Dr Yomna Basyouni clinic

انتظروا غدا لقاء الدكتورة يمنى بسيوني في القناة الخامسة الساعة ١ ونص ظهرا في حلقة جديدة لاستكمال الحديث عن الاضطرابات الشخصية.

قناة اليوتيوب الخاصة بالعيادة انتظروا الجديد
https://youtube.com/user/magi331981

انتظروا لقاء الدكتورة يمنى بسيوني اليوم على قناة تلفزيون الإسكندرية الساعة ١ و ربع ظهرا للحديث عن اضطراب الشخصية الحدية

Now we are on Google.
الان التفاصيل متوفرة على جوجل.

أنقذ نفسك من الادمان.. ابدأ حياة جديدة.

احجز موعدك الآن مع دكتور يمنى بسيوني

...المذاكره مع أولادنا.... (3)
لو أنا عندى إبن وهذاكر معاه.. و ده كلام شخصى يخصنى أنا ويمثل قناعاتى أنا.. مش قواعد عامه ولا ملزمه لغيرى.. هذاكر معاه و القواعد دى هى طريقى:
1- النظام التعليمى الحالى هو نظام عنيف .. نظام ضد الحياة.
2- التنافس فى الدرجات والترتيب على الفصل لا يعنى أبدا أن ابنى يساوى درجاته ولا ترتيبه على الفصل.
3- التنافسيه هى إختراع بشرى إخترعناه وبقينا عبيد له.
4- لن يتعلم إبنى لأسباب مدمره.. ولكن سيتعلم ليلبى حاجته للمعرفه وتنوير عقله وثراء روحه..
5- سيتعلم بحب للتعلم ليس بقهر لكى يتفوق
6- التعلم فرصه لإنشاء علاقه بينى وبينه ليس لتدمير علاقتى به
7- التعلم فرصه لإكتشاف نفسه
8- لو اختلف معايا فى المذاكره مش هحكم عليه انما هشوف مشاعره واحتياجاته.. وهتعاطف مع إختلافه.
9- مهمتى معاه انى اخفف وطأه النظام التعليمى المضاد للحياه ..
10- هستثمر كل فرصه لنرى سويا جمال العلم و نوره
11- هنتعلم سوا إحترام السلطه مش الخوف منها
12- مش هخلى المدرسه ولا أى مؤسسه تخليه يدافع بالإنصياع والعبوديه والقهر و لا بالتمرد والعصيان.. إنما الحريه الداخليه
13- هيتعلم وتبقا دوافعه فى التعلم هو العلم نفسه مش الحصول على درجات ولاالقهر.مش هربط حبى له بدرجاته
14- كل الإحتمالات انى اتعلم منه واحنا بنذاكر هقتنصها وأقدرها وأمتن له على تعليمه لى
15- هيبقا فى ذهنى انه مش إناء فاضى أنا هملاه وهو هيرجعه فى ورقه الإمتحان وبعدها يرجع لى إبنى إناء متسخ
16- هقدر كل إختلاف بيننا وبينه وبين النظام التعليمى
17- هيبقا هدفى ثراء إبنى وحياته مش تفوقه ودرجاته
18- هعذره جدا إنه إتخلق فى وسط عالم عنيف يملك كل أسلحه القهر فى التعليم والتنافس
19- مش هستخدم إبنى كإستثمار عشان أتباهى بيه قدام حد.
20- هيبقا له دور فاعل ومهم فى عمليه التعلم
21- مش هستخدم السلطه وكأنى أعلى منه ولا هنصاع له كأنى عبد له.. أنا كمان حر مثله تماما
22- هفضل فاكر ان هدفى من تعليمه انى بعرض عليه فرص للنمو مش بدعم الغيره ولا التنافس ولا بحوله لآله بتحفظ
23- التعلم مش (واجب- لازم- لابد- ضرورى) لو ما اتعلمش وكان إنسان حى هيفيد الحياه أفضل من انى اعمل منه عالم معاه نوبل وبيأذى الحياه ويدمرها.
24- فى كل لحظه هتعامل معاه بعنف هعذر نفسى جدا.. انا إبن ثقافه عنيفه ولسه بتعلم الخلاص من العنف وطبيعى انى و انا بتعلم انسى ..
25- هعلم نفسى أعتذر له عن كل فكره عنيفه وعن كل حكم وعن كل قسوه وكل مقارنه بينه وبين حد.
26- هصدق إن روح الله وفطره الله الذى فطر الناس عليها مازالت طازجه فيه وعلى ألا أسهم فى تشويه الفطره بل تنميتها.
27- هعلمه يعنى ايه زرافه ويعنى ايه جاكال .. واعلمه يعذر جاكالى لما يطلع..
28- مش هقول له ده غلط.. هقول ده مختلف عن اللى انا اعرفه.. ومشاعرى ناحيه اللى عمله هى(.....) ومحتاج له (.......) ومحتاج لى (........)
29- هقرا أيه الاحتياج اللى ورا كل لأ و ورا كل فلفصه وورا كل حركه..
30- هاخد تعلمه وتعلمى معاه فرصه اننا نبقا على طريق ربنا مش على طريق التدمير..
31- هجتهد ان التعلم يبقا متعه مش عمليه تعذيب
32- هبقا انا وهو فى خندق واحد ضد التشويه السائد
33- هعلمه كل اللى اقدر عليه جنب المذاكره.. مزيكا.. رسم.. رياضه.. مهارات يدويه.. لعب..
34- هعلمه أسامى المشاعر وأسامى الإحتياجات قبل العربى والحساب
35- هعلمه ان اى تصرف فى الحياه وراه احتياج ما اتلباش
36- هحميه من الأفكار السايده فى الشارع والمدرسه..
37- هحميه من غير ما اخلى المدرسه والمدرسين والقرايب والمنافسين فى صوره عدو..
38- هعلمه يحل نزاعاته فى الفصل برؤيه المشاعر والإحتياجات.. ويحمى نفسه بالقوه الرحيمه
39- هعلمه يمتن الاف المرات كل يوم لأشياء بسيطه هو عملها او حد قدمهاله.. هعلمه الحمد حتى يبلغ الحمد منتهاه.
40- ببساطه هرحمه..
وكل حد فينا يقدر يناقش او يرفض او يستحسن أى نقطه فى الأربعين نقطه دول.....

الدعوة عامة و مجانية

سيتم بدأ العمل بالعيادة اعتبارا من الأحد القادم ٥-٨ ان شاء الله.. للحجز بالرجاء الاتصال على الرقم ٠١٠٢٢٨٤٨١٨٢
المواعيد من ٦م-٩م من الأحد للاربعاء

انت اجمل مما تعتقد

Dove Real Beauty Sketches Website: http://www.gulf.dove.com/en/

أغنية حبي ليك - نسمة محجوب - تتر مسلسل " ليالي اوجيني " | رمضان 2018 حبي ليك غناء: نسمة محجوب كلمات: أمير طعيمة ألحان: هشام نزيه تتر مسلسل: ليالي أوجيني اغنية حبي ليك Hoby Lek – Nesma Mahgoub حبي ليك عين الغلط متأكدة عقلي بيسأ...

حاسس أنك بقيت exhausted علي طول ومش قادر تكمل ؟
بتجري في طريق طويل منهك
ومش قادر حتي تاخد نفسك
ومبقتش عندك لا رغبة ولاطاقة للوصول
لو كل الأحاسيس دي بتسيطر عليك يبقي أهلا بيك في نادي الاحتراق..
Welcome to Burn-out club

بشكل عام عرف علماء النفس "الاحتراق النفسي" بأنه حالة من الضغط النفسي المزمن نتيجة أعباء نفسية أو مهنية متراكمة واللي بتكون مصاحبة بشعور بعدم الفعالية وعدم الانجاز واللي بتؤدي إلي استنزاف مشاعر الشخص داخليا لحد ماتحترق روحه بالكامل وتيجي لحظة يقرر فيها عدم الاستمرار
اللحظة اللي ينفجر فيها ويصرخ
"خلااااص تعبت .. مش قااادر أكمل"

تاريخيا أول من وضع مفهوم "Burn-out" كان د.هربرت فرودبنجر واللي وصفه ببلاغة بقوله :
"هل عمرك قبل كده شفت مبني محترق ؟
لما تمر جنبه وتركز فيه هتلاقي أن الطوب والخرسانة لسه موجودين..لسه حتي إطارات النوافذ موجودة..
في الواقع القشرة الخارجية ممكن تكون سليمة جدا..
لكنك لو بصيت جواه هتُصعق بكم الخراب والدمار اللي موجود"

د.أليكساندرا ميشيل لخصت الأسباب اللي بتؤدي للاحتراق النفسي بقولها :
" الاحتراق بيحصل لما تكون ساعات العمل،والحمل الوظيفي،والاحتياجات الحياتية مش متلائمة مع الاسترخاء والمكافآت والتقدير النفسي"

علماء تانيين حللوا ظاهرة الاحتراق النفسي لتلات أسباب أساسية :

1-Exhaustion الإنهاك
أنك حاسس شغال في ساقية زي التور ومش قادر تريح
مش فاكر حتي إمتي خدت أجازة متواصلة ؟
تعبان علي طول..مصدع دايما..مش عارف تنام ..تبص نفسك في المراية حاسس أنك عجزت بدري..مكتئب وشاردا دايما..وبتطلع طاقات غضبك وتنفجر في الأشخاص الغلط.

2-Depersonalization اضطراب الهوية
وهو باختصار شعورك بأنك مبقتش نفسك..حاسس أنك زيك زي غيرك..مجرد ترس مشابه في آلة العمل البشعة..
مبقتش حاسس بالمتعة في أي حاجة..متشائم دايما..شايف أن كل الدنيا سودة..وشعور مسيطر عليك برغبتك في الهجرة والانعزال عن كل العالم
شعور بالاغتراب حتي عن روحك
وسؤال دايما بيطاردك..
أنا إمتي بقيت كده ؟!

3- Lack Of Accomplishment الشعور بعدم الانجاز
أنت بتجري في طريق طويل ملوش نهاية..بتعمل نفس الحاجة كل يوم.. نفس الحاجة كل يوم..
روتين قاتل..مفيش إنجاز شخصي.. جري في ذات المكان..
مبقتش حاجة تفرق معاك..كله محصل بعضه..مبقاش ليك نفس تعمل أي حاجة أصلا..
مبقاش ليك هدف في الحياة أساسا..أنت زي الروبوت.. أنت بقيت فعلا روبوت..

لكن الصراحة..مش دي بس التلات أسباب..فيه سبب رابع مهم خفي والناس مش مدياه حقه
سبب مهم جدا واللي بيسبب الاحتراق أكتر في العلاقات الشخصية .. وبيدمرها تماما :
الملل
أيوه الملل
وده كانت النتيجة اللي إستخلصها د.دونالد هيب في تجربة عملها سنة 1957 علي طلبة عنده
الطلبة دول حطهم في أوضة صغيرة شبه الزنزانة جواها سرير مريح جداً
وبعدين خلاهم يلبسوا نضارات سودة .. قفازات قطنية .. وحطوا في ودنهم سماعات يسمعوا بيها اللي هما عايزينه ويختاروه .. وسابهم في المكان ده أطول فترة ممكنة
لكن الحقيقة أن مفيش حد منهم قدر يستحمل قدر الملل الفظيع ده .. لدرجة أن بعضهم بدأ تصيبه ضلالات وهلاوس ..حتي أن واحد منهم قال :
"أن حاسس أن فيه حاجة بتسحب مني عقلي عن طريق عنيا"

الحقيقة الإحتراق النفسي دي من أسوأ الحاجات اللي بتتعرض ليها أرواحنا في العصر الحديث.
الظاهرة اللي مش واخدة حقها من الاهتمام و under-rated للأسف.. لدرجة أجزم أن معظم سكان الأرض بيحترقوا بشكل أوبآخر.
العصر اللي توحشت فيه مقولة آدم سميث أبو الرأسمالية من "دعه يعمل..دعه يمر" إلي
"دعه يعمل..دعه يحترق"
"دعه يعمل..دعه يحترق"
"دعه يحترق".

خدعة الثقة بالنفس لو سألتك الآن: ما معنى الثقة بالنفس؟ ماذا يعني أن تكون واثقاً في...

حدودك النفسية ....مساحتك الخاصة جداً
Dr. Mohamed Taha

جسدك هو ذلك البيت الذي تسكن فيه نفسك وروحك، ونفسك هي البيت الذي تسكن فيه مشاعرك وأفكارك ودوافع سلوكك، وكما أن هناك حرمة لجسدك، فهناك حرمة لنفسك، فماذا يعني ذلك؟

يعني ذلك الآتي:

من حقك ألا يقترب أي إنسان من حدودك النفسية من دون استئذان، من حقك ألا يقتحمك أحد، أو يخترقك أحد، أو يستحوذ عليك أحد، تحت أي مسمى، ولا تحت أي ادعاء.

من حقك تحديد المسافة النفسية بينك وبين أي أحد، من حقك أن تسمح باقتراب من ترتاح وتطمئن إليه، وتمنع من لا تطمئن إليه من الاقتراب، من حقك أن تسمح لمن تريد بمزيد من الاقتراب، وتفتح له الباب لو شئت، وتدخله البيت. ومن حقك أيضاً أن تبني سوراً فاصلاً وسياجاً منيعاً بينك وبينك آخر.

حتى داخل بيتك النفسي، هناك من تكتفي باستضافته فى حجرة الاستقبال، وهناك من تدعوه لحجرة الأكل، وهناك من تتركه يتجول فى المكان بحرية، وكأنه أحد أصحابه.

لماذا كل ذلك؟
لأنك ستجد فى حياتك من يهوى الاقتحام، إقتحام الآخرين، يقترب منك، ويقترب أكثر، فيجد حدودك مفتوحة، فيدخل، ويتجول، ويشعر بأن المكان مكانه، فيجلس، ويبدأ فى استهلاك مشاعرك، فتحزن مكانه، وتتألم بدلاً منه، وتحمل همومه بالنيابة عنه، ثم يبدأ فى إنهاء أفكارك، فتحتار في مشاكله، وتتردد في قراراته، وتعاني فى كل خطوة يقوم (هو) بتخطيها، ثم يبدأ بعدها في توجيه تصرفاتك لحسابه، ورسم سلوكك لصالحه، ثم.. لا تجد نفسك.

ستقابل أيضاً من يحترف الاستحواذ، من يحب أن يمتلك الآخر، ويحتل أرضه النفسية، يريدك أن تكون موجوداً ومتاحاً طوال الوقت، يريد أن يستحوذ على انتباهك، واهتمامك، وتفكيرك، ومشاعرك، ثم حياتك.. نعم.. سيرغب بعدها فى أن تعيش له، لا لنفسك، وتصبح ملكاً له، لا لنفسك، وكم تمتلئ بذلك بعض قصص الحب، وهو ما يؤدي لتدمير الطرفين أو أحدهما تماماً، وكم من زواجات فاشلة يكون هذا هو سبب فشلها، وكم من أمراض نفسية تصيب الأطفال والشباب فى مقتبل العمر لا يكون وراءها إلا أن الآباء والأمهات يتصورون ويتعاملون مع ابنهم أو ابنتهم على أنهم مشروع حياتهم (وليس مشروع حياته هو أو هي)، وأنه يجب أن يفعل ما لم يقدروا هم على فعله (لا أن يفعل ما يريده هو أو هي).. وهكذا.
هناك أيضاً من هم مثل مصاصي الدماء، يريدون أن يمصوا دمك، ويأخذوا منك كل ما يستطيعون، فتكون أنت صاحب العطاء الدائم الذى لا ينقطع، تعطي، وتعطي، وتعطي، تنزف، وتنزف، وتنزف، تحب وتقبل وتسامح، وتسمع وتفهم وتقدر، وتعذر وتتحمل، تقتص من نفسك كل يوم جزءاً تقدمه لهم قرباناً، وتدفع لهم من نفسك كل يوم ثمناً غالياً في سبيل رضاهم، ولا يشبعون، ولن يشبعوا.

وهناك من هو أخطر من هذا وذاك، هناك من يذيب الحدود النفسية، ويزيل الفواصل، حتى لا تعرف حدودك من حدودهم، وتفقد الخط الفاصل بينك وبينهم، فتتوه داخلهم أو يتوهوا داخلك، ولا تعلم هل ما تشعر به، يخصك أو يخصهم، وهل ما تراه، تراه بعيونك أم بعيونهم، فتتخبط، وتحتار، ثم تضيع.. نعم تضيع.

وعلى النقيض..

هناك من ستجده واقفاً عند حدودك، في انتظارالإذن، في انتظار الإشارة الخضراء، في انتظار فتح الباب.

وهناك من يروح ويجيء حائماً حولك في هدوء، كل أمله هو أن تلتفت إليه، مجرد أن تلتفت إليه.

وهناك من يقف بعيداً، بعيداً جداً، لا يعرف هل يقترب أكثر أو يبتعد للأبد.

لتقم الآن إذن.. الآن فوراً..

اطمئن على حدودك النفسية، راجع المسافات بينك وبين الناس، اكتشف من موجودٌ أين؟ من القريب؟ من القريب جداً؟ من القريب لدرجة الخطر؟ من المقتحم؟ من المستحوذ؟ من هنا ومن هناك؟ ثم قم بعمل التعديلات اللازمة، وضع كل أحد فى مكانه.

انظر أيضاً من على الباب؟ ومن يحوم حولك في هدوء؟ ومن هناك على البعد، في انتظار إذنك، وإشارتك.. لو أردت.

ولتتذكر دائماً..
مهم أن تكون حدودك واضحة، وأرضك النفسية آمنة.
مهم أن تدافع عنها وتحميها، ضد أي أذى من أي نوع.
تحديد المسافة بينك وبين أي أحد حق أصيل لك، كما هو حق أصيل لكل الناس.
بيتك النفسي ملكك، وليس ملكاً لأحد غيرك.
بيتك النفسي أمانة، سيسألك عنها من سلمك عقد ملكيته المؤقتة في يوم خلقك.. سبحانه وتعالى.
رفعت الأقلام.. وجفت الصحف.