs
Hießgasse 15
Vienna, 1030

Baitul Muhtadin Baitul Muhtadin
Götzgasse 11/2
Vienna, 1100

Magyar Zsidók Ausztriában Magyar Zsidók Ausztriában
Martinstraße
Vienna, 1180

Ausztriában élő és járó magyar zsidók számára fenntartott kapcsolattartó oldal.