جمعية ذاكرة طنجة Association Dakirate Tanja

رسالة موجهة سنة 1907 لنائب السلطان بمدينة طنجة السيد الحاج محمد الطريس من طرف رئيس مجلس نواب الدول الاوروبية بخصوص تسديد المخزن للمبالغ المالية التي تم تغريمه إياها جراء اعتداءات طالت بعض المقيمين الاجانب من طرف مواطنين مغاربة .

الحاج محمد الطريس .من مواليد سنة 1820 وتوفي سنة 1908 . كان سفيرا مغربيا ونائبا للسلطان في طنجة ووزيرا للخارجية المغربية نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. وأحد المؤتمرين بمؤتمر الجزيرة الخضراء عام 1906.

Tanger d'autrefois ..

إدراج فن الملحون في قائمة اليونيسكو للتراث الثقافي غير المادي

تم عشية هذا اليوم الموافقة على طلب المملكة المغربية المتعلق بإدراج فن « الملحون » في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية من طرف اللجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي لمنظمة اليونيسكو، المنعقدة في إطار دورتها 18 بجمهورية بوتسوانا.

ويعتبر هذا الإدراج، اعترافا دوليا بإرث مغربي أصيل، ورافدا مهما من الروافد الفنية الغنية للمغرب، ومكوّنا مرجعيا من مكونات الهوية الثقافية المغربية العريقة، كما يُعد هذا الاعتراف الأممي من طرف منظمة اليونسكو بهذا المكون الفني ترسيخا للمجهودات التي تبذلها المملكة المغربية بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله في مجال صيانة وحفظ التراث الثقافي المغربي.

Belle affiche publicitaire peinte par Jacques Majorelle en 1924.Cette affiche connut un grand succès et fut l'objet d'une seconde édition lors de l'inauguration du quai d'accostage du port de Tanger en 1933.

Medaille et badge d'organisateur d'une manifestation sportive qui s'est déroulée à Tanger en 1939.
Qui aurait plus de renseignements à ce sujet?

دروج سينما مريكان بالمدينة العتيقة لطنجة سنة 1912.

Le jour du marché à Tanger d'autrefois..

خليج طنجة زمان

TANGER en 1883 : Gravure de la première centrale téléphonique au Maroc et précisément à Tanger ainsi que le premier repertoire téléphonique de Tanger.

Notre association tient à remercier son folower " Hy Tissus Yousri Tissus" et lui disons que nous sommes réjouis du don qu'il a bien voulu faire à notre association et qui consiste en la médaille commémorative du 12 ème anniversaire d'existance de la compagnie Limadet-Fery et son bateau Ibn Batouta.
Encore une fois merci Hy Tissus Yousri Tissus pour ce geste de générosité et nous invitons par cette même occasion nos folowers à bien vouloir partager avec l'Association Dakirate Tanja les objets en relations avec la mémoire de Tanger.
Bien cordialement..

بطاقة بريدية مسافرة تحمل صورة لافراد السلطة المحلية بطنجة وكانت تدعى السلطة الشريفية. 1912

Paintings John Singer Sargent. .since 1890 , 1895
🇲🇦🎨🖼♥️

نبذة عن تاريخ باب حاحا بالقصبة طنجة
تعد باب حاحا أحد الأبواب بالقصبة تم بناؤها سنة 1684 م ، وسبب تسمية باب حاحا يعود إلى قبيلة حاحا الامازيغية المجاهدة التي حررت مدينة طنجة من الاستعمار الإنجليزي رفقة المحاربيين الريفيين بعد تحرير مدينة طنجة استوطنوا بمحيط القصبة و حي امراح العريق وتعني كلمة امراح بلغة الامازيغية الساحة ومازالت بعض عادات وتقاليد لقبيلة حاحا ليومنا هذا بطنجة منها ترويض الأفاعي بساحة القصبة طنجة.

Tanger autrefois

تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال "يتقدم اعضاء جمعية ذاكرة طنجة بأزكى التهاني وأطيب الأماني إلى المملكة المغربية ملكاً وحكومةً وشعباً، بمناسبة تخليد الشعب المغربي للذكرى الثامنة والستون لعيد الاستقلال المجيد،،
متمنينا مزيداً من التقدم والازدهار للمملكة المغربية الشريفة. 🇲🇦🇲🇦🇲🇦👍

بعض الصور الفوتوغرافية للمصور البريطاني أنطونيوا كافيلا Antonio Cavilla من مواليد صخرة جبل طارق ولد سنة 1867 وتوفي بطنجة عام 1908 من أب تاجر ايطالي من أصل مدينة جنوة إسمه جوزيف داميان كافيلا( جبل طارق 1837) وأم فرنسية ابنة الموظف القنصلي الفرنسي المقيم في المغرب تدعى أو نوريه فانتراي المزدادة بطنجة 1844 .
المصور أنطونيوا كافيلا كان عنده استوديو التصوير و رواق خاص به بطنجة.

توجد هذه المدرسة CAPILLA ESCUELA DEL NIÑO JESUS تقاطع شارع إشبيلية مع شارع الحسن الأول، وعلى بعد أمتار قليلة من هذا التقاطع توجد كنيسة مدرسة نينو خيسوس . إن الحاجة المتزايدة للتعليم لدى سكان طنجة، في العقود الأولى من القرن العشرين، دفعت الأب بيتنزوس إلى اقتناء قطعة أرض بمساحة 400 متر مربع في حسنونة لإقامة مركز تعليمي هناك. تم افتتاح المدرسة في عام 1926، وكانت الفصول الدراسية مختلطة وظلت على هذا النحو لأكثر من 50 عامًا. في السبعينيات أصبحت رعاية يومية اجتماعية ومستوصفًا. واليوم لا تزال نشطة كعيادة لرعاية الأطفال تديرها الأخوات الفرنسيسكانيات وبالتعاون مع المنظمة غير الحكوميةaños Unidas3.

Diario España de Tánger
Fundado en 1938,por inspiración del alto comisario de España en Marruecos, Juan Beigbeder, el diario sacó su primer número el 12 de octubre de 1938. Su fundador y primer director fue el periodista Gregorio Corrochano, quien contrató como redactor jefe al republicano Jaime Menéndez Fernández. El diario fue publicado en un contexto en que Falange editaba varios diarios en el norte de África, incluida la Zona Internacional de Tánger. A Corrochano le sucedieron como directores Eduardo Haro Tecglen y Manuel Cruz Fernández.

Aunque se editaba en la ciudad tangerina, la línea editorial de España no prestaba mucho interés por los asuntos africanos y, por el contrario, sí lo hacía sobre los asuntos españoles e internacionales. También solía ofrecer abundantes crónicas taurinas. En su mejor momento llegó a tener una tirada diaria de 50.000 ejemplares. El España se convirtió en el principal diario español del norte de África. A pesar de sus orígenes su redacción acogió a muchos exiliados republicanos, entre ellos Fernando García-Vela y Juan Antonio Cabezas.

En la década de 1950 publicó un suplemento satírico, Don José, bajo la dirección de Antonio Mingote. Su último número fue del 31 de octubre de 1971.

Affiche originale du film flight to Tangier "vol sur tanger"

حملة جمع تبرعات من طرف مغاربة في ساحة السوق الداخل بطنجة وذلك لفائدة المقاومة الجزائرية.

تقع قصبة غيلان على الضفة اليمنى لوادي الحلق بطنجة، المغرب. وتقع على الطريق المؤدية إلى مالاباطا شرق المدينة العتيقة. تم بناؤها حوالي 1664 م، ويرتبط اسمها باسم الخضر غيلان قائد حركة الجهاد الإسلامي ضد الاستعمار الإنجليزي الذي احتل مدينة طنجة ما بين 1662م و1684 م. تتوفر القلعة على جهاز دفاعي محكم، عبارة عن سورين رباعيا الأضلاع محصنين ببرجين نصف دائريين وبارزين، تتوسطهما باب عمرانية ضخمة التي تعود لحضارة البزنطية و الرومانية قديما حيث كانت معمل كبير محيط بأسوار و مدخل على البحر مباشرة لصناعة السفن.

تأسست المدرسة الأمريكية بطنجة عام 1950 إبان الفترة الدولية و في سنة 1962 افتتحت الأميرة للا عائشة رسميا المدرسة الأمريكية الجديدة بطنجة. وتظهر في الصورة وهي توقع على الكتاب الذهبي للمؤسسة بحضور وزير التربية الوطنية الدكتور يوسف بن عباس ووالي طنجة المؤقت السيد الوزاني (صورة الدفوف) .

Black and White..
منقوشة فريدة صدرت في جريدة اسود و أبيض البريطانية سنة 1903 .من طريقة اللباس يبدو أن المنقوشة من مدينة طنجة وتتحدث عن الاحتفال بعيد من الأعياد .
تحث المنقوشة مكتوب أن الحماية الفرنسية على وشك أن تفرض على المغرب وأن بريطانيا ستتلقى تعويضها في مصر وإيطاليا في ليبيا.
الحماية الفرنسية تم فرضها على المغرب سنة 1912 وبريطانيا حصلت على مصر وإيطاليا على ليبيا كما كان مسطرا.

كان يُعبر بالقوارب .. صورة قديمة لـ”واد السواني” حيث توجد بناية المعمل الذي شهد مصرع 28 شخصا .
واد السواني زمان ، طنجة

موقع كوطا الأثري بمدينة طنجة
كانت المدينة تمثل تجمعا صناعيا خاصا بتمليح السمك، واستخراج مادة الملح، وصناعة مادة التلوين الأرجوانية. كما اشتهرت مدينة “كوطا” بصناعة مادةgarum ، وهي عبارة عن صلصة حارة مشتقة من أمعاء السمك كانت أساسية في الموائد الرومانية، وبهذا تعتبر المدينة من أقدم المدن الصناعية في العالم خلال فترة ما قبل الميلاد”.تقع كوطا على بعد 10 كلم جنوب مدينة طنجة، في منطقة محاذية لمغارات هرقل وأشقار. وتعود أقدم المستويات بالموقع إلى القرن الثالث ق. م كما تدل على ذلك اللقى الأثرية التي كشفت عنها الحفريات. كوطا عبارة عن مجمع صناعي خاص بتمليح السمك خاصة سمك التونة ، وهو يتكون من عدة أحواض يصل عمقها إلى مترين، تم اكتشافها سنة 1860 م من طرف عالم الآثار الفرنسي تشالز تيسو.

عرفت طنجة عبر تاريخها العريق، كمدينة جميلة بسكانها اللطفاء، يولفون ويؤلفون، تعايشوا مع كل الحضارات، هذه الميزة فتحت رغبة الجميع لاكتشاف المدينة الساحرة و قبلة لمشاهير و السياسيين العالم .

بطاقة بريدية مسافرة لفتاة عربية من طنجة . سنة 1909

سينما موكادور التاريخية سابقا ، زنقة أوروغواي المصلى بطنجة

مجموعة فريدة من الطوابع البريدية المحلية لطنجة تعود لسنة 1892 و 1898.
الطوابع البريدية المحلية هي طوابع كانت معتمدة بين مدينتين او ثلاثة وفي الصور نلاحظ تلك التي كانت معتمدة بين طنجة والقصر الكبير و تلك الخاصة بطنجة وفاس واخرى خاصة ب طنجة والعرائش.

Le front de mer jadis..waterfront..

ظرف متنبر تابع للقنصلية الأمريكية بطنجة سنة 1928.ايام كانت طنجة عاصمة دبلوماسية.

Lettre commerciale en date de 1910 provenant de la maison PETRI. À tanger.
ACHIL PETRI était un grand importateur et exportateur à tanger. Et c'est lui qui a édifié l'immeuble pétri qui est limitrophe à l'immeuble Renschauscen.
Qui a plus d'information sur cette personne ?

سكة حديدية لجلب ما يلزم من الصخور من محجر (الكاريان) مرقالة من أجل بناء رصيف ميناء طنجة المدينة.

بطاقة بريدية تحمل صورة منارة دار الدباغ سابقا المجاورة لميناء طنجة المدينة .نرى على الصورة سلالم الامريكان او ما يصطلح على تسميته بدروج سينما الميريكان.

حوار ذو شجون بين قرويات الذين يعرضن منتوجات جبلية و تقليدية قرب مقهى غالي بالسوق البرا زمان، طنجة
Tanger época 🖤